1 |
16 |
كتاب نحميا |
002 |
019 |
19- وَعِنْدَمَا عَرَفَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ بِمَا نَنْوِي عَمَلَهُ، سَخِرُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا قَائِلِينَ: أَيُّ أَمْرٍ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَيْهِ؟ أَتَتَمَرَّدُونَ عَلَى الْمَلِكِ؟ |
19- وعندما عرف سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني وجشم العربي بما ننوي عمله، سخروا بنا واحتقرونا قائلين: اي امر انتم عازمون عليه؟ اتتمردون على الملك؟ |
2 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
001 |
1- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ وَسَائِرُ أَعْدَائِنَا أَنِّي قَدِ اسْتَكْمَلْتُ بِنَاءَ السُّورِ، وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ، وَإِنْ لَمْ أَكُنْ حَتَّى هَذَا الْوَقْتِ قَدْ نَصَبْتُ مَصَارِيعَ الأَبْوَابِ، |
1- وعندما علم سنبلط وطوبيا وجشم العربي وسائر اعدائنا اني قد استكملت بناء السور، ولم تبق فيه ثغرة، وان لم اكن حتى هذا الوقت قد نصبت مصاريع الابواب، |
3 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
002 |
2- أَرْسَلَ إِلَيَّ سَنْبَلَّطُ وَجَشَمٌ قَائِلَيْنِ: «تَعَالَ لِنَجْتَمِعَ مَعاً فِي إِحْدَى قُرَى سَهْلِ أُونُو». وَكَانَا يُرِيدَانِ أَنْ يُوْقِعَا بِيَ الأَذَى. |
2- ارسل الي سنبلط وجشم قائلين: «تعال لنجتمع معا في احدى قرى سهل اونو». وكانا يريدان ان يوقعا بي الاذى. |
4 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
006 |
6- «قَدْ ذَاعَ بَيْنَ الأُمَمِ، وَجَشَمٌ يُؤَكِّدُ صِحَّةَ الْخَبَرِ، أَنَّكَ أَنْتَ وَالْيَهُودَ عَازِمُونَ عَلَى التَّمَرُّدِ، لِهَذَا قُمْتَ بِبِنَاءِ السُّورِ لِتُعْلِنَ نَفْسَكَ عَلَيْهِمْ مَلِكاً، حَسَبَ مَا جَاءَ فِي هَذِهِ الأَخْبَارِ. |
6- «قد ذاع بين الامم، وجشم يؤكد صحة الخبر، انك انت واليهود عازمون على التمرد، لهذا قمت ببناء السور لتعلن نفسك عليهم ملكا، حسب ما جاء في هذه الاخبار. |