1 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
017 |
008 |
8- بِالتَّعَاوُنِ مَعَ اللاَّوِيِّينَ: شَمْعِيَا وَنَثَنْيَا وَزَبَدْيَا وَعَسَائِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَهُونَاثَانَ وَأَدُونِيَّا وَطُوبِيَّا وَطُوبَ أَدُونِيَّا، فَضْلاً عَنِ الْكَاهِنَيْنِ أَلِيشَمَعَ وَيَهُورَامَ. |
8- بالتعاون مع اللاويين: شمعيا ونثنيا وزبديا وعسائيل وشميراموث ويهوناثان وادونيا وطوبيا وطوب ادونيا، فضلا عن الكاهنين اليشمع ويهورام. |
2 |
15 |
كتاب عزرا |
002 |
060 |
60- بَنُو دَلاَيَا وَطُوبِيَّا وَنَقُودَا، وَجُمْلَتُهُمْ سِتُّ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَخَمْسُونَ. |
60- بنو دلايا وطوبيا ونقودا، وجملتهم ست مئة واثنان وخمسون. |
3 |
16 |
كتاب نحميا |
002 |
010 |
10- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ بِوُصُولِي، سَاءَهُمَا جِدّاً أَنْ يَأْتِيَ رَجُلٌ يَسْعَى لِخَيْرِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. |
10- وعندما علم سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني بوصولي، ساءهما جدا ان ياتي رجل يسعى لخير بني اسرائيل. |
4 |
16 |
كتاب نحميا |
002 |
019 |
19- وَعِنْدَمَا عَرَفَ سَنْبَلَّطُ الْحُورُونِيُّ وَطُوبِيَّا الْعَبْدُ الْعَمُّونِيُّ وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ بِمَا نَنْوِي عَمَلَهُ، سَخِرُوا بِنَا وَاحْتَقَرُونَا قَائِلِينَ: أَيُّ أَمْرٍ أَنْتُمْ عَازِمُونَ عَلَيْهِ؟ أَتَتَمَرَّدُونَ عَلَى الْمَلِكِ؟ |
19- وعندما عرف سنبلط الحوروني وطوبيا العبد العموني وجشم العربي بما ننوي عمله، سخروا بنا واحتقرونا قائلين: اي امر انتم عازمون عليه؟ اتتمردون على الملك؟ |
5 |
16 |
كتاب نحميا |
004 |
003 |
3- وَكَانَ طُوبِيَّا الْعَمُّونِيُّ وَاقِفاً إِلَى جِوَارِهِ، فَقَالَ: «إِنَّ مَا يَبْنُونَهُ إِذَا صَعِدَ عَلَيْهِ ثَعْلَبٌ فَإِنَّهُ يَهْدِمُ حِجَارَةَ سُورِهِمْ». |
3- وكان طوبيا العموني واقفا الى جواره، فقال: «ان ما يبنونه اذا صعد عليه ثعلب فانه يهدم حجارة سورهم». |
6 |
16 |
كتاب نحميا |
004 |
007 |
7- وَلَمَّا سَمِعَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَالْعَرَبُ وَالْعَمُّونِيُّونَ وَالأَشْدُودِيُّونَ أَنَّ أَسْوَارَ أُورُشَلِيمَ قَدْ رُمِّمَتْ، وَالثُّغْرَاتِ قَدْ سُدَّتْ، احْتَدَمَ غَضَبُهُمْ، |
7- ولما سمع سنبلط وطوبيا والعرب والعمونيون والاشدوديون ان اسوار اورشليم قد رممت، والثغرات قد سدت، احتدم غضبهم، |
7 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
001 |
1- وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ وَسَائِرُ أَعْدَائِنَا أَنِّي قَدِ اسْتَكْمَلْتُ بِنَاءَ السُّورِ، وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ، وَإِنْ لَمْ أَكُنْ حَتَّى هَذَا الْوَقْتِ قَدْ نَصَبْتُ مَصَارِيعَ الأَبْوَابِ، |
1- وعندما علم سنبلط وطوبيا وجشم العربي وسائر اعدائنا اني قد استكملت بناء السور، ولم تبق فيه ثغرة، وان لم اكن حتى هذا الوقت قد نصبت مصاريع الابواب، |
8 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
012 |
12- وَأَدْرَكْتُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ مُرْسَلاً مِنَ اللهِ، وَإِنَّمَا تَنَبَّأَ كَذِباً عَلَيَّ، لأَنَّ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطَ دَفَعَا لَهُ رِشْوَةً، |
12- وادركت انه لم يكن مرسلا من الله، وانما تنبا كذبا علي، لان طوبيا وسنبلط دفعا له رشوة، |
9 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
014 |
14- فَاذْكُرْ يَاإِلَهِي مَا يَقُومُ بِهِ طُوبِيَّا وَسَنْبَلَّطُ مِنْ أَعْمَالٍ، وَكَذَلِكَ نُوعَدْيَةُ النَّبِيَّةُ وَسَائِرُ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ عَلَى إِرْهَابِي. |
14- فاذكر ياالهي ما يقوم به طوبيا وسنبلط من اعمال، وكذلك نوعدية النبية وسائر الانبياء الذين يعملون على ارهابي. |
10 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
017 |
17- وَفِي خِلاَلِ تِلْكَ الْفَتْرَةِ أَكْثَرَ عُظَمَاؤُنَا مِنْ تَبَادُلِ الرَّسَائِلِ مَعَ طُوبِيَّا |
17- وفي خلال تلك الفترة اكثر عظماؤنا من تبادل الرسائل مع طوبيا |
11 |
16 |
كتاب نحميا |
006 |
019 |
19- وَلَمْ يَكُفُّوا عَنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ أَمَامِي وَالْوِشَايَةِ بِي إِلَيْهِ. وَكَانَ طُوبِيَّا يَبْعَثُ إِلَيَّ بِرَسائِلِ تَهْدِيدٍ لِيُخِيفَنِي. |
19- ولم يكفوا عن الثناء عليه امامي والوشاية بي اليه. وكان طوبيا يبعث الي برسائل تهديد ليخيفني. |
12 |
16 |
كتاب نحميا |
007 |
062 |
62- بَنُو دَلاَيَا وَطُوبِيَّا وَنَقُودَا: سِتُّ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ. |
62- بنو دلايا وطوبيا ونقودا: ست مئة واثنان واربعون. |
13 |
16 |
كتاب نحميا |
013 |
004 |
4- وَقَبْلَ هَذِهِ الأُمُورِ كَانَ أَلْيَاشِيبُ الْكَاهِنُ الأَمِينُ عَلَى مَخَازِنِ هَيْكَلِ إِلَهِنَا ذَا عَلاَقَةٍ حَمِيمَةٍ بِطُوبِيَّا، |
4- وقبل هذه الامور كان الياشيب الكاهن الامين على مخازن هيكل الهنا ذا علاقة حميمة بطوبيا، |
14 |
16 |
كتاب نحميا |
013 |
007 |
7- وَرَجَعْتُ إِلَى أُورُشَليِمَ وَاطَّلَعْتُ عَلَى مَا ارْتَكَبَهُ أَلْيَاشِيبُ مِنْ شَرٍّ عَظِيمٍ عِنْدَمَا أَعَدَّ لِطُوبِيَّا مُخْدَعاً فِي دِيَارِ هَيْكَلِ اللهِ. |
7- ورجعت الى اورشليم واطلعت على ما ارتكبه الياشيب من شر عظيم عندما اعد لطوبيا مخدعا في ديار هيكل الله. |
15 |
38 |
كتاب زكريا |
006 |
010 |
10- «خُذْ ما قدَّمَهُ حَلْدايُ وطُوبيَّا ويَدَعْيا مِنْ أهلِ السَّبْي الذينَ رَجعوا مِنْ بابلَ، واَذهبْ في اليومِ ذاتِهِ إلى بَيتِ يوشيَّا بنِ صفَنْيا. |
10- «خذ ما قدمه حلداي وطوبيا ويدعيا من اهل السبي الذين رجعوا من بابل، واذهب في اليوم ذاته الى بيت يوشيا بن صفنيا. |
16 |
38 |
كتاب زكريا |
006 |
014 |
14- والإكليلُ يكونُ لِحَلْدايَ وطوبيَّا ويَدَعْيا وحينَ بنِ صفَنْيا تَذْكارًا في هَيكلِ الرّبِّ».
|
14- والاكليل يكون لحلداي وطوبيا ويدعيا وحين بن صفنيا تذكارا في هيكل الرب».
|