1 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
018 |
18- وَكَانَ مِنْ جُمْلَةِ رِجَالِ دَاوُدَ هُنَاكَ أَبْنَاءُ صُرُوِيَّةَ: يُوآبُ وَأَبِيشَايُ وَعَسَائِيلُ. وَكَانَ عَسَائِيلُ سَرِيعَ الْعَدْوِ كَالْغَزَالِ الْبَرِّيِّ. |
18- وكان من جملة رجال داود هناك ابناء صروية: يوآب وابيشاي وعسائيل. وكان عسائيل سريع العدو كالغزال البري. |
2 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
020 |
20- فَالْتَفَتَ أَبْنَيْرُ وَرَاءَهُ وَتَسَاءَلَ: «هَلْ أَنْتَ عَسَائِيلُ؟ فأَجَابَ: «أَنَا هُوَ». |
20- فالتفت ابنير وراءه وتساءل: «هل انت عسائيل؟ فاجاب: «انا هو». |
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
021 |
21- فَقَالَ لَهُ: «تَنَحَّ عَنِّي وَاقْبِضْ عَلَى أَحَدِ الرِّجَالِ الآخَرِينَ وَاسْلُبْهُ سِلاَحَهُ». غَيْرَ أَنَّ عَسَائِيلَ ظَلَّ يَسْعَى فِي أَثَرِهِ. |
21- فقال له: «تنح عني واقبض على احد الرجال الآخرين واسلبه سلاحه». غير ان عسائيل ظل يسعى في اثره. |
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
022 |
22- ثُمَّ عَادَ أَبْنَيْرُ يُلِحُّ عَلَى عَسَائِيلَ أَنْ يَكُفَّ عَنْهُ قَائِلاً: «لِمَاذَا تَدْفَعُنِي إِلَى قَتْلِكَ؟ وَكَيْفَ يُمْكِنُنِي أَنْ أُوَاجِهَ أَخَاكَ يُوآبَ إذَا قَتَلْتُكَ؟» |
22- ثم عاد ابنير يلح على عسائيل ان يكف عنه قائلا: «لماذا تدفعني الى قتلك؟ وكيف يمكنني ان اواجه اخاك يوآب اذا قتلتك؟» |
5 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
023 |
23- لَكِنَّ عَسَائِيلَ أَبَى أَنْ يَتَنَحَّى عَنْهُ، فَطَعَنَهُ أَبْنَيْرُ بِعَقِبِ الرُّمْحِ، فَغَاصَ الرُّمْحُ فِي بَطْنِهِ وَخَرَجَ مِنْ ظَهْرِهِ،فَوَقَعَ صَرِيعاً وَمَاتَ فِي مَكَانِهِ. فَكَانَ كُلُّ مَنْ يَمُرُّ بِالْمَوْضِعِ الَّذِي صُرِعَ فِيهِ عَسَائِيلُ يَتَوَقَّفُ عِنْدَهُ.
|
23- لكن عسائيل ابى ان يتنحى عنه، فطعنه ابنير بعقب الرمح، فغاص الرمح في بطنه وخرج من ظهره،فوقع صريعا ومات في مكانه. فكان كل من يمر بالموضع الذي صرع فيه عسائيل يتوقف عنده.
|
6 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
030 |
30- وَرَجَعَ يُوآبُ عَنْ أَبْنَيْرَ، وَجَمَّعَ جَيْشَهُ، فَوَجَدَ أَنَّ الْمَفْقُودِينَ مِنْ قُوَّاتِ دَاوُدَ تِسْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً بِالإِضَافَةِ إِلى عَسَائِيلَ. |
30- ورجع يوآب عن ابنير، وجمع جيشه، فوجد ان المفقودين من قوات داود تسعة عشر رجلا بالاضافة الى عسائيل. |
7 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
003 |
027 |
27- وَعِنْدَمَا رَجَعَ أَبْنَيْرُ إِلَى حَبْرُونَ انْتَحَى بِهِ يُوآبُ جَانِباً عِنْدَ مُنْتَصَفِ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ، وَكَأَنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُسِرَّ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ، وَطَعَنَهُ فِي بَطْنِهِ فَمَاتَ انْتِقَاماً لِدَمِ عَسَائِيلَ. |
27- وعندما رجع ابنير الى حبرون انتحى به يوآب جانبا عند منتصف بوابة المدينة، وكانه يريد ان يسر اليه بشيء، وطعنه في بطنه فمات انتقاما لدم عسائيل. |
8 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
003 |
030 |
30- وَهَكَذَا قَتَلَ يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَخُوهُ أَبْنَيْرَ ثَأْراً لِسَفْكِهِ دَمِ عَسَائِيلَ أَخِيهِمَا فِي جِبْعُونَ فِي الْحَرْبِ. |
30- وهكذا قتل يوآب وابيشاي اخوه ابنير ثارا لسفكه دم عسائيل اخيهما في جبعون في الحرب. |
9 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
023 |
024 |
24- وَكَانَ عَسَائِيلُ أَخُو يُوآبَ وَاحِداً مِنَ الثَّلاَثِينَ رَئِيساً، وَكَذَلِكَ أَلْحَانَانُ بْنُ دُودُو مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ، |
24- وكان عسائيل اخو يوآب واحدا من الثلاثين رئيسا، وكذلك الحانان بن دودو من بيت لحم، |
10 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
011 |
026 |
26- أَمَّا أَبْطَالُ الْجَيْشِ فَهُمْ: عَسَائِيلُ أَخُو يُوآبَ، وَأَلْحَانَانُ بْنُ دُودُوَ مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ. |
26- اما ابطال الجيش فهم: عسائيل اخو يوآب، والحانان بن دودو من بيت لحم. |
11 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
027 |
007 |
7- وَتَرَأَّسَ عَسَائِيلُ أَخُو يَوآبَ وَمِنْ بَعْدِهِ ابْنُهُ زَبَدْيَا فِرْقَةَ الشَّهْرِ الرَّابِعِ الْمُؤَلَّفَةَ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَعَشْرِينَ أَلْفاً. |
7- وتراس عسائيل اخو يوآب ومن بعده ابنه زبديا فرقة الشهر الرابع المؤلفة من اربعة وعشرين الفا. |
12 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
031 |
013 |
13- أَمَّا يَحِيئِيلُ وَعَزَرْيَا وَنَحَثُ وَعَسَائِيلُ وَيَرِيمُوثُ وَيُوزَابَادُ وَإِيلِيئِيلُ وَيَسْمَخْيَا وَمَحَثُ وَبَنَايَا، فَكَانُوا وُكَلاَءَ يَعْمَلُونَ تَحْتَ إِشْرَافِ كُونَنْيَا وَشِمْعِي وَفْقاً لِلتَّرْتِيبِ الَّذِي قَرَّرَهُ حَزَقِيَّا الْمَلِكُ وَعَزَرْيَا رَئِيسُ كَهَنَةِ بَيْتِ اللهِ. |
13- اما يحيئيل وعزريا ونحث وعسائيل ويريموث ويوزاباد وايليئيل ويسمخيا ومحث وبنايا، فكانوا وكلاء يعملون تحت اشراف كوننيا وشمعي وفقا للترتيب الذي قرره حزقيا الملك وعزريا رئيس كهنة بيت الله. |
13 |
15 |
كتاب عزرا |
010 |
015 |
15- وَلَمْ يَعْتَرِضْ عَلَى هَذَا الأَمْرِ سِوَى يُونَاثَانَ بْنِ عَسَائِيلَ وَيَحْزِيَا بْنِ تِقْوَةَ، وَأَيَّدَهُمَا فِي ذَلِكَ مَشُلاَّمُ وَشَبْتَايُ اللاَّوِيَّانِ. |
15- ولم يعترض على هذا الامر سوى يوناثان بن عسائيل ويحزيا بن تقوة، وايدهما في ذلك مشلام وشبتاي اللاويان. |