1 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
002 |
2- وَهُنَاكَ قَالَ إِبْرَاهِيمُ عَنْ سَارَةَ زَوْجَتِهِ: «هِيَ أُخْتِي». فَأَرْسَلَ أَبِيمَالِكُ مَلِكُ جَرَارَ وَأَحْضَرَ سَارَةَ إِلَيْهِ. |
2- وهناك قال ابراهيم عن سارة زوجته: «هي اختي». فارسل ابيمالك ملك جرار واحضر سارة اليه. |
2 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
003 |
3- وَلِكَنَّ اللهَ تَجَلَّى لأَبِيمَالِكَ فِي حُلْمٍ فِي اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: «إِنَّكَ سَتَمُوتُ بِسَبَبِ الْمَرْأَةِ الَّتِي أَخَذْتَهَا، فَإِنَّهَا مُتَزَوِّجَةٌ». |
3- ولكن الله تجلى لابيمالك في حلم في الليل وقال له: «انك ستموت بسبب المراة التي اخذتها، فانها متزوجة». |
3 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
004 |
4- وَلَمْ يَكُنْ أَبِيمَالِكُ قَدْ مَسَّهَا بَعْدُ، فَقَالَ لِلرَّبِّ: «أَتُمِيتُ أُمَّةً بَرِيئَةً؟ |
4- ولم يكن ابيمالك قد مسها بعد، فقال للرب: «اتميت امة بريئة؟ |
4 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
008 |
8- فَبَكَّرَ أَبِيمَالِكُ فِي الصَّبَاحِ وَاسْتَدْعَى جَمِيعَ عَبِيدِهِ، وَأَطْلَعَهُمْ عَلَى جَلِيَّةِ الأَمْرِ، فَاعْتَرَ اهُمْ خَوْفٌ عَظِيمٌ. |
8- فبكر ابيمالك في الصباح واستدعى جميع عبيده، واطلعهم على جلية الامر، فاعتر اهم خوف عظيم. |
5 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
009 |
9- ثُمَّ دَعَا أَبِيمَالِكُ إِبْرَاهِيمَ وَقَالَ لَهُ: «مَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟ أَيُّ خَطَأٍ ارْتَكَبْتُهُ فِي حَقِّكَ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيَّ وَعَلَى مَمْلَكَتِي هَذَا الذَّنْبَ الْعَظِيمَ؟ لَقَدِ اقْتَرَفْتَ فِي حَقِّي أُمُوراً مَا كَانَ يَجِبُ أَنْ تَقْتَرِفَهَا». |
9- ثم دعا ابيمالك ابراهيم وقال له: «ماذا فعلت بنا؟ اي خطا ارتكبته في حقك حتى جلبت علي وعلى مملكتي هذا الذنب العظيم؟ لقد اقترفت في حقي امورا ما كان يجب ان تقترفها». |
6 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
010 |
10- وَسَأَلَ أَبِيمَالِكُ إِبْرَاهِيمَ: «مَاذَا بَدَا لَكَ حَتَّى ارْتَكَبْتَ هَذَا الْفِعْلَ؟» |
10- وسال ابيمالك ابراهيم: «ماذا بدا لك حتى ارتكبت هذا الفعل؟» |
7 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
014 |
14- فَأَخَذَ أَبِيمَالِكُ غَنَماً وَبَقَراً وَعَبِيداً وَإِمَاءً وَقَدَّمَهَا لإِبْرَاهِيمَ، وَأَرْجَعَ إِلَيْهِ سَارَةَ زَوْجَتَهُ. |
14- فاخذ ابيمالك غنما وبقرا وعبيدا واماء وقدمها لابراهيم، وارجع اليه سارة زوجته. |
8 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
017 |
17- فَابْتَهَلَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى اللهِ، فَشَفَى أَبِيمَالِكَ وَزَوْجَتَهُ وَجَوَارِيَهُ فَوَلَدْنَ. |
17- فابتهل ابراهيم الى الله، فشفى ابيمالك وزوجته وجواريه فولدن. |
9 |
01 |
كتاب التكوين |
020 |
018 |
18- لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ قَدْ أَصَابَ نِسَاءَ بَيْتِ أَبِيمَالِكَ بِالْعُقْمِ مِنْ أَجْلِ سَارَ ةَ زَوْجَةِ إِبْرَاهِيمَ. |
18- لان الرب كان قد اصاب نساء بيت ابيمالك بالعقم من اجل سار ة زوجة ابراهيم. |
10 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
022 |
22- وَفِي ذَلِكَ الزَّمَانِ خَاطَبَ أَبِيمَالِكُ وَفِيكُولُ قَائِدُ جَيْشِهِ إِبْرَاهِيمَ قَائِلَيْنِ: «إِنَّ اللهَ مَعَكَ فِي كُلِّ مَا تَقُومُ بِهِ، |
22- وفي ذلك الزمان خاطب ابيمالك وفيكول قائد جيشه ابراهيم قائلين: «ان الله معك في كل ما تقوم به، |
11 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
025 |
25- وَعَاتَبَ إِبْرَاهِيمُ أَبِيمَالِكَ مِنْ أَجْلِ الْبِئْرِ الَّتِي اغْتَصَبَهَا عَبِيدُ أَبِيمَالِكَ، |
25- وعاتب ابراهيم ابيمالك من اجل البئر التي اغتصبها عبيد ابيمالك، |
12 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
026 |
26- فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: «لَسْتُ أَعْلَمُ مَنِ ارْتَكَبَ هَذَا الأَمْرَ، وَأَنْتَ لَمْ تُخْبِرْنِي بِهِ، وَلَمْ أَسْمَعْ عَنْهُ سِوَى الْيَوْمِ». |
26- فقال ابيمالك: «لست اعلم من ارتكب هذا الامر، وانت لم تخبرني به، ولم اسمع عنه سوى اليوم». |
13 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
027 |
27- ثُمَّ أَعْطَى إِبْرَاهِيمُ أَبِيمَالِكَ غَنَماً وَبَقَراً وَعَقَدَ كِلاَهُمَا مِيثَاقاً.
|
27- ثم اعطى ابراهيم ابيمالك غنما وبقرا وعقد كلاهما ميثاقا.
|
14 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
029 |
29- فَقَالَ أَبِيمَالِكُ لإِبْرَاهِيمَ: «مَاذَا تَقْصِدُ بِهَذِهِ النِّعَاجِ السَّبْعِ الَّتِي فَرَزْتَهَا جَانِباً؟» |
29- فقال ابيمالك لابراهيم: «ماذا تقصد بهذه النعاج السبع التي فرزتها جانبا؟» |
15 |
01 |
كتاب التكوين |
021 |
032 |
32- وَهَكَذَا أَبْرَمَا مِيثَاقاً فِي بِئْرِ سَبْعٍ، ثُمَّ نَهَضَ أَبِيمَالِكُ وَفِيكُولُ رَئِيسُ جَيْشِهِ وَرَجَعَا إِلَى أَرْضِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. |
32- وهكذا ابرما ميثاقا في بئر سبع، ثم نهض ابيمالك وفيكول رئيس جيشه ورجعا الى ارض الفلسطينيين. |
16 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
001 |
1- وَحَدَثَ فِي الأَرْضِ جُوعٌ غَيْرُ الْجُوعِ الأَوَّلِ الَّذِي كَانَ فِي أَيَّامِ إِبْرَاهِيمَ، فَارْتَحَلَ إِسْحقُ إِلَى مَدِينَةِ جَرَارَ حَيْثُ أَبِيمَالِكُ مَلِكُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. |
1- وحدث في الارض جوع غير الجوع الاول الذي كان في ايام ابراهيم، فارتحل اسحق الى مدينة جرار حيث ابيمالك ملك الفلسطينيين. |
17 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
008 |
8- وَحَدَثَ بَعْدَ أَنْ طَالَ مُكُوثُهُ هُنَاكَ، أَنَّ أَبِيمَالِكَ مَلِكَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَطَلَّ مِنَ النَّافِذَةِ، فَشَاهَدَ إِسْحقَ يُدَاعِبُ امْرَأَتَهُ رِفْقَةَ. |
8- وحدث بعد ان طال مكوثه هناك، ان ابيمالك ملك الفلسطينيين اطل من النافذة، فشاهد اسحق يداعب امراته رفقة. |
18 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
010 |
10- فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: «مَا هَذَا الَّذِي فَعَلْتَ بِنَا؟ لَقَدْ كَانَ يَسِيراً عَلَى أَيِّ وَاحِدٍ مِنَ الشَّعْبِ أَنْ يَضْطَجِعَ مَعَ زَوْجَتِكَ فَتَجْلِبُ بِذَلِكَ عَلَيْنَا إِثْماً». |
10- فقال ابيمالك: «ما هذا الذي فعلت بنا؟ لقد كان يسيرا على اي واحد من الشعب ان يضطجع مع زوجتك فتجلب بذلك علينا اثما». |
19 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
011 |
11- وَأَنْذَرَ أَبِيمَالِكُ كُلَّ الشَّعْبِ قَائِلاً: «كُلُّ مَنْ يَمَسُّ هَذَا الرَّجُلَ أَوْ زَوْجَتَهُ فَحَتْماً يَمُوتُ».
|
11- وانذر ابيمالك كل الشعب قائلا: «كل من يمس هذا الرجل او زوجته فحتما يموت».
|
20 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
016 |
16- وَقَالَ أَبِيمَالِكُ لإِسْحقَ: «ارْحَلْ عَنَّا لأَنَّكَ أَصْبَحْتَ أَكْثَرَ قُوَّةً مِنَّا». |
16- وقال ابيمالك لاسحق: «ارحل عنا لانك اصبحت اكثر قوة منا». |
21 |
01 |
كتاب التكوين |
026 |
026 |
26- وَأَقْبَلَ عَلَيْهِ مِنْ مَدِينَةِ جَرَارَ أَبِيمَالِكُ وَأَحُزَّاتُ مُسْتَشَارُهُ، وَفِيكُولُ رَئِيسُ جَيْشِهِ. |
26- واقبل عليه من مدينة جرار ابيمالك واحزات مستشاره، وفيكول رئيس جيشه. |
22 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
031 |
31- وَوَلَدَتْ لَهُ أَيْضاً سُرِّيَّتُهُ الَّتِي فِي شَكِيمَ ابْناً دَعَاهُ أَبِيمَالِكَ. |
31- وولدت له ايضا سريته التي في شكيم ابنا دعاه ابيمالك. |
23 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
001 |
1- وَمَضَى أَبِيمَالِكُ بْنُ يَرُبَّعَلَ إِلَى شَكِيمَ لِزِيَارَةِ أَخْوَالِهِ وَقَالَ لِعَشِيرَةِ أُمِّهِ: |
1- ومضى ابيمالك بن يربعل الى شكيم لزيارة اخواله وقال لعشيرة امه: |
24 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
003 |
3- فَشَرَعَ أَخْوَالُهُ يَدْعُونَ لَهُ بَيْنَ أَهْلِ شَكِيمَ حَتَّى اسْتَمَالُوا قُلُوبَهُمْ وَرَاءَ أَبِيمَالِكَ قَائِلِينَ: «هُوَ أَخُونَا». |
3- فشرع اخواله يدعون له بين اهل شكيم حتى استمالوا قلوبهم وراء ابيمالك قائلين: «هو اخونا». |
25 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
006 |
6- فَاجْتَمَعَ أَهْلُ شَكِيمَ وَجَمِيعُ سُكَّانِ الْقَلْعَةِ وَنَصَبُوا أَبِيمَالِكَ مَلِكاً عِنْدَ بَلُّوطَةِ النَّصَبِ الَّذِي فِي شَكِيمَ. |
6- فاجتمع اهل شكيم وجميع سكان القلعة ونصبوا ابيمالك ملكا عند بلوطة النصب الذي في شكيم. |
26 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
016 |
16- وَالآنَ، إِنْ كُنْتُمْ قَدْ تَصَرَّفْتُمْ بِحَقٍّ وَصَوَابٍ عِنْدَمَا مَلَّكْتُمْ عَلَيْكُمْ أَبْيمَالِكَ، وَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ أَحْسَنْتُمْ إِلَى يَرُبَّعَلَ وَإِلَى أَهْلِ بَيْتِهِ فَكَافَأْتُمُوهُ خَيْراً عَلَى عَمَلِ يَدَيْهِ. |
16- والآن، ان كنتم قد تصرفتم بحق وصواب عندما ملكتم عليكم ابيمالك، وان كنتم قد احسنتم الى يربعل والى اهل بيته فكافاتموه خيرا على عمل يديه. |
27 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
018 |
18- أَمَّا أَنْتُمْ فَقَدْ ثُرْتُمُ الْيَوْمَ عَلَى بَيْتِ أَبِي وَذَبَحْتُمْ أَبْنَاءَهُ السَّبْعِينَ عَلَى حَجَرٍ وَاحِدٍ، وَمَلَّكْتُمْ أَبِيمَالِكَ ابْنَ جَارِيَتِهِ عَلَى أَهْلِ شَكِيمَ لأَنَّهُ أَخُوكُمْ. |
18- اما انتم فقد ثرتم اليوم على بيت ابي وذبحتم ابناءه السبعين على حجر واحد، وملكتم ابيمالك ابن جاريته على اهل شكيم لانه اخوكم. |
28 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
019 |
19- فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ تَصَرَّفْتُمْ بِحَقٍّ وَصَوَابٍ مَعَ يَرُبَّعَلَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فِي هَذَا الْيَوْمِ، فَهَنِيئاً لَكُمْ بِأَبِيمَالِكَ وَهَنِيئاً لَهُ بِكُمْ. |
19- فان كنتم قد تصرفتم بحق وصواب مع يربعل واهل بيته في هذا اليوم، فهنيئا لكم بابيمالك وهنيئا له بكم. |
29 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
020 |
20- وَإِلاَّ فَلْتَنْدَلِعْ نَارٌ مِنْ أَبِيمَالِكَ وَتَلْتَهِمْ أَهْلَ شَكِيمَ وَسُكَّانَ الْقَلْعَةِ، وَلْتَنْدَلِعْ نَارٌ مِنْ أَهْلِ شَكِيمَ وَمِنْ سُكَّانِ الْقَلْعَةِ وَتَلْتَهِمْ أَبِيمَالِكَ». |
20- والا فلتندلع نار من ابيمالك وتلتهم اهل شكيم وسكان القلعة، ولتندلع نار من اهل شكيم ومن سكان القلعة وتلتهم ابيمالك». |
30 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
022 |
22- وَتَسَلَّطَ أَبِيمَالِكُ عَلَى إِسْرَائِيلَ فَتْرَةَ ثَلاَثِ سَنَوَاتٍ. |
22- وتسلط ابيمالك على اسرائيل فترة ثلاث سنوات. |
31 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
023 |
23- وَمَا لَبِثَ الرَّبُّ أَنْ جَعَلَ الْعَلاَقَةَ تَسُوءُ بَيْنَ أَبِيمَالِكَ وَأَهْلِ شَكِيمَ، فَخَانَ أَهْلُ شَكِيمَ أَبِيمَالِكَ، |
23- وما لبث الرب ان جعل العلاقة تسوء بين ابيمالك واهل شكيم، فخان اهل شكيم ابيمالك، |
32 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
025 |
25- فَنَصَبَ أَهْلُ شَكِيمَ لأَبِيمَالِكَ كَمِيناً عَلَى قِمَمِ الْجِبَالِ وَرَاحُوا يَنْهَبُونَ كُلَّ عَابِرِي الطَّرِيقِ. فَأُبْلِغَ أَبِيمَالِكُ بِالأَمْرِ.
|
25- فنصب اهل شكيم لابيمالك كمينا على قمم الجبال وراحوا ينهبون كل عابري الطريق. فابلغ ابيمالك بالامر.
|
33 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
027 |
27- ثُمَّ خَرَجُوا إِلَى الْحُقُولِ وَجَنَوْا غَلاَّتِ كُرُومِهِمْ وَصَنَعُوا مِنْهَا خَمْراً، وَاحْتَفَلُوا وَدَخَلُوا إِلَى مَعْبَدِ إِلَهِهِمْ وَأَكَلُوا وَشَرِبُوا وَلَعَنُوا أَبِيمَالِكَ. |
27- ثم خرجوا الى الحقول وجنوا غلات كرومهم وصنعوا منها خمرا، واحتفلوا ودخلوا الى معبد الههم واكلوا وشربوا ولعنوا ابيمالك. |
34 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
028 |
28- فَقَالَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ: «مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ وَمَنْ هُوَ شَكِيمُ حَتَّى نَخْدُمَهُ؟ أَمَا هُوَ ابْنُ يَرُبَّعَلَ وَزَبُولُ هُوَ وَكِيلُهُ؟ اخْدِمُوا رِجَالَ حَمُورَ أَبِي شَكِيمَ. لِمَاذَا عَلَيْنَا أَنْ نَخْدُمَ أَبِيمَالِكَ؟ |
28- فقال جعل بن عابد: «من هو ابيمالك ومن هو شكيم حتى نخدمه؟ اما هو ابن يربعل وزبول هو وكيله؟ اخدموا رجال حمور ابي شكيم. لماذا علينا ان نخدم ابيمالك؟ |
35 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
029 |
29- لَوْ صَارَ هَذَا الشَّعْبُ تَحْتَ إِمْرَتِي لَعَزَلْتُ أَبِيمَالِكَ، وَلَقُلْتُ لَهُ: جَهِّزْ جَيْشَكَ وَاخْرُجْ». |
29- لو صار هذا الشعب تحت امرتي لعزلت ابيمالك، ولقلت له: جهز جيشك واخرج». |
36 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
031 |
31- وَبَعَثَ بِرُسُلٍ إِلَى أَبِيمَالِكَ فِي تُرْمَةَ قَائِلاً: «قَدْ وَفَدَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ وَإِخْوَتُهُ إِلَى مَدِينَةِ شَكِيمَ، وَأَثَارُوا الْمَدِينَةَ ضِدَّكَ. |
31- وبعث برسل الى ابيمالك في ترمة قائلا: «قد وفد جعل بن عابد واخوته الى مدينة شكيم، واثاروا المدينة ضدك. |
37 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
034 |
34- فَجَدَّ أَبِيمَالِكُ وَجَيْشُهُ فِي السَّيْرِ لَيْلاً وَانْقَسَمُوا فِي فِرَقٍ أَرْبَعَ، وَكَمَنُوا لأَهْلِ شَكِيمَ. |
34- فجد ابيمالك وجيشه في السير ليلا وانقسموا في فرق اربع، وكمنوا لاهل شكيم. |
38 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
035 |
35- وَعَنْدَمَا خَرَجَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ وَوَقَفَ عِنْدَ مَدْخَلِ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ تَحَرَّكَ أَبِيمَالِكُ وَرِجَالُهُ مِنْ مَكَامِنِهِمْ. |
35- وعندما خرج جعل بن عابد ووقف عند مدخل بوابة المدينة تحرك ابيمالك ورجاله من مكامنهم. |
39 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
038 |
38- فَأَجَابَهُ زَبُولُ: «أَيْنَ هُوَ تَبَجُّحُكَ الآنَ حِينَ قُلْتَ: مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ حَتَّى نَخْدُمَهُ؟ أَلَيْسَ هَؤُلاَءِ هُمُ الرِّجَالُ الَّذِينَ سَخِرْتَ مِنْهُمْ؟ فَاخْرُجِ الآنَ وَحَارِبْهُ!». |
38- فاجابه زبول: «اين هو تبجحك الآن حين قلت: من هو ابيمالك حتى نخدمه؟ اليس هؤلاء هم الرجال الذين سخرت منهم؟ فاخرج الآن وحاربه!». |
40 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
039 |
39- فَخَرَجَ جَعَلُ فِي طَلِيعَةِ أَهْلِ شَكِيمَ وَحَارَبَ أَبِيمَالِكَ. |
39- فخرج جعل في طليعة اهل شكيم وحارب ابيمالك. |
41 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
041 |
41- وَاسْتَقَرَّ أَبِيمَالِكُ فِي أَرُومَةَ، وَطَرَدَ زَبُولُ جَعَلاَ وَإِخْوَتَهُ مِنْ شَكِيمَ.
|
41- واستقر ابيمالك في ارومة، وطرد زبول جعلا واخوته من شكيم.
|
42 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
042 |
42- وَفِي الْيَوْمِ التَّالِي خَرَجَ أَهْلُ شَكِيمَ إِلَى الْحَقْلِ لِلْحَرْبِ، فَأُبْلِغَ أَبِيمَالِكُ بِالأَمْرِ، |
42- وفي اليوم التالي خرج اهل شكيم الى الحقل للحرب، فابلغ ابيمالك بالامر، |
43 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
044 |
44- وَاقْتَحَمَ أَبِيمَالِكُ وَفِرْقَتُهُ طَرِيقَهُ إِلَى مَدْخَلِ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ وَتَمَرْكَزَ هُنَاكَ. وَهَاجَمَتِ الفِرْقَتَانِ الأُخْرَيَانِ كُلُّ مَنْ كَانُوا فِي الْحَقْلِ وَأَبَادَتَاهُمْ. |
44- واقتحم ابيمالك وفرقته طريقه الى مدخل بوابة المدينة وتمركز هناك. وهاجمت الفرقتان الاخريان كل من كانوا في الحقل وابادتاهم. |
44 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
045 |
45- وَظَلَّتْ رَحَى الْحَرْبِ دَائِرَةً طَوَالَ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَتَّى اسْتَوْلَى أَبِيمَالِكُ عَلَى الْمَدِينَةِ وَقَضَى عَلَى أَهْلِهَا وَهَدَمَهَا وَزَرَعَهَا مِلْحاً. |
45- وظلت رحى الحرب دائرة طوال ذلك اليوم حتى استولى ابيمالك على المدينة وقضى على اهلها وهدمها وزرعها ملحا. |
45 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
047 |
47- فَعَلِمَ أَبِيمَالِكُ أَنَّ جَمِيعَ أَهْلِ بُرْجِ شَكِيمَ قَدْ تَحَصَّنُوا فِي الْقَلْعَةِ، |
47- فعلم ابيمالك ان جميع اهل برج شكيم قد تحصنوا في القلعة، |
46 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
049 |
49- فَقَطَعَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَ الْجَيْشِ غُصْناً وَسَارُوا خَلْفَ أَبِيمَالِكَ إِلَى الْقَلْعَةِ حَيْثُ كَوَّمُوا الأَغْصَانَ وَأَحْرَقُوا الْقَلْعَةَ بِمَنْ فِيهَا. فَمَاتَ جَمِيعُ أَهْلِ بُرْجِ شَكِيمَ وَكَانُوا نَحْوَ أَلْفِ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ. |
49- فقطع كل واحد من الجيش غصنا وساروا خلف ابيمالك الى القلعة حيث كوموا الاغصان واحرقوا القلعة بمن فيها. فمات جميع اهل برج شكيم وكانوا نحو الف رجل وامراة. |
47 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
050 |
50- ثُمَّ تَوَجَّهَ أَبِيمَالِكُ إِلَى تَابَاصَ وَهَاجَمَهَا وَاسْتَوْلَى عَلَيْهَا. |
50- ثم توجه ابيمالك الى تاباص وهاجمها واستولى عليها. |
48 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
052 |
52- فَحَاصَرَ أَبِيمَالِكُ الْبُرْجَ وَحَارَبَهُ، وَاقْتَرَبَ مِنْ بَابِ الْبُرْجِ لِيُحْرِقَهُ بِالنَّارِ، |
52- فحاصر ابيمالك البرج وحاربه، واقترب من باب البرج ليحرقه بالنار، |
49 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
055 |
55- فَلَمَّا رَأَى رِجَالُ أَبِيمَالِكَ أَنَّ قَائِدَهُمْ قَدْ مَاتَ انْصَرَفَ كُلٌّ مِنْهُمْ إِلَى مَكَانِهِ. |
55- فلما راى رجال ابيمالك ان قائدهم قد مات انصرف كل منهم الى مكانه. |
50 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
056 |
56- وَهَكَذَا عَاقَبَ اللهُ أَبِيمَالِكَ عَلَى جَرِيمَتِهِ الَّتِي ارْتَكَبَهَا بِحَقِّ أَبِيهِ حِينَ قَتَلَ إِخْوَتَهُ السَّبْعِينَ. |
56- وهكذا عاقب الله ابيمالك على جريمته التي ارتكبها بحق ابيه حين قتل اخوته السبعين. |
51 |
07 |
كتاب القضاة |
010 |
001 |
1- وَقَامَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيمَالِكَ تُولَعُ بْنُ فُوَاةَ بْنِ دُودُو مِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ لإِنْقَاذِ إِسْرَائِيلَ، وَكَانَ هَذَا قَاطِناً فِي شَامِيرَ فِي جَبَلِ أَفْرَايِمَ، |
1- وقام بعد موت ابيمالك تولع بن فواة بن دودو من سبط يساكر لانقاذ اسرائيل، وكان هذا قاطنا في شامير في جبل افرايم، |
52 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
011 |
021 |
21- مَنْ صَرَعَ أَبِيمَالِكَ بْنَ يَرُبُّوشَثَ؟ أَلَمْ تَرْمِهِ امْرَأَةٌ بِحَجَرِ رَحًى مِنْ عَلَى السُّورِ فَمَاتَ فِي تَابَاصَ؟ لِمَاذَا اقْتَرَبْتُمْ مِنَ السُّورِ؟ فَقُلْ لَهُ: قَدْ مَاتَ عَبْدُكَ أُورِيَّا الْحِثِّيُّ أَيْضاً». |
21- من صرع ابيمالك بن يربوشث؟ الم ترمه امراة بحجر رحى من على السور فمات في تاباص؟ لماذا اقتربتم من السور؟ فقل له: قد مات عبدك اوريا الحثي ايضا». |
53 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
018 |
016 |
16- وَصَادُوقُ بْنُ أَخِيطُوبَ وَأَبِيمَالِكُ بْنُ أَبِيَاثَارَ كَاهِنَيْنِ، وَشُوشَا أَمِينَ سِرِّ الْمَلِكِ، |
16- وصادوق بن اخيطوب وابيمالك بن ابياثار كاهنين، وشوشا امين سر الملك، |