1 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
012 |
12- فَقَالَ لِغُلاَمِهِ جِيحَزِي: «ادْعُ هَذِهِ الشُّونَمِيَّةَ» فَاسْتَدْعَاهَا وَجَاءَتْ. |
12- فقال لغلامه جيحزي: «ادع هذه الشونمية» فاستدعاها وجاءت. |
2 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
014 |
14- ثُمَّ تَسَاءَلَ: «مَاذَا يُمْكِنُ أَنْ نَصْنَعَ لَهَا؟» فَأَجَابَهُ جِيحَزِي: «لَيْسَ لَهَا ابْنٌ، وَزَوْجُهَا طَاعِنٌ فِي السِّنِّ». |
14- ثم تساءل: «ماذا يمكن ان نصنع لها؟» فاجابه جيحزي: «ليس لها ابن، وزوجها طاعن في السن». |
3 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
025 |
25- وَانْطَلَقَتْ حَتَّى أَقْبَلَتْ عَلَى رَجُلِ اللهِ فِي جَبَلِ الْكَرْمَلِ. فَلَمَّا شَاهَدَهَا مِنْ بَعِيدٍ، قَالَ لِغُلاَمِهِ جِيحَزِي: «هَا هِيَ الْمَرْأَةُ الشُّونَمِيَّةُ. |
25- وانطلقت حتى اقبلت على رجل الله في جبل الكرمل. فلما شاهدها من بعيد، قال لغلامه جيحزي: «ها هي المراة الشونمية. |
4 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
027 |
27- فَلَمَّا جَاءَتْ إِلَى رَجُلِ اللهِ فِي الْجَبَلِ تَشَبَّثَتْ بِقَدَمَيْهِ. فَاقْتَرَبَ مِنْهَا جِيحَزِي لِيُبْعِدَهَا عَنْهُ، فَقَالَ رَجُلُ اللهِ: «اتْرُكْهَا، فَإِنَّ نَفْسَهَا مَرِيرَةٌ فِي دَاخِلِهَا وَالرَّبُّ لَمْ يَكْشِفْ لِي مَا بِهَا». |
27- فلما جاءت الى رجل الله في الجبل تشبثت بقدميه. فاقترب منها جيحزي ليبعدها عنه، فقال رجل الله: «اتركها، فان نفسها مريرة في داخلها والرب لم يكشف لي ما بها». |
5 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
029 |
29- فَأَمَرَ أَلِيشَعُ جِيحَزِي: «تَمَنْطَقْ بِحِزَامِكَ، وَخُذْ عُكَّازِي وَانْطَلِقْ. وَإِذَا صَادَفْتَ أَحَداً فَلاَ تُحَيِّهِ، وَإِنْ حَيَّاكَ أَحَدٌ فَلاَ تُجِبْهُ. وَضَعْ عُكَّازِي عَلَى وَجْهِ الصَّبِيِّ». |
29- فامر اليشع جيحزي: «تمنطق بحزامك، وخذ عكازي وانطلق. واذا صادفت احدا فلا تحيه، وان حياك احد فلا تجبه. وضع عكازي على وجه الصبي». |
6 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
031 |
31- وَسَبَقَهُمَا جِيحْزِي وَوَضَعَ الْعُكَّازَ عَلَى وَجْهِ الصَّبِيِّ، وَلَكِنْ مِنْ غَيْرِ جَدْوَى فَرَجَعَ لِلِقَاءِ أَلِيشَعَ وَقَالَ: «لَمْ تَرْتَدَّ الْحَيَاةُ إِلَى الصَّبِيِّ». |
31- وسبقهما جيحزي ووضع العكاز على وجه الصبي، ولكن من غير جدوى فرجع للقاء اليشع وقال: «لم ترتد الحياة الى الصبي». |
7 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
004 |
036 |
36- فَاسْتَدْعَى جِيحَزِي وَقَالَ: «ادْعُ هَذِهِ الشُّونَمِيَّةَ». وَعِنْدَمَا مَثَلَتْ أَمَامَهُ قَالَ: «احْمِلِي ابْنَكِ!» |
36- فاستدعى جيحزي وقال: «ادع هذه الشونمية». وعندما مثلت امامه قال: «احملي ابنك!» |
8 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
005 |
020 |
20- حَتَّى حَدَّثَ جِيحَزِي خَادِمُ أَلِيشَعَ نَفْسَهُ: «سَيِّدِي امْتَنَعَ عَنْ قُبُولِ مَا أَحْضَرَهُ نُعْمَانُ مِنْ هَدَايَا. حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ لأُسْرِعَنَّ وَرَاءَهُ وَآخُذُ مِنْهُ شَيْئاً». |
20- حتى حدث جيحزي خادم اليشع نفسه: «سيدي امتنع عن قبول ما احضره نعمان من هدايا. حي هو الرب لاسرعن وراءه وآخذ منه شيئا». |
9 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
005 |
021 |
21- فَلَحِقَ جِيحَزِي بِنُعْمَانَ. وَلَمَّا أَبْصَرَهُ نُعْمَانُ رَاكِضاً نَحْوَهُ، تَرَجَّلَ عَنِ الْمَرْكَبَةِ لِلِقَائِهِ سَائِلاً: «أَلِلْخَيْرِ جِئْتَ؟» |
21- فلحق جيحزي بنعمان. ولما ابصره نعمان راكضا نحوه، ترجل عن المركبة للقائه سائلا: «اللخير جئت؟» |
10 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
005 |
025 |
25- ثُمَّ دَخَلَ إِلَى أَلِيشَعَ، فَسَأَلَهُ: «مِنْ أَيْنَ جِئْتَ يَاجِيحَزِي؟» فَأَجَابَ: «لَمْ يَذْهَبْ عَبْدُكَ إِلَى أَيِّ مَكَانٍ». |
25- ثم دخل الى اليشع، فساله: «من اين جئت ياجيحزي؟» فاجاب: «لم يذهب عبدك الى اي مكان». |
11 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
008 |
004 |
4- وَكَانَ الْمَلِكُ آنَئِذٍ يَقُولُ لِجِيحَزِي خَادِمِ رَجُلِ اللهِ: «قُصَّ عَلَيَّ جَمِيعَ مَا أَجْرَاهُ أَلِيشَعُ مِنْ مُعْجِزَاتٍ». |
4- وكان الملك آنئذ يقول لجيحزي خادم رجل الله: «قص علي جميع ما اجراه اليشع من معجزات». |
12 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
008 |
005 |
5- وَفِيمَا هُوَ يَسْرُدُ عَلَى الْمَلِكِ كَيْفَ أَحْيَا أَلِيشَعُ الْمَيْتَ أَقْبَلَتِ الْمَرْأَةُ الَّتِي أَحْيَا ابْنَهَا تَسْتَغِيثُ بِالْمَلِكِ لاِسْتِرْدَادِ بَيْتِهَا وَأَرْضِهَا. فَقَالَ جِيحَزِي: «هَذِهِ هِيَ الْمَرْأَةُ يَاسَيِّدِي الْمَلِكَ، وَهَذَا هُوَ ابْنُهَا الَّذِي أَحْيَاهُ أَلِيشَعُ». |
5- وفيما هو يسرد على الملك كيف احيا اليشع الميت اقبلت المراة التي احيا ابنها تستغيث بالملك لاسترداد بيتها وارضها. فقال جيحزي: «هذه هي المراة ياسيدي الملك، وهذا هو ابنها الذي احياه اليشع». |