1 |
07 |
كتاب القضاة |
011 |
003 |
3- فَهَرَبَ يَفْتَاحُ مِنْ إِخْوَتِهِ وَأَقَامَ فِي أَرْضِ طُوبٍ، فاجْتَمَعَ إِلَيْهِ رِجَالٌ أَفَّاقُونَ وَتَبِعُوهُ.
|
3- فهرب يفتاح من اخوته واقام في ارض طوب، فاجتمع اليه رجال افاقون وتبعوه.
|
2 |
07 |
كتاب القضاة |
011 |
005 |
5- فَمَضَى شُيُوخُ جِلْعَادَ لِيَأْتُوا بِيَفْتَاحَ مِنْ أَرْضِ طُوبٍ، |
5- فمضى شيوخ جلعاد لياتوا بيفتاح من ارض طوب، |
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
010 |
006 |
6- وَعِنْدَمَا تَبَيَّنَ الْعَمُّونِيُّونَ أَنَّ دَاوُدَ قَدْ أَضْمَرَ لَهُمُ الْبَغْضَاءَ، اسْتَأْجَرُوا مِنْ أَرَامِ بَيْتِ رَحُوبَ وَأَرَامِ صُوبَة عِشْرِينَ أَلْفَ رَاجِلٍ، وَمِنْ مَلِكِ مَعْكَةَ أَلْفَ رَجُلٍ، وَمِنْ رِجَالِ طُوبَ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفَ رَجُلٍ. |
6- وعندما تبين العمونيون ان داود قد اضمر لهم البغضاء، استاجروا من ارام بيت رحوب وارام صوبة عشرين الف راجل، ومن ملك معكة الف رجل، ومن رجال طوب اثني عشر الف رجل. |
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
010 |
008 |
8- فَخَرَجَ بَنُو عَمُّونَ وَاصْطَفُّوا لِلْقِتَالِ عِنْدَ مَدْخَلِ بَابِ الْمَدِينَةِ، أَمَّا أَرَامِيُّو صُوبَة وَرَحُوبَ وَرِجَالُ طُوبَ وَمَعْكَةَ فَقَدِ احْتَشَدُوا فِي الْحُقُولِ. |
8- فخرج بنو عمون واصطفوا للقتال عند مدخل باب المدينة، اما اراميو صوبة ورحوب ورجال طوب ومعكة فقد احتشدوا في الحقول. |
5 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
017 |
008 |
8- بِالتَّعَاوُنِ مَعَ اللاَّوِيِّينَ: شَمْعِيَا وَنَثَنْيَا وَزَبَدْيَا وَعَسَائِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَهُونَاثَانَ وَأَدُونِيَّا وَطُوبِيَّا وَطُوبَ أَدُونِيَّا، فَضْلاً عَنِ الْكَاهِنَيْنِ أَلِيشَمَعَ وَيَهُورَامَ. |
8- بالتعاون مع اللاويين: شمعيا ونثنيا وزبديا وعسائيل وشميراموث ويهوناثان وادونيا وطوبيا وطوب ادونيا، فضلا عن الكاهنين اليشمع ويهورام. |
6 |
15 |
كتاب عزرا |
002 |
060 |
60- بَنُو دَلاَيَا وَطُوبِيَّا وَنَقُودَا، وَجُمْلَتُهُمْ سِتُّ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَخَمْسُونَ. |
60- بنو دلايا وطوبيا ونقودا، وجملتهم ست مئة واثنان وخمسون. |
7 |
16 |
كتاب نحميا |
002 |
010 |
10- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ بِوُصُولِي، سَاءَهُمَا جِدّاً أَنْ يَأْتِيَ رَجُلٌ يَسْعَى لِخَيْرِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
10- وعندما علم سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني بوصولي، ساءهما جدا ان ياتي رجل يسعى لخير بني اسرائيل. |
8 |
16 |
كتاب نحميا |
002 |
019 |
19- وَعِنْدَمَا عَرَفَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ بِمَا نَنْوِي عَمَلَهُ، سَخِرُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا قَائِلِينَ: أَيُّ أَمْرٍ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَيْهِ؟ أَتَتَمَرَّدُونَ عَلَى الْمَلِكِ؟ |
19- وعندما عرف سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني وجشم العربي بما ننوي عمله، سخروا بنا واحتقرونا قائلين: اي امر انتم عازمون عليه؟ اتتمردون على الملك؟ |
9 |
16 |
كتاب نحميا |
004 |
003 |
3- وَكَانَ طُوبِيَّا الْعَمُّونِيُّ وَاقِفاً إِلَى جِوَارِهِ، فَقَالَ: «إِنَّ مَا يَبْنُونَهُ إِذَا صَعِدَ عَلَيْهِ ثَعْلَبٌ فَإِنَّهُ يَهْدِمُ حِجَارَةَ سُورِهِمْ». |
3- وكان طوبيا العموني واقفا الى جواره، فقال: «ان ما يبنونه اذا صعد عليه ثعلب فانه يهدم حجارة سورهم». |
10 |
16 |
كتاب نحميا |
004 |
007 |
7- وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَالْعَرَبُ وَالْعَمُّونِيُّونَ وَالأَشْدُودِيُّونَ أَنَّ أَسْوَارَ أُورُشَلِيمَ قَدْ رُمِّمَتْ، وَالثُّغْرَاتِ قَدْ سُدَّتْ، احْتَدَمَ غَضَبُهُمْ، |
7- ولما سمع سنبلط وطوبيا والعرب والعمونيون والاشدوديون ان اسوار اورشليم قد رممت، والثغرات قد سدت، احتدم غضبهم، |
11 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
001 |
1- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ وَسَائِرُ أَعْدَائِنَا أَنِّي قَدِ اسْتَكْمَلْتُ بِنَاءَ السُّورِ، وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ، وَإِنْ لَمْ أَكُنْ حَتَّى هَذَا الْوَقْتِ قَدْ نَصَبْتُ مَصَارِيعَ الأَبْوَابِ، |
1- وعندما علم سنبلط وطوبيا وجشم العربي وسائر اعدائنا اني قد استكملت بناء السور، ولم تبق فيه ثغرة، وان لم اكن حتى هذا الوقت قد نصبت مصاريع الابواب، |
12 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
012 |
12- وَأَدْرَكْتُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مُرْسَلاً مِنَ اللهِ، وَإِنَّمَا تَنَبَّأَ كَذِباً عَلَيَّ، لأَنَّ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطَ دَفَعَا لَهُ رِشْوَةً، |
12- وادركت انه لم يكن مرسلا من الله، وانما تنبا كذبا علي، لان طوبيا وسنبلط دفعا له رشوة، |
13 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
014 |
14- فَاذْكُرْ يَاإِلَهِي مَا يَقُومُ بِهِ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطُ مِنْ أَعْمَالٍ، وَكَذَلِكَ نُوعَدْيَةُ النَّبِيَّةُ وَسَائِرُ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ عَلَى إِرْهَابِي. |
14- فاذكر ياالهي ما يقوم به طوبيا وسنبلط من اعمال، وكذلك نوعدية النبية وسائر الانبياء الذين يعملون على ارهابي. |
14 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
017 |
17- وَفِي خِلاَلِ تِلْكَ الْفَتْرَةِ أَكْثَرَ عُظَمَاؤُنَا مِنْ تَبَادُلِ الرَّسَائِلِ مَعَ طُوبِيَّا |
17- وفي خلال تلك الفترة اكثر عظماؤنا من تبادل الرسائل مع طوبيا |
15 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
019 |
19- وَلَمْ يَكُفُّوا عَنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ أَمَامِي وَالْوِشَايَةِ بِي إِلَيْهِ. وَكَانَ طُوبِيَّا يَبْعَثُ إِلَيَّ بِرَسائِلِ تَهْدِيدٍ لِيُخِيفَنِي. |
19- ولم يكفوا عن الثناء عليه امامي والوشاية بي اليه. وكان طوبيا يبعث الي برسائل تهديد ليخيفني. |
16 |
16 |
كتاب نحميا |
007 |
062 |
62- بَنُو دَلاَيَا وَطُوبِيَّا وَنَقُودَا: سِتُّ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ. |
62- بنو دلايا وطوبيا ونقودا: ست مئة واثنان واربعون. |
17 |
16 |
كتاب نحميا |
013 |
004 |
4- وَقَبْلَ هَذِهِ الأُمُورِ كَانَ أَلْيَاشِيبُ الْكَاهِنُ الأَمِينُ عَلَى مَخَازِنِ هَيْكَلِ إِلَهِنَا ذَا عَلاَقَةٍ حَمِيمَةٍ بِطُوبِيَّا، |
4- وقبل هذه الامور كان الياشيب الكاهن الامين على مخازن هيكل الهنا ذا علاقة حميمة بطوبيا، |
18 |
16 |
كتاب نحميا |
013 |
007 |
7- وَرَجَعْتُ إِلَى أُورُشَليِمَ وَاطَّلَعْتُ عَلَى مَا ارْتَكَبَهُ أَلْيَاشِيبُ مِنْ شَرٍّ عَظِيمٍ عِنْدَمَا أَعَدَّ لِطُوبِيَّا مُخْدَعاً فِي دِيَارِ هَيْكَلِ اللهِ. |
7- ورجعت الى اورشليم واطلعت على ما ارتكبه الياشيب من شر عظيم عندما اعد لطوبيا مخدعا في ديار هيكل الله. |
19 |
38 |
كتاب زكريا |
006 |
010 |
10- «خُذْ ما قدَّمَهُ حَلْدايُ وطُوبيَّا ويَدَعْيا مِنْ أهلِ السَّبْي الذينَ رَجعوا مِنْ بابلَ، واَذهبْ في اليومِ ذاتِهِ إلى بَيتِ يوشيَّا بنِ صفَنْيا. |
10- «خذ ما قدمه حلداي وطوبيا ويدعيا من اهل السبي الذين رجعوا من بابل، واذهب في اليوم ذاته الى بيت يوشيا بن صفنيا. |
20 |
38 |
كتاب زكريا |
006 |
014 |
14- والإكليلُ يكونُ لِحَلْدايَ وطوبيَّا ويَدَعْيا وحينَ بنِ صفَنْيا تَذْكارًا في هَيكلِ الرّبِّ».
|
14- والاكليل يكون لحلداي وطوبيا ويدعيا وحين بن صفنيا تذكارا في هيكل الرب».
|