1 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
001 |
1- وَعَاشَرَ آدَمُ حَوَّاءَ زَوْجَتَهُ فَحَبِلَتْ، وَوَلَدَتْ قَايِينَ إِذْ قَالَتْ: «اقْتَنَيْتُ رَجُلاً مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ». |
1- وعاشر آدم حواء زوجته فحبلت، وولدت قايين اذ قالت: «اقتنيت رجلا من عند الرب». |
2 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
002 |
2- ثُمَّ عَادَتْ فَوَلَدَتْ أَخَاهُ هَابِيلَ، وَكَانَ هَابِيلُ رَاعِياً لِلْغَنَمِ. أَمَّا قَايِينُ فَقَدْ عَمِلَ فِي فَلاَحَةِ الأَرْضِ. |
2- ثم عادت فولدت اخاه هابيل، وكان هابيل راعيا للغنم. اما قايين فقد عمل في فلاحة الارض. |
3 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
003 |
3- وَحَدَثَ بَعْدَ مُرُورِ أَيَّامٍ أَنْ قَدَّمَ قَايِينُ مِنْ ثِمَارِ الأَرْضِ قُرْبَاناً لِلرَّبِّ، |
3- وحدث بعد مرور ايام ان قدم قايين من ثمار الارض قربانا للرب، |
4 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
005 |
5- لَكِنَّهُ لَمْ يَتَقَبَّلْ قُرْبَانَ قَايِينَ وَلَمْ يَرْضَ عَنْهُ. فَاغْتَاظَ قَايِينُ جِدّاً وَتَجَهَّمَ وَجْهُهُ كَمَداً. |
5- لكنه لم يتقبل قربان قايين ولم يرض عنه. فاغتاظ قايين جدا وتجهم وجهه كمدا. |
5 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
006 |
6- فَسَأَلَ الرَّبُّ قَايِينَ: «لِمَاذَا اغْتَظْتَ؟ لِمَاذَا تَجَهَّمَ وَجْهُكَ؟ |
6- فسال الرب قايين: «لماذا اغتظت؟ لماذا تجهم وجهك؟ |
6 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
008 |
8- وَعَادَ قَايِينُ يَتَظَاهَرُ بِالْوُدِّ لأَخِيهِ هَابِيلَ. وَحَدَثَ إِذْ كَانَا مَعاً فِي الْحَقْلِ أَنَّ قَايِينَ هَجَمَ عَلَى أَخِيهِ هَابِيلَ وَقَتَلَهُ. |
8- وعاد قايين يتظاهر بالود لاخيه هابيل. وحدث اذ كانا معا في الحقل ان قايين هجم على اخيه هابيل وقتله. |
7 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
009 |
9- وَسَأَلَ الرَّبُّ قَايِينَ: «أَيْنَ أَخُوكَ هَابِيلُ؟» فَأَجَابَ: «لاَ أَعْرِفُ. هَلْ أَنَا حَارِسٌ لأَخِي؟» |
9- وسال الرب قايين: «اين اخوك هابيل؟» فاجاب: «لا اعرف. هل انا حارس لاخي؟» |
8 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
013 |
13- فَقَالَ قَايِينُ لِلرَّبِّ: «عُقُوبَتِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تُحْتَمَلَ. |
13- فقال قايين للرب: «عقوبتي اعظم من ان تحتمل. |
9 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
015 |
15- فَقَالَ الرَّبُّ لَهُ: «سَأُعَاقِبُ كُلَّ مَنْ يَقْتُلُكَ بِسَبْعَةِ أَضْعَافِ الْعُقُوبَةِ الَّتِي عَاقَبْتُكَ بِهَا». وَوَسَمَ الرَّبُّ قَايِينَ بِعَلاَمَةٍ تَحْظُرُ عَلَى مَنْ يَلْقَاهُ اغْتِيَالَهُ. |
15- فقال الرب له: «ساعاقب كل من يقتلك بسبعة اضعاف العقوبة التي عاقبتك بها». ووسم الرب قايين بعلامة تحظر على من يلقاه اغتياله. |
10 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
016 |
16- وَهَكَذَا خَرَجَ قَايِينُ مِنْ حَضْرَةِ الرَّبِّ وَسَكَنَ فِي أَرْضِ نُودٍ شَرْقِيَّ عَدْنٍ. |
16- وهكذا خرج قايين من حضرة الرب وسكن في ارض نود شرقي عدن. |
11 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
017 |
17- وَعَاشَرَ قَايِينُ زَوْجَتَهُ فَحَبِلَتْ وَأَنْجَبَتِ ابْناً دَعَاهُ «حَنُوكَ». وَكَانَ قَايِينُ آنَئِذٍ يَبْنِي مَدِينَةً فَسَمَّاهَا «حَنُوكَ» عَلَى اسْمِ ابْنِهِ. |
17- وعاشر قايين زوجته فحبلت وانجبت ابنا دعاه «حنوك». وكان قايين آنئذ يبني مدينة فسماها «حنوك» على اسم ابنه. |
12 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
022 |
22- وَوَلَدَتْ صِلَّةُ «تُوبَالَ قَايِينَ» أَوَّلَ صَانِعِي آلاَتِ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ. كَمَا وَلَدَتْ «نَعْمَةَ» أُخْتَ تُوبَالَ قَايِينَ. |
22- وولدت صلة «توبال قايين» اول صانعي آلات النحاس والحديد. كما ولدت «نعمة» اخت توبال قايين. |
13 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
024 |
24- فَإِنْ كَانَ يُنْتَقَمُ لِقَايِينَ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ، فَإِنَّهُ يُنْتَقَمُ لِلاَمَكَ سَبْعَةً وَسَبْعِينَ ضِعْفاً». |
24- فان كان ينتقم لقايين سبعة اضعاف، فانه ينتقم للامك سبعة وسبعين ضعفا». |
14 |
01 |
كتاب التكوين |
004 |
025 |
25- وَعَاشَرَ آدَمُ زَوْجَتَهُ حَوَّاءَ مَرَّةً أُخْرَى فَأَنْجَبَتْ لَهُ ابْناً أَسْمَتْهُ «شِيثاً» إِذْ قَالَتْ: «قَدْ عَوَّضَنِي اللهُ نَسْلاً آخَرَ عِوَضاً عَنْ هَابِيلَ الَّذِي قَتَلَهُ قَايِينُ». |
25- وعاشر آدم زوجته حواء مرة اخرى فانجبت له ابنا اسمته «شيثا» اذ قالت: «قد عوضني الله نسلا آخر عوضا عن هابيل الذي قتله قايين». |
15 |
58 |
رسالة العبرانيين |
011 |
004 |
4- بالإيمانِ قَدَّمَ هابيلُ لله ذَبيحَةً أفضَلَ مِنْ ذَبيحةِ قايينَ، وبالإيمانِ شَهِدَ الله لَه أنَّهُ مِنَ الأبرارِ عِندَما رَضِيَ بِقرابينِهِ، وبالإيمانِ ما زالَ يتكَلَّمُ بَعدَ مَوتِهِ.
|
4- بالايمان قدم هابيل لله ذبيحة افضل من ذبيحة قايين، وبالايمان شهد الله له انه من الابرار عندما رضي بقرابينه، وبالايمان ما زال يتكلم بعد موته.
|