1 |
07 |
كتاب القضاة |
013 |
024 |
24- فَأَنْجَبَتِ الْمَرْأَةُ ابْناً دَعَتْهُ شَمْشُونَ. وَكَبُرَ الصَّبِيُّ وَبَارَكَهُ الرَّبُّ. |
24- فانجبت المراة ابنا دعته شمشون. وكبر الصبي وباركه الرب. |
2 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
001 |
1- وَذَهَبَ شَمْشُونُ إِلَى تِمْنَةَ حَيْثُ رَاقَتْهُ فَتَاةٌ مِنْ بَنَاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ |
1- وذهب شمشون الى تمنة حيث راقته فتاة من بنات الفلسطينيين |
3 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
003 |
3- فَقَالَ لَهُ وَالِدَاهُ: «أَلَمْ تَجِدْ بَيْنَ بَنَاتِ أَقْرِبَائِكَ وَفِي قَوْمِنَا فَتَاةً، حَتَّى تَذْهَبَ وَتَتَزَوَّجَ مِنْ بَنَاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْغُلْفِ؟» فَأَجَابَ شَمْشُونُ أَبَاهُ: «هَذِهِ هِيَ الْفَتَاةُ الَّتِي رَاقَتْنِي فَزَوِّجْنِي إِيَّاهَا». |
3- فقال له والداه: «الم تجد بين بنات اقربائك وفي قومنا فتاة، حتى تذهب وتتزوج من بنات الفلسطينيين الغلف؟» فاجاب شمشون اباه: «هذه هي الفتاة التي راقتني فزوجني اياها». |
4 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
005 |
5- فَانْحَدَرَ شَمْشُونُ وَوَالِدَاهُ إِلَى تِمْنَةَ حَتَّى بَلَغُوا كُرُومَهَا، وَإِذَا بِشِبْلِ أَسَدٍ يَتَحَفَّزُ مُزَمْجِراً لِلانْقِضَاضِ عَلَيْهِ، |
5- فانحدر شمشون ووالداه الى تمنة حتى بلغوا كرومها، واذا بشبل اسد يتحفز مزمجرا للانقضاض عليه، |
5 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
010 |
10- وَذَهَبَ وَالِدُهُ إِلَى بَيْتِ الْعَرُوسِ، فَأَقَامَ شَمْشُونُ هُنَاكَ وَلِيمَةً كَمَا تَقْتَضِي أَعْرَافُ الزَّوَاجِ. |
10- وذهب والده الى بيت العروس، فاقام شمشون هناك وليمة كما تقتضي اعراف الزواج. |
6 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
012 |
12- فَقَالَ لَهُمْ شَمْشُونُ: «سَأُلْقِي عَلَيْكُمْ أُحْجِيَّةً، فَإِنْ وَجَدْتُمْ حَلَّهَا الصَّحِيحَ فِي سَبْعَةِ أَيَّامِ الْوَلِيمَةِ أُعْطِيكُمْ ثَلاَثِينَ قَمِيصاً وَثَلاَثِينَ حُلَّةَ ثِيَابٍ. |
12- فقال لهم شمشون: «سالقي عليكم احجية، فان وجدتم حلها الصحيح في سبعة ايام الوليمة اعطيكم ثلاثين قميصا وثلاثين حلة ثياب. |
7 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
015 |
15- وَفِي الْيَوْمِ الرَّابِعِ قَالُوا لِزَوْجَةِ شَمْشُونَ: «تَمَلَّقِي زَوْجَكِ لِيَكْشِفَ لَنَا عَنْ حَلِّ الأُحْجِيَّةِ، لِئَلاَّ نُضْرِمَ النَّارَ فِيكِ وَفِي بَيْتِ أَبِيكِ. أَدَعَوْتُمُونَا إِلَى الْوَلِيمَةِ لِتَسْلِبُونَا؟» |
15- وفي اليوم الرابع قالوا لزوجة شمشون: «تملقي زوجك ليكشف لنا عن حل الاحجية، لئلا نضرم النار فيك وفي بيت ابيك. ادعوتمونا الى الوليمة لتسلبونا؟» |
8 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
016 |
16- فَبَكَتِ امْرَأَةُ شَمْشُونَ لَدَيْهِ قَائِلَةً: «أَنْتَ تَمْقُتُنِي وَلاَ تُحِبُّنِي حَقّاً. فَقَدْ طَرَحْتَ عَلَى بَنِي قَوْمِي أُحْجِيَّةً وَلَمْ تُطْلِعْنِي عَلَى حَلِّهَا». فَقَالَ لَهَا: «هُوَذَا أَبِي وَأُمِّي لَمْ أُطْلِعْهُمَا عَلَى حَلِّهَا، فَلِمَاذَا أُخْبِرُكِ أَنْتِ بِهِ؟» |
16- فبكت امراة شمشون لديه قائلة: «انت تمقتني ولا تحبني حقا. فقد طرحت على بني قومي احجية ولم تطلعني على حلها». فقال لها: «هوذا ابي وامي لم اطلعهما على حلها، فلماذا اخبرك انت به؟» |
9 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
001 |
1- وَحَدَثَ بَعْدَ مُدَّةٍ فِي مَوْسِمِ حَصَادِ الْقَمْحِ، أَنَّ شَمْشُونَ أَخَذَ جَدْياً وَذَهَبَ لِيَزُورَ زَوْجَتَهُ، |
1- وحدث بعد مدة في موسم حصاد القمح، ان شمشون اخذ جديا وذهب ليزور زوجته، |
10 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
003 |
3- فَأَجَابَهُ شَمْشُونُ: «لاَ لَوْمَ عَلَيَّ هَذِهِ الْمَرَّةَ إِذَا انْتَقَمْتُ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ». |
3- فاجابه شمشون: «لا لوم علي هذه المرة اذا انتقمت من الفلسطينيين». |
11 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
004 |
4- وَانْطَلَقَ شَمْشُونُ وَاصْطَادَ ثَلاَثَ مِئَةِ ثَعْلَبٍ وَرَبَطَ ذَيْلَيْ كُلِّ ثَعْلَبَيْنِ مَعاً وَوَضَعَ بَيْنَهُمَا مَشْعَلاً، |
4- وانطلق شمشون واصطاد ثلاث مئة ثعلب وربط ذيلي كل ثعلبين معا ووضع بينهما مشعلا، |
12 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
006 |
6- فَسَأَلَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ: «مَنِ الْجَانِي؟» فَقِيلَ لَهُمْ: «شَمْشُونُ صِهْرُ التِّمْنِيِّ، لأَنَّهُ أَخَذَ امْرَأَةَ شَمْشُونَ وَزَوَّجَهَا لِنَدِيمِه»ِ، فَصَعِدَ الْفِلِسْطِينِيُّونَ وَأَحْرَقُوهَا مَعَ أَبِيهَا بِالنَّارِ. |
6- فسال الفلسطينيون: «من الجاني؟» فقيل لهم: «شمشون صهر التمني، لانه اخذ امراة شمشون وزوجها لنديمه»، فصعد الفلسطينيون واحرقوها مع ابيها بالنار. |
13 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
007 |
7- فَقَالَ شَمْشُونُ: «لأَنَّكُمْ هَكَذَا تَتَصَرَّفُونَ فَإِنَّنِي لَنْ أَكُفَّ حَتَّى أَنْتَقِمَ مِنْكُمْ». |
7- فقال شمشون: «لانكم هكذا تتصرفون فانني لن اكف حتى انتقم منكم». |
14 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
010 |
10- فَسَأَلَهُمْ رِجَالُ يَهُوذَا: «لِمَاذَا جِئْتُمْ لِمُحَارَبَتِنَا؟» فَأَجَابُوهُمْ: «جِئْنَا لِكَيْ نَأْسِرَ شَمْشُونَ وَنَفْعَلَ بِهِ مِثْلَمَا فَعَلَ بِنَا». |
10- فسالهم رجال يهوذا: «لماذا جئتم لمحاربتنا؟» فاجابوهم: «جئنا لكي ناسر شمشون ونفعل به مثلما فعل بنا». |
15 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
011 |
11- فَذَهَبَ ثَلاَثَةُ آلافِ رَجُلٍ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا إِلَى مَغَارَةِ صَخْرَةِ عِيطَمَ وَقَالُوا لِشَمْشُونَ: «أَلاَ تَعْلَمُ أَنَّ الْفِلِسْطِينِيِّينَ مُتَسَلِّطُونَ عَلَيْنَا، فَمَاذَ فَعَلْتَ بِنَا؟» فَأَجَابَهُمْ: «كَمَا فَعَلُوا بِي هَكَذَا فَعَلْتُ بِهِمْ». |
11- فذهب ثلاثة آلاف رجل من سبط يهوذا الى مغارة صخرة عيطم وقالوا لشمشون: «الا تعلم ان الفلسطينيين متسلطون علينا، فماذ فعلت بنا؟» فاجابهم: «كما فعلوا بي هكذا فعلت بهم». |
16 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
012 |
12- فَقَالُوا لَهُ: «لَقَدْ جِئْنَا لِنُوْثِقَكَ وَنُسَلِّمَكَ إِلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ». فَقَالَ لَهُمْ شَمْشُونُ: «احْلِفُوا لِي أَنْ لاَ تَقْتُلُونِي بِأَنْفُسِكُمْ». |
12- فقالوا له: «لقد جئنا لنوثقك ونسلمك الى الفلسطينيين». فقال لهم شمشون: «احلفوا لي ان لا تقتلوني بانفسكم». |
17 |
07 |
كتاب القضاة |
015 |
016 |
16- ثُمَّ قَالَ شَمْشُونُ: «بِفَكِّ حِمَارٍ كَوَّمْتُ أَكْدَاساً فَوْقَ أَكْدَاسٍ، بِفَكِّ حِمَارٍ قَضَيْتُ عَلَى أَلْفِ رَجُلٍ». |
16- ثم قال شمشون: «بفك حمار كومت اكداسا فوق اكداس، بفك حمار قضيت على الف رجل». |
18 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
001 |
1- وَذَاتَ يَوْمٍ ذَهَبَ شَمْشُونُ إِلَى غَزَّةَ حَيْثُ الْتَقَى بِامْرَأَةٍ عَاهِرَةٍ فَدَخَلَ إِلَيْهَا. |
1- وذات يوم ذهب شمشون الى غزة حيث التقى بامراة عاهرة فدخل اليها. |
19 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
002 |
2- فَقِيلَ لأَهْلِ غَزَّةَ: «قَدْ جَاءَ شَمْشُونُ إِلَى هُنَا». فَحَاصَرُوا الْمَنْزِلَ وَكَمَنُوا لَهُ اللَّيْلَ كُلَّهُ عِنْدَ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ، وَاعْتَصَمُوا بِالْهُدُوءِ فِي أَثْنَاءِ اللَّيْلِ قَائِلِينَ: «عِنْدَ بُزُوغِ الصَّبَاحِ نَقْتُلُهُ». |
2- فقيل لاهل غزة: «قد جاء شمشون الى هنا». فحاصروا المنزل وكمنوا له الليل كله عند بوابة المدينة، واعتصموا بالهدوء في اثناء الليل قائلين: «عند بزوغ الصباح نقتله». |
20 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
003 |
3- وَظَلَّ شَمْشُونُ رَاقِداً حَتَّى مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ، ثُمَّ هَبَّ وَخَلَعَ مِصْرَاعَيْ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ بِقَائِمَتَيْهَا وَقُفْلِهَا، وَوَضَعَهَا عَلَى كَتِفَيْهِ وَصَعِدَ بِهَا إِلَى قِمَّةِ الْجَبَلِ مُقَابِلَ حَبْرُونَ. |
3- وظل شمشون راقدا حتى منتصف الليل، ثم هب وخلع مصراعي بوابة المدينة بقائمتيها وقفلها، ووضعها على كتفيه وصعد بها الى قمة الجبل مقابل حبرون. |
21 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
006 |
6- فَقَالَتْ دَلِيلَةُ لِشَمْشُونَ: «أَخْبِرْنِي مَا هُوَ سِرُّ قُوَّتِكَ الْعَظِيمَةِ وَكَيْفَ يَتَسَنَّى تَقْيِيدُكَ وَإِذْلاَلُكَ» |
6- فقالت دليلة لشمشون: «اخبرني ما هو سر قوتك العظيمة وكيف يتسنى تقييدك واذلالك» |
22 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
007 |
7- فَأَجَابَهَا شَمْشُونُ: «إِذَا أَوْثَقُونِي بِسَبْعَةِ أَوْتَارٍ طَرِيَّةٍ لَمْ تَجِفَّ بَعْدُ، أُصْبِحُ ضَعِيفاً كَأَيِّ وَاحِدٍ مِنَ النَّاسِ». |
7- فاجابها شمشون: «اذا اوثقوني بسبعة اوتار طرية لم تجف بعد، اصبح ضعيفا كاي واحد من الناس». |
23 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
009 |
9- وَكَانَ الْكَمِينُ مُتَرَبِّصاً بِهِ فِي حُجْرَتِهَا، فَقَالَتْ لَهُ: «الْفِلِسْطِينِيُّونَ قَادِمُونَ عَلَيْكَ يَاشَمْشُونُ». فَقَطَعَ الأَوْتَارَ وَكَأَنَّهَا خُيُوطٌ شَيَّطَتْهَا النَّارُ، وَلَمْ يُكْتَشَفْ سِرُّ قُوَّتِهِ. |
9- وكان الكمين متربصا به في حجرتها، فقالت له: «الفلسطينيون قادمون عليك ياشمشون». فقطع الاوتار وكانها خيوط شيطتها النار، ولم يكتشف سر قوته. |
24 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
012 |
12- فَأَخَذَتْ دَلِيلَةُ حِبَالاً جَدِيدَةً وَأَوْثَقَتْهُ بِهَا، وَقَالَتْ لَهُ: «الْفِلِسْطِينِيُّونَ قَادِمُونَ عَلَيْكَ يَاشَمْشُونُ». وَكَانَ الْكَمِينُ يَتَرَبَّصُ بِهِ فِي الْحُجْرَةِ، فَقَطَعَ الْحِبَالَ عَنْ ذِرَاعَيْهِ وَكَأَنَّهَا خُيُوطٌ. |
12- فاخذت دليلة حبالا جديدة واوثقته بها، وقالت له: «الفلسطينيون قادمون عليك ياشمشون». وكان الكمين يتربص به في الحجرة، فقطع الحبال عن ذراعيه وكانها خيوط. |
25 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
014 |
14- وَثَبَّتَتْهَا بِوَتَدٍ، وَنَادَتْهُ ثَانِيَةً: «الْفِلِسْطِينِيُّونَ قَادِمُونَ عَلَيْكَ يَاشَمْشُونُ» فَانْتَبَهَ مِنْ نَوْمِهِ وَخَلَعَ وَتَدَ النَّسِيجِ مَعَ الْمِغْزَلِ. |
14- وثبتتها بوتد، ونادته ثانية: «الفلسطينيون قادمون عليك ياشمشون» فانتبه من نومه وخلع وتد النسيج مع المغزل. |
26 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
020 |
20- وَقَالَتْ: «الْفِلِسْطِينِيُّونَ قَادِمُونَ عَلَيْكَ يَاشَمْشُونُ» فَاسْتَيْقَظَ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: «أَقُومُ مِثْلَ كُلِّ مَرَّةٍ وَأَنْتَفِضُ». وَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ فَارَقَهُ. |
20- وقالت: «الفلسطينيون قادمون عليك ياشمشون» فاستيقظ من نومه وقال: «اقوم مثل كل مرة وانتفض». ولم يعلم ان الرب قد فارقه. |
27 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
023 |
23- وَاجْتَمَعَ أَقْطَابُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِيَحْتَفِلُوا بِتَقْدِيمِ ذَبِيحَةٍ عَظِيمَةٍ لإِلَهِهِمْ دَاجُونَ قَائِلِينَ: «إِنَّ إِلَهَنَا قَدْ أَظْفَرَنَا بِشَمْشُونَ عَدُوِّنَا». |
23- واجتمع اقطاب الفلسطينيين ليحتفلوا بتقديم ذبيحة عظيمة لالههم داجون قائلين: «ان الهنا قد اظفرنا بشمشون عدونا». |
28 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
025 |
25- وَإِذْ لَعِبَتْ بِهِمِ النَّشْوَةُ هَتَفُوا: «ادْعُوا شَمْشُونَ لِيُسَلِّيَنَا». فَجَاءُوا بِشَمْشُونَ مِنَ السِّجْنِ فَلَعِبَ أَمَامَهُمْ ثُمَّ أَوْقَفُوهُ بَيْنَ الأَعْمِدَةِ. |
25- واذ لعبت بهم النشوة هتفوا: «ادعوا شمشون ليسلينا». فجاءوا بشمشون من السجن فلعب امامهم ثم اوقفوه بين الاعمدة. |
29 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
026 |
26- فَقَالَ شَمْشُونُ لِلْغُلاَمِ الَّذِي يَقُودُهُ: «أَوْقِفْنِي حَيْثُ يُمْكِنُنِي أَنْ أَلْمِسَ الأَعْمِدَةَ الَّتِي يَقُومُ عَلَيْهَا الْمَعْبَدُ حَتَّى أَسْتَنِدَ إِلَيْهَا». |
26- فقال شمشون للغلام الذي يقوده: «اوقفني حيث يمكنني ان المس الاعمدة التي يقوم عليها المعبد حتى استند اليها». |
30 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
027 |
27- وَكَانَ الْمَعْبَدُ يَكْتَظُّ بِالرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، فَضْلاً عَنْ أَقْطَابِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْخَمْسَةِ. وَكَانَ عَلَى السَّطْحِ نَحْوَ ثَلاَثَةِ آلافِ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ يَتَفَرَّجُونَ عَلَى لَعْبِ شَمْشُونَ. |
27- وكان المعبد يكتظ بالرجال والنساء، فضلا عن اقطاب الفلسطينيين الخمسة. وكان على السطح نحو ثلاثة آلاف رجل وامراة يتفرجون على لعب شمشون. |
31 |
07 |
كتاب القضاة |
016 |
028 |
28- فَصَلَّى شَمْشُونُ إِلَى الرَّبِّ قَائِلاً: «يَاسَيِّدِي الرَّبُّ، اذْكُرْنِي وَقَوِّنِي هَذِهِ الْمَرَّةَ فَقَطْ لأَنْتَقِمَ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ عَنْ قَلْعِ عَيْنَيَّ بِضَرْبَةٍ وَاحِدَةٍ». |
28- فصلى شمشون الى الرب قائلا: «ياسيدي الرب، اذكرني وقوني هذه المرة فقط لانتقم من الفلسطينيين عن قلع عيني بضربة واحدة». |
32 |
58 |
رسالة العبرانيين |
011 |
032 |
32- وماذا أقولُ بَعدُ؟ الوَقتُ يَضيقُ بي إذا أخبَرتُ عنْ جِدعَونَ وباراقَ وشَمشونَ ويَفتاحَ وداودَ وصَموئيلَ والأنبياءِ. |
32- وماذا اقول بعد؟ الوقت يضيق بي اذا اخبرت عن جدعون وباراق وشمشون ويفتاح وداود وصموئيل والانبياء. |