1 |
01 |
كتاب التكوين |
014 |
007 |
7- ثُمَّ اسْتَدَارُوا حَتَّى أَقْبَلُوا عَلَى عَيْنِ مِشْفَاطَ، الَّتِي هِيَ قَادَشُ، فَهَزَمُوا بِلاَدَ الْعَمَالِقَةِ كُلَّهَا وَالأَمُورِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي حَصُّونَ تَامَارَ.
|
7- ثم استداروا حتى اقبلوا على عين مشفاط، التي هي قادش، فهزموا بلاد العمالقة كلها والاموريين الساكنين في حصون تامار.
|
2 |
04 |
كتاب العدد |
013 |
029 |
29- فَالْعَمَالِقَةُ مُقِيمُونَ فِي أَرْضِ الْجَنُوبِ، وَالْحِثِّيُّونَ وَالْيَبُوسِيُّونَ وَالأَمُورِيُّونَ مُتَمَنِّعُونَ فِي الْجَبَلِ، وَالْكَنْعَانِيُّونَ مُسْتَوْطِنُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ وَعَلَى مُحَاذَاةِ الأُرْدُنِّ». |
29- فالعمالقة مقيمون في ارض الجنوب، والحثيون واليبوسيون والاموريون متمنعون في الجبل، والكنعانيون مستوطنون عند البحر وعلى محاذاة الاردن». |
3 |
04 |
كتاب العدد |
014 |
025 |
25- وَبِمَا أَنَّ الْعَمَالِقَةَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ سَاكِنُونَ فِي الْوِدْيَانِ، فَارْجِعُوا غَداً إِلَى الصَّحْرَاءِ فِي اتِّجَاهِ الْبَحْرِ الأَحْمَرِ».
|
25- وبما ان العمالقة والكنعانيين ساكنون في الوديان، فارجعوا غدا الى الصحراء في اتجاه البحر الاحمر».
|
4 |
04 |
كتاب العدد |
014 |
043 |
43- فَالْعَمَالِقَةُ وَالْكَنْعَانِيُّونَ مُتَرَبِّصُونَ بِكُمْ هُنَاكَ فَتَهْلِكُونَ بِحَدِّ السَّيْفِ، لأَنَّكُمْ قَدِ ارْتَدَدْتُمْ عَنِ الرَّبِّ وَلَنْ يَكُونَ الرَّبُّ مَعَكُمْ». |
43- فالعمالقة والكنعانيون متربصون بكم هناك فتهلكون بحد السيف، لانكم قد ارتددتم عن الرب ولن يكون الرب معكم». |
5 |
04 |
كتاب العدد |
014 |
045 |
45- فَانْقَضَّ عَلَيْهِمِ الْعَمَالِقَةُ وَالْكَنْعَانِيُّونَ الْمُقِيمُونَ فِي ذَلِكَ الْجَبَلِ، وَهَاجَمُوهُمْ وَتَعَقَّبُوهُمْ إِلَى «حُرْمَةَ». |
45- فانقض عليهم العمالقة والكنعانيون المقيمون في ذلك الجبل، وهاجموهم وتعقبوهم الى «حرمة». |
6 |
07 |
كتاب القضاة |
012 |
015 |
15- ثُمَّ مَاتَ عَبْدُونُ بْنُ هِلِّيلَ الْفِرْعَتُونِيُّ وَدُفِنَ فِي فِرْعَتُونَ فِي أَرْضِ أَفْرَايِمَ فِي جَبَلِ الْعَمَالِقَةِ. |
15- ثم مات عبدون بن هليل الفرعتوني ودفن في فرعتون في ارض افرايم في جبل العمالقة. |
7 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
015 |
015 |
15- فَأَجَابَ شَاوُلُ: «إِنَّهَا مِنْ غَنَائِمِ الْعَمَالِقَةِ، لأَنَّ الشَّعْبَ عَفَا عَنْ خِيَارِ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ لِيُقَدِّمَهَا ذَبَائِحَ لِلرَّبِّ إِلَهِكَ، وَأَمَّا مَا تَبَقَّى فَقَدْ دَمَّرْنَاهُ». |
15- فاجاب شاول: «انها من غنائم العمالقة، لان الشعب عفا عن خيار الغنم والبقر ليقدمها ذبائح للرب الهك، واما ما تبقى فقد دمرناه». |
8 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
027 |
008 |
8- وَانْطَلَقَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ يَشُنُّونَ الْغَارَاتِ عَلَى الْجَشُورِيِّينَ وَالْجَرِزِّيِّينَ وَالْعَمَالِقَةِ الَّذِينَ اسْتَوْطَنُوا مِنْ قَدِيمٍ الأَرْضَ الْمُمْتَدَّةَ مِنْ حُدُودِ شُورٍ إِلَى تُخُومِ مِصْرَ. |
8- وانطلق داود ورجاله يشنون الغارات على الجشوريين والجرزيين والعمالقة الذين استوطنوا من قديم الارض الممتدة من حدود شور الى تخوم مصر. |
9 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
030 |
001 |
1- وَمَا إِنْ وَصَلَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ إِلَى صِقْلَغَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَتَّى وَجَدُوا أَنَّ الْعَمَالِقَةَ قَدْ أَغَارُوا عَلَى النَّقَبِ وَهَاجَمُوا صِقْلَغَ وَأَحْرَقُوهَا بِالنَّارِ، |
1- وما ان وصل داود ورجاله الى صقلغ في اليوم الثالث حتى وجدوا ان العمالقة قد اغاروا على النقب وهاجموا صقلغ واحرقوها بالنار، |
10 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
030 |
018 |
18- وَاسْتَرَدَّ دَاوُدُ مَا اسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْعَمَالِقَةُ وَأَنْقَذَ زَوْجَتَيْهِ. |
18- واسترد داود ما استولى عليه العمالقة وانقذ زوجتيه. |
11 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
001 |
001 |
1- وَبَعْدَ مَوْتِ شَاوُلَ وَعَوْدَةِ دَاوُدَ منْ مُحَارَبَةِ الْعَمَالِقَةِ مَكَثَ دَاوُدُ فِي صِقْلَغَ يَوْمَيْنِ. |
1- وبعد موت شاول وعودة داود من محاربة العمالقة مكث داود في صقلغ يومين. |