1 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
011 |
003 |
3- فَأَرْسَلَ دَاوُدُ مَنْ يَتَحَرَّى عَنْهَا. فَأَبْلَغَهُ أَحَدُهُمْ: «هَذِهِ بَثْشَبَعُ بِنْتُ أَلِيعَامَ زَوْجَةُ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ»، |
3- فارسل داود من يتحرى عنها. فابلغه احدهم: «هذه بثشبع بنت اليعام زوجة اوريا الحثي»، |
2 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
012 |
024 |
24- ثُمَّ تَوَجَّهَ دَاوُدُ إِلَى بَثْشَبَعَ وَوَاسَاهَا وَضَاجَعَهَا، فَوَلَدَتْ لَهُ ابْناً دَعَاهُ سُلَيْمَانَ. وَأَحَبَّ الرَّبُّ الْوَلَدَ، |
24- ثم توجه داود الى بثشبع وواساها وضاجعها، فولدت له ابنا دعاه سليمان. واحب الرب الولد، |
3 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
001 |
011 |
11- فَأَقْبَلَ نَاثَانُ النَّبِيُّ إِلَى بَثْشَبَعَ أُمِّ سُلَيْمَانَ قَائِلاً: «أَلَمْ تَعْلَمِي أَنَّ أَدُونِيَّا ابْنَ حَجِّيثَ قَدْ مَلَكَ، وَسَيِّدُنَا دَاوُدُ لَمْ يَعْرِفْ بِالأَمْرِ بَعْدُ؟ |
11- فاقبل ناثان النبي الى بثشبع ام سليمان قائلا: «الم تعلمي ان ادونيا ابن حجيث قد ملك، وسيدنا داود لم يعرف بالامر بعد؟ |
4 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
001 |
015 |
15- فَمَثَلَتْ بَثْشَبَعُ أَمَامَ الْمَلِكِ الشَّيْخِ فِي مُخْدَعِهِ، وَكَانَتْ أَبِيشَجُ الشُّونَمِيَّةُ قَائِمَةً عَلَى خِدْمَتِهِ. |
15- فمثلت بثشبع امام الملك الشيخ في مخدعه، وكانت ابيشج الشونمية قائمة على خدمته. |
5 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
001 |
016 |
16- فَأَكَبَّتْ بَثْشَبَعُ عَلَى وَجْهِهَا وَسَجَدَتْ لِلْمَلِكِ، فَسَأَلَهَا الْمَلِكُ: «مَالَكِ؟» |
16- فاكبت بثشبع على وجهها وسجدت للملك، فسالها الملك: «مالك؟» |
6 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
001 |
028 |
28- فَأَجَابَ الْمَلِكُ: «اسْتَدْعِ لِي بَثْشَبَعَ». فَمَثَلَتْ أَمَامَ الْمَلِكِ، |
28- فاجاب الملك: «استدع لي بثشبع». فمثلت امام الملك، |
7 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
001 |
031 |
31- فَخَرَّتْ بَثْشَبَعُ عَلَى وَجْهِهَا إِلَى الأَرْضِ سَاجِدَةً لِلْمَلِكِ وَقَالَتْ: «لِيَحْيَ سَيِّدِي الْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى الأَبَدِ!» |
31- فخرت بثشبع على وجهها الى الارض ساجدة للملك وقالت: «ليحي سيدي الملك داود الى الابد!» |
8 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
002 |
013 |
13- وَجَاءَ أَدُونِيَّا بْنُ حَجِّيثَ إِلَى بَثْشَبَعَ أُمِّ سُلَيْمَانَ فَسَأَلَتْهُ: «أَجِئْتَ مُسَالِماً؟» فَأَجَابَهَا: «مُسَالِماً»، |
13- وجاء ادونيا بن حجيث الى بثشبع ام سليمان فسالته: «اجئت مسالما؟» فاجابها: «مسالما»، |
9 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
002 |
018 |
18- فَأَجَابَتْهُ بَثْشَبَعُ: «أَنَا أُخَاطِبُ الْمَلِكَ فِي الأَمْرِ نِيَابَةً عَنْكَ». |
18- فاجابته بثشبع: «انا اخاطب الملك في الامر نيابة عنك». |
10 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
002 |
019 |
19- وَدَخَلَتْ بَثْشَبَعُ إِلَى سُلَيْمَانَ لِتَرْفَعَ إِلَيْهِ مَطْلَبَ أَدُونِيَّا، فَهَبَّ الْمَلِكُ لاِسْتِقْبَالِهَا وَسَجَدَ لَهَا، ثُمَّ جَلَسَ عَلَى الْعَرْشِ، وَأَعَدَّ لَهَا مَقْعَداً مَلَكِيّاً آخَرَ فَجَلَسَتْ عَنْ يَمِينِهِ، |
19- ودخلت بثشبع الى سليمان لترفع اليه مطلب ادونيا، فهب الملك لاستقبالها وسجد لها، ثم جلس على العرش، واعد لها مقعدا ملكيا آخر فجلست عن يمينه، |
11 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
003 |
005 |
5- أَمَّا الَّذِينَ أَنْجَبَهُمْ فِي أُورُشَلِيمَ فَهُمْ: شِمْعَي وَشُوبَابُ وَنَاثَانُ وَسُلَيْمَانُ، وَهَؤُلاَءِ الأَرْبَعَةُ وَلَدَتْهُمْ بَثْشَبَعُ بِنْتُ عَمِّيئِيلَ. |
5- اما الذين انجبهم في اورشليم فهم: شمعي وشوباب وناثان وسليمان، وهؤلاء الاربعة ولدتهم بثشبع بنت عميئيل. |