1 |
06 |
كتاب يشوع |
015 |
021 |
21- كَانَتِ الْمُدُنُ الْقَصِيَّةُ التَّابِعَةُ لِسِبْطِ يَهُوذَا جَنُوباً بِاتِّجَاهِ تُخُومِ أَدُومَ هِيَ: قَبْصِئِيلُ وَعِيدَرُ وَيَاجُورُ، |
21- كانت المدن القصية التابعة لسبط يهوذا جنوبا باتجاه تخوم ادوم هي: قبصئيل وعيدر وياجور، |
2 |
12 |
كتاب الملوك الثاني |
009 |
027 |
27- وَعِنْدَمَا رَأَى أَخَزْيَا مَلِكُ يَهُوذَا هَذَا، فَرَّ هَارِباً فِي الطَّرِيقِ الْمُفْضِيَةِ إِلَى بَيْتِ الْبُسْتَانِ، فَتَعَقَّبَهُ يَاهُو هَاتِفاً: «اقْتُلُوهُ». فَأَصَابُوهُ بِجِرَاحٍ مُمِيتَةٍ وَهُوَ فِي مَرْكَبَتِهِ عِنْدَ عَقَبَةِ جُورَ الْقَرِيبَةِ مِنْ يِبْلَعَامَ، وَلَكِنَّهُ تَابَعَ هَرَبَهُ إِلَى مَجِدُّو حَيْثُ مَاتَ هُنَاكَ. |
27- وعندما راى اخزيا ملك يهوذا هذا، فر هاربا في الطريق المفضية الى بيت البستان، فتعقبه ياهو هاتفا: «اقتلوه». فاصابوه بجراح مميتة وهو في مركبته عند عقبة جور القريبة من يبلعام، ولكنه تابع هربه الى مجدو حيث مات هناك. |
3 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
026 |
007 |
7- وَأَعَانَهُ الرَّبُّ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَعَلَى الْعَرَبِ الْمُقِيمِينَ فِي جُورِ بَعْلٍ وَعَلَى الْمَعُونِيِّينَ. |
7- واعانه الرب على الفلسطينيين وعلى العرب المقيمين في جور بعل وعلى المعونيين. |
4 |
20 |
كتاب الامثال |
030 |
001 |
1- هَذِهِ أَقْوَالُ أَجُورَ ابْنِ مُتَّقِيَةَ مِنْ قَوْمِ مَسَّا، إِلَى إِيثِيئِيلَ وَأُكَّالَ: |
1- هذه اقوال اجور ابن متقية من قوم مسا، الى ايثيئيل واكال: |