1 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
014 |
002 |
2- فَاسْتَدْعَى يُوآبُ مِنْ تَقُوعَ امْرَأَةً حَكِيمَةً وَقَالَ لَهَا: «تَظَاهَرِي بِالْحُزْنِ، وَارْتَدِي ثِيَابَ الْحِدَادِ، وَلاَ تَتَطَيَّبِي، وَتَصَرَّفِي كَامْرَأَةٍ قَضَتْ أَيَّاماً طَوِيلَةً غَارِقَةً فِي أَحْزَانِهَا عَلَى فَقِيدٍ. |
2- فاستدعى يوآب من تقوع امراة حكيمة وقال لها: «تظاهري بالحزن، وارتدي ثياب الحداد، ولا تتطيبي، وتصرفي كامراة قضت اياما طويلة غارقة في احزانها على فقيد. |
2 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
014 |
004 |
4- وَمثَلَتِ الْمَرْأَةُ التَّقُوعِيَّةُ أَمَامَ الْمَلِكِ، وَخَرَّتْ عَلَى وَجْهِهَا إِلَى الأَرْضِ وَسَجَدَتْ قَائِلَةً: «أَغِثْنِي أَيُّهَا الْمَلِكُ» |
4- ومثلت المراة التقوعية امام الملك، وخرت على وجهها الى الارض وسجدت قائلة: «اغثني ايها الملك» |
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
023 |
026 |
26- وَحَالَصُ الْفَلْطِيُّ، وَعِيرَا بْنُ عِقِّيشَ التَّقُوعِيُّ |
26- وحالص الفلطي، وعيرا بن عقيش التقوعي |
4 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
002 |
024 |
24- وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالَبِ أَفْرَاتَةَ، تَزَوَّجَ ابْنُهُ كَالَبُ أَبِيَّاهَ أَرْمَلَةَ أَبِيهِ، فَأَنْجَبَتْ لَهُ أَشْحُورَ مُؤَسِّسَ مَدِينَةِ تَقُوعَ. |
24- وبعد وفاة حصرون في كالب افراتة، تزوج ابنه كالب ابياه ارملة ابيه، فانجبت له اشحور مؤسس مدينة تقوع. |
5 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
004 |
005 |
5- وَكَانَ لأَشْحُورَ مُؤَسِّسِ مَدِينَةِ تَقُوعَ زَوْجَتَانِ هُمَا: حَلاَةُ وَنَعْرَةُ. |
5- وكان لاشحور مؤسس مدينة تقوع زوجتان هما: حلاة ونعرة. |
6 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
011 |
028 |
28- وَعِيرَا بْنُ عِقِّيشَ التَّقُوعِيُّ، وَأَبِيعَزَرُ الْعَنَاثُوثِيُّ، |
28- وعيرا بن عقيش التقوعي، وابيعزر العناثوثي، |
7 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
011 |
006 |
6- فِي بَيْتِ لَحْمٍ وَعِيطَامَ وَتَقُوعَ، |
6- في بيت لحم وعيطام وتقوع، |
8 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
020 |
020 |
20- وَفِي سَاعَةٍ مُبَكِّرَةٍ مِنْ صَبَاحِ الْيَوْمِ التَّالِي تَوَجَّهَ جَيْشُ يَهُوذَا إِلَى صَحْرَاءِ تَقُوعَ، فَقَالَ يَهُوشَافَاطُ لَهُمْ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ: «اصْغَوْا يَارِجَالَ يَهُوذَا وَيَاسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ. آمِنُوا بِالرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَتَأْمَنُوا. آمِنُوا بِأَنْبِيَائِهِ فَتُفْلِحُوا». |
20- وفي ساعة مبكرة من صباح اليوم التالي توجه جيش يهوذا الى صحراء تقوع، فقال يهوشافاط لهم عند خروجهم: «اصغوا يارجال يهوذا وياسكان اورشليم. آمنوا بالرب الهكم فتامنوا. آمنوا بانبيائه فتفلحوا». |
9 |
24 |
كتاب ارميا |
006 |
001 |
1- «لُوذُوا بِالْنَّجَاةِ يَاذُرِّيَّةَ بَنْيَامِينَ، وَاهْرُبُوا مِنْ وَسَطِ أُورُشَلِيمَ. انْفُخُوا بِالْبُوقِ فِي تَقُوعَ، وَأَشْعِلُوا عَلَمَ نَارٍ عَلَى بَيْتِ هَكَّارِيمَ، لأَنَّ الشَّرَّ قَدْ أَقْبَلَ مِنَ الشِّمَالِ لِيَعِيثَ فِي الأَرْضِ خَرَاباً. |
1- «لوذوا بالنجاة ياذرية بنيامين، واهربوا من وسط اورشليم. انفخوا بالبوق في تقوع، واشعلوا علم نار على بيت هكاريم، لان الشر قد اقبل من الشمال ليعيث في الارض خرابا. |
10 |
30 |
كتاب عاموس |
001 |
001 |
1- هَذِهِ كَلِمَاتُ عَامُوسَ الَّذِي كَانَ رَاعِياً مِنْ رُعَاةِ تَقُوعَ، يُنْبِيءُ فِيهَا بِمَا رَآهُ بِشَأْنِ إِسْرَائِيلَ فِي أَيَّامِ عُزِّيَّا مَلِكِ يَهُوذَا، وَفِي أَيَّامِ يَرُبْعَامَ بْنِ يُوآشَ مَلِكِ إِسْرَائِيلَ، قَبْلَ وُقُوعِ الزَّلْزَلَةِ بِسَنَتَيْنِ. |
1- هذه كلمات عاموس الذي كان راعيا من رعاة تقوع، ينبيء فيها بما رآه بشان اسرائيل في ايام عزيا ملك يهوذا، وفي ايام يربعام بن يوآش ملك اسرائيل، قبل وقوع الزلزلة بسنتين. |