1 |
06 |
كتاب يشوع |
015 |
031 |
31- وَصِقْلَغُ وَمَدْمَنَّةُ وَسَنْسَنَّةُ، |
31- وصقلغ ومدمنة وسنسنة، |
2 |
06 |
كتاب يشوع |
019 |
005 |
5- وَصِقْلَغَ وَبَيْتِ الْمَرْكَبُوتِ وَحَصَرَ سُوسَةَ، |
5- وصقلغ وبيت المركبوت وحصر سوسة، |
3 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
027 |
006 |
6- فَوَهَبَهُ أَخِيشُ صِقْلَغَ. لِذَلِكَ صَارَتْ صِقْلَغُ مِلْكاً لِمُلُوكِ يَهُوذَا مُنْذُ ذَلِكَ الْحِينِ. |
6- فوهبه اخيش صقلغ. لذلك صارت صقلغ ملكا لملوك يهوذا منذ ذلك الحين. |
4 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
030 |
001 |
1- وَمَا إِنْ وَصَلَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ إِلَى صِقْلَغَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَتَّى وَجَدُوا أَنَّ الْعَمَالِقَةَ قَدْ أَغَارُوا عَلَى النَّقَبِ وَهَاجَمُوا صِقْلَغَ وَأَحْرَقُوهَا بِالنَّارِ، |
1- وما ان وصل داود ورجاله الى صقلغ في اليوم الثالث حتى وجدوا ان العمالقة قد اغاروا على النقب وهاجموا صقلغ واحرقوها بالنار، |
5 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
030 |
014 |
14- فَإِنَّنَا قَدْ أَغَرْنَا عَلَى جَنُوبِيِّ بِلاَدِ الْكَرِيتِيِّينَ وَعَلَى جَنُوبِيِّ أَرْضِ يَهُوذَا وَجَنَوبِيِّ كَالَبَ وَأَحْرَقْنَا صِقْلَغَ بِالنَّارِ» |
14- فاننا قد اغرنا على جنوبي بلاد الكريتيين وعلى جنوبي ارض يهوذا وجنوبي كالب واحرقنا صقلغ بالنار» |
6 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
030 |
026 |
26- وَعِنْدَمَا رَجَعَ دَاوُدُ إِلَى صِقْلَغَ أَرْسَلَ جُزْءاً مِنَ الْغَنِيمَةِ إِلَى أَصْحَابِهِ مِنْ شُيُوخِ يَهُوذَا قَائِلاً: «هَذِهِ لَكُمْ هَدِيَّةُ بَرَكَةٍ مِنْ غَنَائِمِ أَعْدَاءِ الرَّبِّ». |
26- وعندما رجع داود الى صقلغ ارسل جزءا من الغنيمة الى اصحابه من شيوخ يهوذا قائلا: «هذه لكم هدية بركة من غنائم اعداء الرب». |
7 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
001 |
001 |
1- وَبَعْدَ مَوْتِ شَاوُلَ وَعَوْدَةِ دَاوُدَ منْ مُحَارَبَةِ الْعَمَالِقَةِ مَكَثَ دَاوُدُ فِي صِقْلَغَ يَوْمَيْنِ. |
1- وبعد موت شاول وعودة داود من محاربة العمالقة مكث داود في صقلغ يومين. |
8 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
004 |
010 |
10- إِنْ كُنْتُ قَدْ قَبَضْتُ عَلَى مَنْ خَبَّرَنِي أَنَّ شَاوُلَ قَدْ مَاتَ، وَقَتَلْتُهُ فِي صِقْلَغَ، وَقَدْ ظَنَّ فِي نَفْسِهِ أَنَّهُ يَحْمِلُ لِي بِشَارَةً سَارَّةً، فَكَانَ مَوْتُهُ جَزَاءَ بِشَارَتِهِ، |
10- ان كنت قد قبضت على من خبرني ان شاول قد مات، وقتلته في صقلغ، وقد ظن في نفسه انه يحمل لي بشارة سارة، فكان موته جزاء بشارته، |
9 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
004 |
030 |
30- وَبَتُوئِيلَ وَحُرْمَةَ وَصِقْلَغَ، |
30- وبتوئيل وحرمة وصقلغ، |
10 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
012 |
020 |
20- وَفِي أَثْنَاءِ عَوْدَتِهِ إِلَى صِقْلَغَ انْضَمَّ إِلَيْهِ مِنْ رِجَالِ مَنَسَّى: عَدْنَاحُ وَيُوزَابَادُ وَيَدِيعَئِيلُ وَمِيخَائِيلُ وَيُوزَابَادُ وَأَلِيهُو وَصِلْتَايُ، وَقَدْ كَانُوا قَادَةً عَلَى أُلُوفٍ مِنْ جُنُودِ سِبْطِ مَنَسَّى. |
20- وفي اثناء عودته الى صقلغ انضم اليه من رجال منسى: عدناح ويوزاباد ويديعئيل وميخائيل ويوزاباد واليهو وصلتاي، وقد كانوا قادة على الوف من جنود سبط منسى. |
11 |
16 |
كتاب نحميا |
011 |
028 |
28- وَفِي صِقْلَغَ وَمَكُونَةَ وَضِيَاعِهَا، |
28- وفي صقلغ ومكونة وضياعها، |