1 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
003 |
3- وَكَانَ مِنْ عَادَةِ أَلْقَانَةَ أَنْ يَذْهَبَ مِنْ مَدِينَتِهِ مَعَ عَائِلَتِهِ فِي كُلِّ عَاٍم ليَسْجُدَ وَيُقَدِّمَ ذَبَائِحَ لِلرَّبِّ الْقَدِيرِ فِي شِيلُوهَ، وَكَانَ حُفْنِي وَفِينْحَاسُ ابْنَا عَالِي هُمَا كَاهِنَا الرَّبِّ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ. |
3- وكان من عادة القانة ان يذهب من مدينته مع عائلته في كل عام ليسجد ويقدم ذبائح للرب القدير في شيلوه، وكان حفني وفينحاس ابنا عالي هما كاهنا الرب في ذلك الوقت. |
2 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
009 |
9- وَذَاتَ مَرَّةٍ بَعْدَ أَنْ فَرَغُوا مِنْ تَنَاوُلِ الطَّعَامِ فِي شِيلُوهَ، وَفِيمَا كَانَ عَالِي الْكَاهِنُ جَالِساً عَلَى الْكُرْسِيِّ عِنْدَ قَائِمَةِ خَيْمَةِ الرَّبِّ، قَامَتْ حَنَّةُ |
9- وذات مرة بعد ان فرغوا من تناول الطعام في شيلوه، وفيما كان عالي الكاهن جالسا على الكرسي عند قائمة خيمة الرب، قامت حنة |
3 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
012 |
12- وَأَطَالَتْ حَنَّةُ صَلاَتَهَا أَمَامَ الرَّبِّ بَيْنَمَا كَانَ عَالِي يُرَاقِبُ حَرَكَةَ شَفَتَيْهَا. |
12- واطالت حنة صلاتها امام الرب بينما كان عالي يراقب حركة شفتيها. |
4 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
013 |
13- فَإِنَّ حَنَّةَ كَانَتْ تُصَلِّي فِي قَلْبِهَا وَلاَ يَتَحَرَّكُ مِنْهَا سِوَى شَفَتَيْهَا، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَصْدُرَ عَنْهُمَا صَوْتٌ، فَظَنَّ عَالِي أَنَّهَا سَكْرَى. |
13- فان حنة كانت تصلي في قلبها ولا يتحرك منها سوى شفتيها، من غير ان يصدر عنهما صوت، فظن عالي انها سكرى. |
5 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
017 |
17- فَقَالَ لَهَا عَالِي: «اذْهَبِي بِسَلامٍ، وَلْيُعْطِكِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ مَا طَلَبْتِهِ مِنْ لَدُنْهُ». |
17- فقال لها عالي: «اذهبي بسلام، وليعطك اله اسرائيل ما طلبته من لدنه». |
6 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
001 |
025 |
25- وَبَعْدَ أَنْ ذَبَحُوا الثَّوْرَ حَمَلُوا الصَّبِيَّ إِلَى عَالِي، |
25- وبعد ان ذبحوا الثور حملوا الصبي الى عالي، |
7 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
002 |
011 |
11- ثُمَّ رَجَعَ أَلْقَانَةُ إِلَى بَيْتِهِ فِي الرَّامَةِ، وَظَلَّ الصَّبِيُّ يَخْدُمُ الرَّبَّ لَدَى عَالِي الْكَاهِنِ. |
11- ثم رجع القانة الى بيته في الرامة، وظل الصبي يخدم الرب لدى عالي الكاهن. |
8 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
002 |
012 |
12- أَمَّا ابْنَا عَالِي فَكَانَا مُتَوَرِّطَيْنِ فَي الشَّرِّ لاَ يَعْرِفَانِ الرَّبَّ |
12- اما ابنا عالي فكانا متورطين في الشر لا يعرفان الرب |
9 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
002 |
020 |
20- فَيُبَارِكُ عَالِي أَلْقَانَةَ وَزَوْجَتَهُ قَائِلاً: «لِيَرْزُقْكَ الرَّبُّ ذُرِّيَّةً مِنْ هَذِهِ الْمَرْأَةِ عِوَضاً عَنِ الصَّبِيِّ الَّذِي وَهَبْتُمَاهُ لِلرَّبِّ». ثُمَّ يَرْجِعَانِ إِلَى حَيْثُ يُقِيمَانِ. |
20- فيبارك عالي القانة وزوجته قائلا: «ليرزقك الرب ذرية من هذه المراة عوضا عن الصبي الذي وهبتماه للرب». ثم يرجعان الى حيث يقيمان. |
10 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
002 |
022 |
22- وَطَعَنَ عَالِي فِي السِّنِّ. وَبَلَغَهُ مَا ارْتَكَبَهُ بَنوهُ مَنْ مَسَاوِيءَ بِحَقِّ جَمِيِع الإِسْرَائِيلِيِّينَ، وَأَنَّهُمْ كَانَوا يُضَاجِعَونِ النِّسَاءَ الْمُجْتَمِعَاتِ عِنْدَ مَدْخَلِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. |
22- وطعن عالي في السن. وبلغه ما ارتكبه بنوه من مساويء بحق جميع الاسرائيليين، وانهم كانوا يضاجعون النساء المجتمعات عند مدخل خيمة الاجتماع. |
11 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
002 |
027 |
27- وَذَاتَ يَوْمٍ جَاءَ نَبِيٌّ إِلَى عَالِي بِرِسَالَةٍ مِنَ اللهِ، قَالَ: «أَلَمْ أَتَجَلَّ لِبَيْتِ أَبِيكَ وَهُمْ مَا بَرِحُوا فِي مِصْرَ فِي دِيَارِ فِرْعَوْنَ، |
27- وذات يوم جاء نبي الى عالي برسالة من الله، قال: «الم اتجل لبيت ابيك وهم ما برحوا في مصر في ديار فرعون، |
12 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
001 |
1- وَخَدَمَ الصَّبِيُّ صَمُوئِيلُ الرَّبَّ بِإِشْرَافِ عَالِي. وَكَانَتْ رَسَائِلُ الرَّبِّ نَادِرَةً فِي تِلْكَ الأَيَّامِ، وَالرُّؤَى عَزِيزَةً. |
1- وخدم الصبي صموئيل الرب باشراف عالي. وكانت رسائل الرب نادرة في تلك الايام، والرؤى عزيزة. |
13 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
002 |
2- وَحَدَثَ أَنَّ عَالِي كَانَ مُضْطَجِعاً فِي مَكَانِهِ الْمُعْتَادِ وَقَدْ كَلَّ بَصَرُهُ فَعَجَزَ عَنِ النَّظَرِ. |
2- وحدث ان عالي كان مضطجعا في مكانه المعتاد وقد كل بصره فعجز عن النظر. |
14 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
005 |
5- وَهَرْوَلَ نَحْوَ عَالِي قَائِلاً: «هَا أَنَا قَدْ جِئْتُ لأَنَّكَ اسْتَدْعَيْتَنِي». فَقَالَ عَالِي: «إِنَّنِي لَمْ أَدْعُكَ. عُدْ وَاضْطَجِعْ». فَرَجَعَ صَمُوئِيلُ وَرَقَدَ. |
5- وهرول نحو عالي قائلا: «ها انا قد جئت لانك استدعيتني». فقال عالي: «انني لم ادعك. عد واضطجع». فرجع صموئيل ورقد. |
15 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
006 |
6- ثُمَّ دَعَا الرَّبُّ صَمُوئِيلَ مَرَّةً ثَانِيَةً، فَنَهَضَ صَمُوئِيلُ وَمَضَى إِلَى عَالِي قَائِلاً: «هَا أَنَا جِئْتُ لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي». فَأَجَابَهُ: «إِنَّنِي لَمْ أَدْعُكَ يَا ابْنِي، عُدْ وَاضْطَجِعْ». |
6- ثم دعا الرب صموئيل مرة ثانية، فنهض صموئيل ومضى الى عالي قائلا: «ها انا جئت لانك دعوتني». فاجابه: «انني لم ادعك يا ابني، عد واضطجع». |
16 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
008 |
8- وَدَعَا الرَّبُّ صَمُوئِيلَ مَرَّةً ثَالِثَةً، فَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى عَالِي قَائِلاً: «هَا أَنَا قَدْ جِئْتُ لأَنَّكَ دَعَوْتَنِي». فَأَدْرَكَ عَالِي آنَئٍِذ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الَّذِي يَدْعُو الصَّبِيَّ، |
8- ودعا الرب صموئيل مرة ثالثة، فقام وذهب الى عالي قائلا: «ها انا قد جئت لانك دعوتني». فادرك عالي آنئذ ان الرب هو الذي يدعو الصبي، |
17 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
012 |
12- إِذْ أُوْقِعُ بِعَالِي كُلَّ مَا تَوَعَّدْتُ بِهِ بَيْتَهُ بِحَذَافِيرِهِ. |
12- اذ اوقع بعالي كل ما توعدت به بيته بحذافيره. |
18 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
014 |
14- لِهَذَا أَقْسَمْتُ أَنْ لاَ يُكَفَّرَ عَنْ إِثْمِ بَيْتِ عَالِي بِذَبِيحَةٍ أَوْ تَقْدِمَةٍ إِلَى الأَبَدِ». |
14- لهذا اقسمت ان لا يكفر عن اثم بيت عالي بذبيحة او تقدمة الى الابد». |
19 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
015 |
15- وَنَامَ صَمُوئِيلُ إِلَى الصَّبَاحِ، ثُمَّ قَامَ وَفَتَحَ أَبْوَابَ بَيْتِ الرَّبِّ. وَخَافَ أَنْ يُطْلِعَ عَالِي عَلَى الرُّؤْيَا. |
15- ونام صموئيل الى الصباح، ثم قام وفتح ابواب بيت الرب. وخاف ان يطلع عالي على الرؤيا. |
20 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
003 |
016 |
16- فَاسْتَدْعَى عَالِي إِلَيْهِ صَمُوئِيلَ. |
16- فاستدعى عالي اليه صموئيل. |
21 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
004 |
004 |
4- فَبَعَثَ الْجَيْشُ إِلَى شِيلُوهَ بِمَنْ حَمَلَ تَابُوتَ عَهْدِ الرَّبِّ الْقَدِيرِ الْجَالِسِ عَلَى الْكَرُوبِيمِ، وَرَافَقَهُ أَيْضاً ابْنَا عَالِي: حُفْنِي وَفِينْحَاسُ. |
4- فبعث الجيش الى شيلوه بمن حمل تابوت عهد الرب القدير الجالس على الكروبيم، ورافقه ايضا ابنا عالي: حفني وفينحاس. |
22 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
004 |
011 |
11- وَاسْتَوْلَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ عَلَى تَابُوتِ اللهِ، وَمَاتَ ابْنَا عَالِي حُفْنِي وَفِينْحَاسُ. |
11- واستولى الفلسطينيون على تابوت الله، ومات ابنا عالي حفني وفينحاس. |
23 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
004 |
013 |
13- وَكَانَ عَالِي حِينَذَاكَ جَالِساً عَلَى كُرْسِيٍّ إِلَى جِوَارِ الطَّريِقِ يُرَاقِبُ، لأَنَّ قَلْبَهُ كَانَ مُضْطَرِباً عَلَى مَصِيرِ تَابُوتِ اللهِ. وَمَا إِنْ دَخَلَ الرَّجُلُ الْمَدِينَةَ وَأَذَاعَ النَّبَأَ حَتَّى ضَجَّتِ الْمَدِينَةُ كُلُّهَا بِالصُّرَاخِ. |
13- وكان عالي حينذاك جالسا على كرسي الى جوار الطريق يراقب، لان قلبه كان مضطربا على مصير تابوت الله. وما ان دخل الرجل المدينة واذاع النبا حتى ضجت المدينة كلها بالصراخ. |
24 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
004 |
014 |
14- فَتَسَاءَلَ عَالِي: «مَا سِرُّ هَذَا الضَّجِيجِ؟» فَأَسْرَعَ الرَّجُلُ يُبَلِّغُهُ الْخَبَرَ. |
14- فتساءل عالي: «ما سر هذا الضجيج؟» فاسرع الرجل يبلغه الخبر. |
25 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
004 |
015 |
15- وَكَانَ عَالِي قَدْ بَلَغَ مِنَ الْعُمْرِ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ سَنَةً، وَكَانَتْ عَيْنَاهُ قَدْ كَلَّتَا جِدّاً، فَلَمْ يَعُدْ قَادِراً عَلَى الإِبْصَارِ. |
15- وكان عالي قد بلغ من العمر ثمان وتسعين سنة، وكانت عيناه قد كلتا جدا، فلم يعد قادرا على الابصار. |
26 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
014 |
003 |
3- وَمِنْ جُمْلَتِهِمْ كَانَ أَخِيَّا بْنُ أَخِيطُوبَ أَخِي إِيخَابُودَ بْنِ فِينْحَاسَ بْنِ عَالِي، كَاهِنُ الرَّبِّ فِي شِيلُوهَ، وَكَانَ لاَبِساً أَفُوداً، وَلَمْ يَعْلَمْ أَحَدٌ مِنَ الْجَيْشِ بِذَهَابِ يُونَاثَانَ. |
3- ومن جملتهم كان اخيا بن اخيطوب اخي ايخابود بن فينحاس بن عالي، كاهن الرب في شيلوه، وكان لابسا افودا، ولم يعلم احد من الجيش بذهاب يوناثان. |
27 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
002 |
027 |
27- وطَرَدَ سُلَيْمَانُ أَبِيَاثَارَ مِنْ وَظِيفَةِ الْكَهَنُوتِ، لِيَتِمَّ كَلاَمُ الرَّبِّ الَّذِي حَكَمَ بِهِ عَلَى نَسْلِ عَالِي فِي شِيلُوهَ. |
27- وطرد سليمان ابياثار من وظيفة الكهنوت، ليتم كلام الرب الذي حكم به على نسل عالي في شيلوه. |
28 |
42 |
انجيل لوقا |
003 |
023 |
23- وكانَ يَسوعُ في نحوِ الثلاثينَ مِنَ العُمرِ عِندَما بدَأَ رِسالتَهُ. وكانَ النـاسُ يَحسِبونَهُ اَبنَ يوسُفَ، بنِ عالي، |
23- وكان يسوع في نحو الثلاثين من العمر عندما بدا رسالته. وكان النـاس يحسبونه ابن يوسف، بن عالي، |