1 |
01 |
كتاب التكوين |
024 |
029 |
29- وَكَانَ لِرِفْقَةَ أَخٌ يُدْعَى لاَبَانَ، فَأَسْرَعَ نَحْوَ الرَّجُلِ عِنْدَ بِئْرِ الْمَاءِ، |
29- وكان لرفقة اخ يدعى لابان، فاسرع نحو الرجل عند بئر الماء، |
2 |
01 |
كتاب التكوين |
024 |
050 |
50- فَأَجَابَ لاَبَانُ وَبَتُوئِيلُ : «قَدْ صَدَرَ هَذَا الأَمْرُ مِنَ الرَّبِّ، وَلاَ نَقْدِرُ أَنْ نَقُولَ لَكَ خَيْراً أَوْ شَرّاً. |
50- فاجاب لابان وبتوئيل : «قد صدر هذا الامر من الرب، ولا نقدر ان نقول لك خيرا او شرا. |
3 |
01 |
كتاب التكوين |
025 |
020 |
20- وَكَانَ إِسْحقُ فِي الأَرْبَعِينَ مِنْ عُمْرِهِ عِنْدَمَا تَزَوَّجَ رِفْقَةَ بِنْتَ بَتُوئِيلَ الأَرَامِيِّ مِنْ سَهْلِ أَرَامَ، وَأُخْتَ لاَبَانَ الأَرَامِيِّ. |
20- وكان اسحق في الاربعين من عمره عندما تزوج رفقة بنت بتوئيل الارامي من سهل ارام، واخت لابان الارامي. |
4 |
01 |
كتاب التكوين |
027 |
043 |
43- وَالآنَ يَاابْنِي أَصْغِ لِقَوْلِي، وَقُمِ اهْرُبْ إِلَى أَخِي لاَبَانَ إِلَى حَارَانَ، |
43- والآن ياابني اصغ لقولي، وقم اهرب الى اخي لابان الى حاران، |
5 |
01 |
كتاب التكوين |
028 |
002 |
2- قُمِ انْطَلِقْ إِلَى سَهْلِ أَرَامَ، إِلَى بَيْتِ بَتُوئِيلَ أَبِي أُمِّكَ، وَتَزَوَّجْ إِحْدَى بَنَاتِ خَالِكَ لاَبَانَ. |
2- قم انطلق الى سهل ارام، الى بيت بتوئيل ابي امك، وتزوج احدى بنات خالك لابان. |
6 |
01 |
كتاب التكوين |
028 |
005 |
5- ثُمَّ صَرَفَ إِسْحقُ يَعْقُوبَ فَمَضَى إِلَى سَهْلِ أَرَامَ، حَيْثُ يُقِيمُ لاَبَانُ بْنُ بَتُوئِيلَ الأَرَامِيُّ أَخُو رِفْقَةَ أُمِّ يَعْقُوبَ وَعِيسُو.
|
5- ثم صرف اسحق يعقوب فمضى الى سهل ارام، حيث يقيم لابان بن بتوئيل الارامي اخو رفقة ام يعقوب وعيسو.
|
7 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
005 |
5- فَسَأَلَهُمْ: «أَتَعْرِفُونَ لاَبَانَ بْنَ نَاحُورَ؟» فَأَجَابُوا: «نَعْرِفُهُ». |
5- فسالهم: «اتعرفون لابان بن ناحور؟» فاجابوا: «نعرفه». |
8 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
010 |
10- وَعِنْدَمَا رَآهَا يَعْقُوبُ، تَقَدَّمَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنْ فَمِ الْبِئْرِ وَسَقَى غَنَمَ خَالِهِ لاَبَانَ. |
10- وعندما رآها يعقوب، تقدم ودحرج الحجر عن فم البئر وسقى غنم خاله لابان. |
9 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
013 |
13- فَعِنْدَمَا سَمِعَ لاَبَانُ بِخَبَرِ ابْنِ أُخْتِهِ أَسْرَعَ لِلِقَائِهِ وَعَانَقَهُ وَقَبَّلَهُ وَأَحْضَرَهُ إِلَى مَنْزِلِهِ. فَقَصَّ يَعْقُوبُ عَلَى لاَبَانَ جَمِيعَ هَذِهِ الأُمُورِ. |
13- فعندما سمع لابان بخبر ابن اخته اسرع للقائه وعانقه وقبله واحضره الى منزله. فقص يعقوب على لابان جميع هذه الامور. |
10 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
014 |
14- فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: «حَقّاً إِنَّكَ عَظْمِي وَلَحْمِي». وَأَقَامَ عِنْدَهُ نَحْوَ شَهْرٍ مِنَ الزَّمَانِ. |
14- فقال له لابان: «حقا انك عظمي ولحمي». واقام عنده نحو شهر من الزمان. |
11 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
015 |
15- وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «هَلْ لأَنَّكَ قَرِيبِي تَخْدُمُنِي مَجَّاناً؟ أَخْبِرْنِي مَا أُجْرَتُكَ؟» |
15- وقال لابان ليعقوب: «هل لانك قريبي تخدمني مجانا؟ اخبرني ما اجرتك؟» |
12 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
016 |
16- وَكَانَ لِلاَبَانَ ابْنَتَانِ، اسْمُ الْكُبْرَى لَيْئَةُ وَاسْمُ الصُّغْرَى رَاحِيلُ، |
16- وكان للابان ابنتان، اسم الكبرى ليئة واسم الصغرى راحيل، |
13 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
019 |
19- فَقَالَ لاَبَانُ: «أَنْ أُزَوِّجَهَا مِنْكَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ أزَوِّجَهَا مِنْ رَجُلٍ آخَرَ، فَامْكُثْ عِنْدِي». |
19- فقال لابان: «ان ازوجها منك خير من ان ازوجها من رجل آخر، فامكث عندي». |
14 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
021 |
21- ثُمَّ قَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: «أَعْطِنِي زَوْجَتِي لأَنَّ خِدْمَتِي قَدْ كَمُلَتْ فَأَدْخُلَ عَلَيْهَا». |
21- ثم قال يعقوب للابان: «اعطني زوجتي لان خدمتي قد كملت فادخل عليها». |
15 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
022 |
22- فَجَمَعَ لاَبَانُ سَائِرَ أَهْلِ النَّاحِيَةِ وَأَقَامَ لَهُمْ مَأْدُبَةً. |
22- فجمع لابان سائر اهل الناحية واقام لهم مادبة. |
16 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
024 |
24- وَوَهَبَ لاَبَانُ زِلْفَةَ جَارِيَتَهُ لِتَكُونَ جَارِيَةً ِلابْنَتِهِ لَيْئَةَ. |
24- ووهب لابان زلفة جاريته لتكون جارية لابنته ليئة. |
17 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
025 |
25- وَفِي الصَّبَاحِ اكْتَشَفَ يَعْقُوبُ أَنَّهُ تَزَوَّجَ بِلَيْئَةَ، فَقَالَ لِلاَبَانَ: «مَاذَا فَعَلْتَ بِي؟ أَلَمْ أَخْدِمْكَ سَبْعَ سَنَوَاتٍ لِقَاءَ زَوَاجِي مِنْ رَاحِيلَ؟ فَلِمَاذَا خَدَعْتَنِي؟». |
25- وفي الصباح اكتشف يعقوب انه تزوج بليئة، فقال للابان: «ماذا فعلت بي؟ الم اخدمك سبع سنوات لقاء زواجي من راحيل؟ فلماذا خدعتني؟». |
18 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
026 |
26- فَأَجَابَهُ لاَبَانُ: «لَيْسَ مِنْ عَادَةِ بِلاَدِنَا أَنْ نُزَوِّجَ الصَّغِيرَةَ قَبْلَ الْبِكْرِ. |
26- فاجابه لابان: «ليس من عادة بلادنا ان نزوج الصغيرة قبل البكر. |
19 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
025 |
25- وَعِنْدَمَا وَلَدَتْ رَاحِيلُ يُوسُفَ، قَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: «أَخْلِ سَبِيلِي فَأَنْطَلِقَ إِلَى بَلَدِي وَإِلَى أَرْضِي، |
25- وعندما ولدت راحيل يوسف، قال يعقوب للابان: «اخل سبيلي فانطلق الى بلدي والى ارضي، |
20 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
027 |
27- فَقَالَ لَهُ لاَبَانُ: «إِنْ كُنْتُ قَدْ حَظِيتُ بِرِضَاكَ فَأَرْجُوكَ أَنْ تَمْكُثَ مَعِي، لأَنَّنِي عَرَفْتُ بِالتَّفَاؤُلِ بِالْغَيْبِ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ بَارَكَنِي بِفَضْلِكَ». |
27- فقال له لابان: «ان كنت قد حظيت برضاك فارجوك ان تمكث معي، لانني عرفت بالتفاؤل بالغيب ان الرب قد باركني بفضلك». |
21 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
034 |
34- فَقَالَ لاَبَانُ: «لِيَكُنْ وَفْقاً لِقَوْلِكَ». |
34- فقال لابان: «ليكن وفقا لقولك». |
22 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
036 |
36- وَجَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ يَعْقُوبَ مَسَافَةَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ، وَاسْتَمَرَّ يَعْقُوبُ يَرْعَى مَوَاشِي لاَبَانَ.
|
36- وجعل بينه وبين يعقوب مسافة ثلاثة ايام، واستمر يعقوب يرعى مواشي لابان.
|
23 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
040 |
40- وَفَرَزَ يَعْقُوبُ الْحُمْلاَنَ، وَجَعَلَ مُقَدِّمَةَ الْمَوَاشِي فِي مُوَاجَهَةِ كُلِّ مَا هُوَ مُخَطَّطٌ وَأَسْوَدُ مِنْ غَنَمِ لاَبَانَ، وَأَقَامَ لِنَفْسِهِ قُطْعَاناً عَلَى حِدَةٍ بِمَعْزِلٍ عَنْ غَنَمِ لاَبَانَ. |
40- وفرز يعقوب الحملان، وجعل مقدمة المواشي في مواجهة كل ما هو مخطط واسود من غنم لابان، واقام لنفسه قطعانا على حدة بمعزل عن غنم لابان. |
24 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
042 |
42- وَحِينَ تَكُونُ الْغَنَمُ ضَعِيفَةً، لاَ يَضَعُ الْقُضْبَانَ أَمَامَهَا، فَصَارَتِ الضَّعِيفَةُ لِلاَبَانَ وَالْقَوِيَّةُ لِيَعْقُوبَ. |
42- وحين تكون الغنم ضعيفة، لا يضع القضبان امامها، فصارت الضعيفة للابان والقوية ليعقوب. |
25 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
001 |
1- وَسَمِعَ يَعْقُوبُ مَا يُرَدِّدُهُ أَبْنَاءُ لاَبَانَ قَائِلِينَ: «لَقَدِ اسْتَوْلَى يَعْقُوبُ عَلَى كُلِّ مَا لأَبِينَا، وَجَمَعَ ثَرْوَتَهُ مِمَّا يَمْلِكُهُ وَالِدُنَا». |
1- وسمع يعقوب ما يردده ابناء لابان قائلين: «لقد استولى يعقوب على كل ما لابينا، وجمع ثروته مما يملكه والدنا». |
26 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
002 |
2- وَرَأَى يَعْقُوبُ أَنَّ مُعَامَلَةَ لاَبَانَ لَهُ قَدْ طَرَأَ عَلَيْهَا تَغْيِيرٌ فَاخْتَلَفَتْ عَمَّا كَانَتْ عَلَيْهِ سَابِقاً. |
2- وراى يعقوب ان معاملة لابان له قد طرا عليها تغيير فاختلفت عما كانت عليه سابقا. |
27 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
012 |
12- تَطَلَّعْ حَوْلَكَ وَانْظُرْ، فَتَرَى أَنَّ جَمِيعَ الْفُحُولِ الصَّاعِدَةِ عَلَى الْغَنَمِ هِيَ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ. فَإِنِّي رَأَيْتُ مَا يَصْنَعُهُ بِكَ لاَبَانُ. |
12- تطلع حولك وانظر، فترى ان جميع الفحول الصاعدة على الغنم هي مخططة ورقطاء ومنمرة. فاني رايت ما يصنعه بك لابان. |
28 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
019 |
19- وَكَانَ لاَبَانُ قَدْ مَضَى لِيَجُزَّ غَنَمَهُ، فَسَرَقَتْ رَاحِيلُ أَصْنَامَ أَبِيهَا. |
19- وكان لابان قد مضى ليجز غنمه، فسرقت راحيل اصنام ابيها. |
29 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
020 |
20- وَكَذَلِكَ خَدَعَ يَعْقُوبُ لاَبَانَ الأَرَامِيَّ فَلَمْ يُخْبِرْهُ بِقَرَارِهِ |
20- وكذلك خدع يعقوب لابان الارامي فلم يخبره بقراره |
30 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
022 |
22- فَأُخْبِرَ لاَبَانُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ أَنَّ يَعْقُوبَ قَدْ هَرَبَ. |
22- فاخبر لابان في اليوم الثالث ان يعقوب قد هرب. |
31 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
024 |
24- فَتَجَلَّى اللهُ لِلاَبَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمٍ لَيْلاً وَقَالَ لَهُ: «إِيَّاكَ أَنْ تُخَاطِبَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ بِشَرٍّ». |
24- فتجلى الله للابان الارامي في حلم ليلا وقال له: «اياك ان تخاطب يعقوب بخير او بشر». |
32 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
025 |
25- وَحِينَ أَدْرَكَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ كَانَ يَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ، فَخَيَّمَ لاَبَانُ وَإِخْوَتُهُ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ.
|
25- وحين ادرك لابان يعقوب كان يعقوب قد ضرب خيمته في الجبل، فخيم لابان واخوته في جبل جلعاد.
|
33 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
026 |
26- وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «مَاذَا دَهَاكَ حَتَّى إِنَّكَ خَدَعْتَنِي وَسُقْتَ ابْنَتَيَّ كَسَبَايَا السَّيْفِ؟ |
26- وقال لابان ليعقوب: «ماذا دهاك حتى انك خدعتني وسقت ابنتي كسبايا السيف؟ |
34 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
033 |
33- فَدَخَلَ لاَبَانُ خَيْمَةَ كُلٍّ مِنْ يَعْقُوبَ وَلَيْئَةَ وَالْجَارِيَتَيْنِ فَلَمْ يَجِدْ شَيْئاً. ثُمَّ خَرَجَ مِنْ خِبَاءِ لَيْئَةَ وَدَلَفَ إِلَى خَيْمَةِ رَاحِيلَ. |
33- فدخل لابان خيمة كل من يعقوب وليئة والجاريتين فلم يجد شيئا. ثم خرج من خباء ليئة ودلف الى خيمة راحيل. |
35 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
036 |
36- اغْتَاظَ يَعْقُوبُ وَخَاصَمَ لاَبَانَ قَائِلاً: «مَا هُوَ ذَنْبِي وَمَا هِيَ خَطِيئَتِي حَتَّى تَعَقَّبْتَنِي بِغَيْظٍ؟ |
36- اغتاظ يعقوب وخاصم لابان قائلا: «ما هو ذنبي وما هي خطيئتي حتى تعقبتني بغيظ؟ |
36 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
043 |
43- فَأَجَابَ لاَبَانُ: «الْبَنَاتُ بَنَاتِي، وَالأَبْنَاءُ أَبْنَائِي وَالْغَنَمُ غَنَمِي، وَكُلُّ مَا تَرَاهُ هُوَ لِي. وَلَكِنْ مَاذَا أَفْعَلُ بِبَنَاتِي وَأَوْلاَدِهِنَّ الآنَ؟ |
43- فاجاب لابان: «البنات بناتي، والابناء ابنائي والغنم غنمي، وكل ما تراه هو لي. ولكن ماذا افعل ببناتي واولادهن الآن؟ |
37 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
047 |
47- وَدَعَاهَا لاَبَانُ «يَجَرْ سَهْدُوثَا» (وَمَعْنَاهَا: رُجْمَةُ الشَّهَادَةِ بِلُغَةِ لاَبَانَ) وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَدَعَاهَا «جَلْعِيدَ» (وَمَعْنَاهَا: رُجْمَةُ الشَّهَادَةِ بِلُغَةِ يَعْقُوبَ). |
47- ودعاها لابان «يجر سهدوثا» (ومعناها: رجمة الشهادة بلغة لابان) واما يعقوب فدعاها «جلعيد» (ومعناها: رجمة الشهادة بلغة يعقوب). |
38 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
048 |
48- وَقَالَ لاَبَانُ: «هَذِهِ الرُّجْمَةُ شَاهِدَةٌ الْيَوْمَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ». لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا جَلْعِيدَ. |
48- وقال لابان: «هذه الرجمة شاهدة اليوم بيني وبينك». لذلك دعي اسمها جلعيد. |
39 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
055 |
55- وَفِي الصَّبَاحِ الْمُبَكِّرِ نَهَضَ لاَبَانُ وَقَبَّلَ أَحْفَادَهُ وَابْنَتَيْهِ وَبَارَكَهُمْ، ثُمَّ انْصَرَفَ رَاجِعاً، إِلَى مَحَلِّ إِقَامَتِهِ. |
55- وفي الصباح المبكر نهض لابان وقبل احفاده وابنتيه وباركهم، ثم انصرف راجعا، الى محل اقامته. |
40 |
01 |
كتاب التكوين |
032 |
004 |
4- وَأَوْصَاهُمْ قَائِلاً: «هَذَا مَا تَقُولُونَهُ لِسَيِّدِي عِيسُو: هَكَذَا يَقُولُ عَبْدُكَ يَعْقُوبُ: لَقَدْ تَغَرَّبْتُ عِنْدَ لاَبَانَ وَمَكَثْتُ هُنَاكَ إِلَى الآنَ، |
4- واوصاهم قائلا: «هذا ما تقولونه لسيدي عيسو: هكذا يقول عبدك يعقوب: لقد تغربت عند لابان ومكثت هناك الى الآن، |
41 |
01 |
كتاب التكوين |
046 |
018 |
18- هُؤُلاَءِ هُمْ بَنُو زِلْفَةَ جَارِيَةِ لَيْئَةَ الَّتِي وَهَبَهَا إِيَّاهَا لاَبَانُ. فَكَانَ عَدَدُ ذُرِّيَّتِهَا الَّتِي أَنْجَبَتْهَا لِيَعْقُوبَ سِتَّ عَشْرَةَ نَفْساً.
|
18- هؤلاء هم بنو زلفة جارية ليئة التي وهبها اياها لابان. فكان عدد ذريتها التي انجبتها ليعقوب ست عشرة نفسا.
|
42 |
01 |
كتاب التكوين |
046 |
025 |
25- هَؤُلاَءِ بَنُو يَعْقُوبَ الَّذِينَ أَنْجَبَتْهُمْ لَهُ بِلْهَةُ جَارِيَةُ رَاحِيلَ الَّتِي أَعْطَاهَا إِيَّاهَا أَبُوهَا لاَبَانُ، وَعَدَدُهُمْ جَمِيعاً سَبْعَةُ أَشْخَاصٍ.
|
25- هؤلاء بنو يعقوب الذين انجبتهم له بلهة جارية راحيل التي اعطاها اياها ابوها لابان، وعددهم جميعا سبعة اشخاص.
|
43 |
05 |
كتاب التثنية |
001 |
001 |
1- هَذِهِ هِيَ الأَقْوَالُ الَّتِي خَاطَبَ بِهَا مُوسَى جَمِيعَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ الْمُخَيِّمِينَ فِي وَادِي الْعَرَبَةِ، فِي صَحْرَاءِ مُوآبَ شَرْقِيَّ نَهْرِ الأُرْدُنِّ، مُقَابِلَ سُوفٍ، مَا بَيْنَ فَارَانَ وَتُوفَلَ وَلاَبَانَ وَحَضَيْرُوتَ وَذِي ذَهَبٍ. |
1- هذه هي الاقوال التي خاطب بها موسى جميع الاسرائيليين المخيمين في وادي العربة، في صحراء موآب شرقي نهر الاردن، مقابل سوف، ما بين فاران وتوفل ولابان وحضيروت وذي ذهب. |