صيبا
Id الكتاب اسم الكتاب الفصل الفقرة مضمون الفقرة محرك مضمون الفقرة غير محرك
1 10   كتاب صموئيل الثاني 009 002 2- وَكَانَ هُنَاكَ عَبْدٌ لِبَيْتِ شَاوُلَ يُدْعَى صِيبَا، فَاسْتَدْعَوْهُ لِيَمْثُلَ أَمَامَ دَاوُدَ، فَسَأَلَهُ الْمَلِكُ: «هَلْ أَنْتَ صِيبَا؟» 2- وكان هناك عبد لبيت شاول يدعى صيبا، فاستدعوه ليمثل امام داود، فساله الملك: «هل انت صيبا؟»
2 10   كتاب صموئيل الثاني 009 003 3- فَأَجَابَ: «أَنَا هُوَ عَبْدُكَ». فَقَالَ الْمَلِكُ: «أَلَمْ يَبْقَ أَحَدٌ بَعْدُ مِنْ ذُرِّيَّةِ شَاوُلَ فَأُحْسِنَ إِلَيْهِ؟» فَقَالَ صِيبَا لِلْمَلِكِ: «بَقِيَ ابْنٌ لِيُونَاثَانَ أَعْرَجُ الرِّجْلَيْنِ». 3- فاجاب: «انا هو عبدك». فقال الملك: «الم يبق احد بعد من ذرية شاول فاحسن اليه؟» فقال صيبا للملك: «بقي ابن ليوناثان اعرج الرجلين».
3 10   كتاب صموئيل الثاني 009 009 9- وَاسْتَدْعَى الْمَلِكُ صِيبَا خَادِمَ شَاوُلَ وَقَالَ لَهُ: «لَقَدْ وَهَبْتُ حَفِيدَ سَيِّدِكَ كُلَّ مَا كَانَ يَمْلِكُهُ شَاوُلُ وَأَهْلُ بَيْتِهِ. 9- واستدعى الملك صيبا خادم شاول وقال له: «لقد وهبت حفيد سيدك كل ما كان يملكه شاول واهل بيته.
4 10   كتاب صموئيل الثاني 009 010 10- فَعَلَيْكَ أَنْتَ وَأَبْنَائِكَ وَعَبِيدِكَ أَنْ تَعْمَلُوا لَهُ فِي الأَرْضِ، وَتَفْلَحُوهَا لِيَكُونَ لِحَفِيدِ سَيِّدِك رِزْقٌ يَعِيشُ مِنْهُ. أَمَّا مَفِيبُوشَثُ حَفِيدُ سَيِّدِكَ فَيَأْكُلُ دَائِماً عَلَى مَائِدَتِي» وَكَانَ لِصِيبَا خَمْسَةَ عَشَرَ ابْناً وَعِشْرُونَ عَبْداً. 10- فعليك انت وابنائك وعبيدك ان تعملوا له في الارض، وتفلحوها ليكون لحفيد سيدك رزق يعيش منه. اما مفيبوشث حفيد سيدك فياكل دائما على مائدتي» وكان لصيبا خمسة عشر ابنا وعشرون عبدا.
5 10   كتاب صموئيل الثاني 009 012 12- وَكَانَ لِمَفِيبُوشَثَ ابْنٌ صَغِيرٌ يُدْعَى مِيخَا، وَصَارَ جَمِيعُ الْمُقِيمِينَ فِي بَيْتِ صِيبَا فِي خِدْمَةِ مَفِيبُوشَثَ 12- وكان لمفيبوشث ابن صغير يدعى ميخا، وصار جميع المقيمين في بيت صيبا في خدمة مفيبوشث
6 10   كتاب صموئيل الثاني 016 001 1- وَعِنْدَمَا عَبَرَ دَاوُدُ قِمَّةَ الْجَبَلِ لاَقَاهُ صِيبَا خَادِمُ مَفِيبُوشَثَ بِحِمَارَيْنِ مُحَمَّلَيْنِ بِمِئَتَيْ رَغِيفِ خُبْزٍ وَمِئَةِ عُنْقُودِ زَبِيبٍ وَمِئَةِ قُرْصِ تِينٍ وَزِقِّ خَمْرٍ. 1- وعندما عبر داود قمة الجبل لاقاه صيبا خادم مفيبوشث بحمارين محملين بمئتي رغيف خبز ومئة عنقود زبيب ومئة قرص تين وزق خمر.
7 10   كتاب صموئيل الثاني 016 002 2- فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: «لِمَنْ كُلُّ هَذَا؟» فَأَجَابَ صِيبَا: «الْحِمَارَانِ لِرُكُوبِ عَائِلَةِ الْمَلِكِ، وَالْخُبْزُ وَالتِّينُ لِيَأْكُلَهَا الرِّجَالُ، وَالْخَمْرُ لِمَنْ أَعْيَا فِي الصَّحْرَاءِ». 2- فقال الملك لصيبا: «لمن كل هذا؟» فاجاب صيبا: «الحماران لركوب عائلة الملك، والخبز والتين لياكلها الرجال، والخمر لمن اعيا في الصحراء».
8 10   كتاب صموئيل الثاني 016 003 3- فَسَأَلَهُ الْمَلِكُ: «وَأَيْنَ حَفِيدُ سَيِّدِكَ؟» فَأَجَابَ صِيبَا: «هُوَ مُقِيمٌ فِي أُورُشَلِيمَ لأَنَّهُ حَدَّثَ نَفْسَهُ قَائِلاً: الْيَوْمَ يَرُدُّ لِي بَيْتُ إِسْرَائِيلَ مَمْلَكَةَ جِدِّي». 3- فساله الملك: «واين حفيد سيدك؟» فاجاب صيبا: «هو مقيم في اورشليم لانه حدث نفسه قائلا: اليوم يرد لي بيت اسرائيل مملكة جدي».
9 10   كتاب صموئيل الثاني 016 004 4- فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: «لَقَدْ وَهَبْتُكَ كُلَّ مَا يَمْتَلِكُهُ مَفِيبُوشَثُ». فَقَالَ صِيبَا: «إِنَّنِي أَنْحَنِي أَمَامَكَ بِخُضُوعٍ، لَعَلَّنِي أَحْظَى بِرِضَى سَيِّدِي الْمَلِكِ».
 
4- فقال الملك لصيبا: «لقد وهبتك كل ما يمتلكه مفيبوشث». فقال صيبا: «انني انحني امامك بخضوع، لعلني احظى برضى سيدي الملك».
 
10 10   كتاب صموئيل الثاني 019 017 17- وَمَعَهُ أَلْفُ رَجُلٍ مِنْ سِبْطِ بِنْيَامِينَ، كَمَا جَاءَ صِيبَا خَادِمُ شَاوُلَ وَمَعَهُ أَوْلاَدُهُ الْخَمْسَةَ عَشَرَ وَعَبِيدُهُ الْعِشْرُونَ، وَخَاضُوا نَهْرَ الأُرْدُنِّ أَمَامَ الْمَلِكِ. 17- ومعه الف رجل من سبط بنيامين، كما جاء صيبا خادم شاول ومعه اولاده الخمسة عشر وعبيده العشرون، وخاضوا نهر الاردن امام الملك.
11 10   كتاب صموئيل الثاني 019 029 29- فَأَجَابَهُ الْمَلِكُ: «كَفَاكَ حَدِيثاً عَنْ شُؤُونِكَ، لَقَدْ أَمَرْتُ أَنْ تَقْسِمَ أَنْتَ وَصِيبَا الْحُقُولَ». 29- فاجابه الملك: «كفاك حديثا عن شؤونك، لقد امرت ان تقسم انت وصيبا الحقول».