1 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
011 |
001 |
1- وَزَحَفَ نَاحَاشُ الْعَمُّونِيُّ عَلَى يَابِيشَ جِلْعَادَ وَحَاصَرَهَا، فَقَالَ أَهْلُ يَابِيشَ لِنَاحَاشَ: «وَقِّعْ مَعْنَا مُعَاهَدَةً فَنُصْبِحَ عَبِيداً لَكَ» |
1- وزحف ناحاش العموني على يابيش جلعاد وحاصرها، فقال اهل يابيش لناحاش: «وقع معنا معاهدة فنصبح عبيدا لك» |
2 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
012 |
012 |
12- وَلَمَّا عَايَنْتُمْ نَاحَاشَ مَلِكَ عَمُّونَ زَاحِفاً عَلَيْكُمْ قُلْتُمْ لِي: نَصِّبْ عَلَيْنَا مَلِكاً، مَعَ أَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ هُوَ مَلِكُكُمْ. |
12- ولما عاينتم ناحاش ملك عمون زاحفا عليكم قلتم لي: نصب علينا ملكا، مع ان الرب الهكم هو ملككم. |
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
010 |
002 |
2- فَقَاَل دَاوُدُ فِي نَفْسِهِ: «لأَصْنَعَنَّ خَيْراً لِحَانُونَ بْنِ نَاحَاشَ كَمَا صَنَعَ أَبُوهُ مَعِي» فَبَعَثَ دَاوُدُ وَفْداً لِيُعَزِّيَهُ فِي وَفَاةِ أَبِيهِ. وَعِنْدَمَا بَلَغَ وَفْدُ دَاوُدَ أَرْضَ بَنِي عَمُّونَ |
2- فقال داود في نفسه: «لاصنعن خيرا لحانون بن ناحاش كما صنع ابوه معي» فبعث داود وفدا ليعزيه في وفاة ابيه. وعندما بلغ وفد داود ارض بني عمون |
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
025 |
25- وَعَيَّنَ أَبْشَالُومُ عَمَاسَا بَدَلَ يُوآبَ قَائِداً لِلْجَيْشِ. وَكَانَ عَمَاسَا ابْنَ رَجُلٍ يُدْعَى يِثْرَا الإِسْرَائِيلِيَّ الَّذِي تَزوَّجَ مِنْ أَبِيجَايِلَ بِنْتِ نَاحَاشَ، أُخْتِ صُرُويَةَ أُمِّ يُوآبَ. |
25- وعين ابشالوم عماسا بدل يوآب قائدا للجيش. وكان عماسا ابن رجل يدعى يثرا الاسرائيلي الذي تزوج من ابيجايل بنت ناحاش، اخت صروية ام يوآب. |
5 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
027 |
27- وَمَا إِنْ وَصَلَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ حَتَّى جَاءَ شُوبِي بْنُ نَاحَاشَ مِنْ رِبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَمَاكِيرُ بْنُ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ، وَبَرْزَلاَيُ الْجِلْعَادِيُّ مِنْ رُوجَلِيمَ، |
27- وما ان وصل داود الى محنايم حتى جاء شوبي بن ناحاش من ربة بني عمون، وماكير بن عميئيل من لودبار، وبرزلاي الجلعادي من روجليم، |
6 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
004 |
012 |
12- وَأَنْجَبَ أَشْتُونُ بَيْتَ رَافَا، وَفَاسِحَ وَتَحِنَّةَ الَّذِي أَسَّسَ مَدِينَةَ نَاحَاشَ، وَجَمِيعُ هَؤُلاَءِ أَهْلُ رَيْكَةَ. |
12- وانجب اشتون بيت رافا، وفاسح وتحنة الذي اسس مدينة ناحاش، وجميع هؤلاء اهل ريكة. |
7 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
019 |
001 |
1- وَمَا لَبِثَ أَنْ مَاتَ نَاحَاشُ مَلِكُ عَمُّونَ، فَخَلَفَهُ ابْنُهُ. |
1- وما لبث ان مات ناحاش ملك عمون، فخلفه ابنه. |
8 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
019 |
002 |
2- فَقَالَ دَاوُدُ: «لاَبُدَّ أَنْ أُبْدِيَ نَحْوَ حَانُونَ بْنِ نَاحَاشَ كُلَّ تَلَطُّفٍ، لأَنَّ أَبَاهُ قَدْ أَحْسَنَ إِلَيَّ». فَأَرْسَلَ دَاوُدُ وَفْداً لِيُعَزِّيَهُ فِي أَبِيهِ. وَلَكِنْ عِنْدَمَا وَصَلَ الْوَفْدُ إِلَى بِلاَدِ عَمُّونَ، |
2- فقال داود: «لابد ان ابدي نحو حانون بن ناحاش كل تلطف، لان اباه قد احسن الي». فارسل داود وفدا ليعزيه في ابيه. ولكن عندما وصل الوفد الى بلاد عمون، |