سنبلط
Id الكتاب اسم الكتاب الفصل الفقرة مضمون الفقرة محرك مضمون الفقرة غير محرك
1 16   كتاب نحميا 002 010 10- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ بِوُصُولِي، سَاءَهُمَا جِدّاً أَنْ يَأْتِيَ رَجُلٌ يَسْعَى لِخَيْرِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
 
10- وعندما علم سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني بوصولي، ساءهما جدا ان ياتي رجل يسعى لخير بني اسرائيل.
 
2 16   كتاب نحميا 002 019 19- وَعِنْدَمَا عَرَفَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ بِمَا نَنْوِي عَمَلَهُ، سَخِرُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا قَائِلِينَ: أَيُّ أَمْرٍ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَيْهِ؟ أَتَتَمَرَّدُونَ عَلَى الْمَلِكِ؟ 19- وعندما عرف سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني وجشم العربي بما ننوي عمله، سخروا بنا واحتقرونا قائلين: اي امر انتم عازمون عليه؟ اتتمردون على الملك؟
3 16   كتاب نحميا 004 001 1- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ أَنَّنَا قَائِمُونَ بِبِنَاءَ السُّورِ امْتَلأَ غَضَباً وَغَيْظاً، وَأَخَذَ يَسْخَرُ بِالْيَهُودِ. 1- وعندما علم سنبلط اننا قائمون ببناء السور امتلا غضبا وغيظا، واخذ يسخر باليهود.
4 16   كتاب نحميا 004 007 7- وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَالْعَرَبُ وَالْعَمُّونِيُّونَ وَالأَشْدُودِيُّونَ أَنَّ أَسْوَارَ أُورُشَلِيمَ قَدْ رُمِّمَتْ، وَالثُّغْرَاتِ قَدْ سُدَّتْ، احْتَدَمَ غَضَبُهُمْ، 7- ولما سمع سنبلط وطوبيا والعرب والعمونيون والاشدوديون ان اسوار اورشليم قد رممت، والثغرات قد سدت، احتدم غضبهم،
5 16   كتاب نحميا 006 001 1- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ وَسَائِرُ أَعْدَائِنَا أَنِّي قَدِ اسْتَكْمَلْتُ بِنَاءَ السُّورِ، وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ، وَإِنْ لَمْ أَكُنْ حَتَّى هَذَا الْوَقْتِ قَدْ نَصَبْتُ مَصَارِيعَ الأَبْوَابِ، 1- وعندما علم سنبلط وطوبيا وجشم العربي وسائر اعدائنا اني قد استكملت بناء السور، ولم تبق فيه ثغرة، وان لم اكن حتى هذا الوقت قد نصبت مصاريع الابواب،
6 16   كتاب نحميا 006 005 5- وَأَخِيراً بَعَثَ إِلَيَّ سَنْبَلَّطُ دَعْوَةً لِلِّقَاءِ لِلْمَرَّةِ الْخَامِسَةِ مَعَ خَادِمِهِ، مُرْفَقَةً بِرِسَالَةٍ مَفْتُوحَةٍ وَرَدَ فِيهَا: 5- واخيرا بعث الي سنبلط دعوة للقاء للمرة الخامسة مع خادمه، مرفقة برسالة مفتوحة ورد فيها:
7 16   كتاب نحميا 006 012 12- وَأَدْرَكْتُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مُرْسَلاً مِنَ اللهِ، وَإِنَّمَا تَنَبَّأَ كَذِباً عَلَيَّ، لأَنَّ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطَ دَفَعَا لَهُ رِشْوَةً، 12- وادركت انه لم يكن مرسلا من الله، وانما تنبا كذبا علي، لان طوبيا وسنبلط دفعا له رشوة،
8 16   كتاب نحميا 006 014 14- فَاذْكُرْ يَاإِلَهِي مَا يَقُومُ بِهِ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطُ مِنْ أَعْمَالٍ، وَكَذَلِكَ نُوعَدْيَةُ النَّبِيَّةُ وَسَائِرُ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ عَلَى إِرْهَابِي.
 
14- فاذكر ياالهي ما يقوم به طوبيا وسنبلط من اعمال، وكذلك نوعدية النبية وسائر الانبياء الذين يعملون على ارهابي.
 
9 16   كتاب نحميا 013 028 28- وَكَانَ أَحَدُ أَبْنَاءِ يُويَادَاعَ بْنِ أَلْيَاشِيبَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ صِهْراً لِسَنْبَلَّطَ الْحُورُونِيِّ، فَطَرَدْتُهُ عَنِّي. 28- وكان احد ابناء يوياداع بن الياشيب رئيس الكهنة صهرا لسنبلط الحوروني، فطردته عني.