1 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
003 |
016 |
16- فَرَاحَ رَجُلُهَا يَسِيرُ مَعَهَا بَاكِياً وَرَاءَهَا حَتَّى مَدِينَةِ بَحُورِيمَ، إِلَى أَنْ أَمَرَهُ أَبْنَيْرُ: «امْضِ. ارْجِعْ». فَرَجَعَ. |
16- فراح رجلها يسير معها باكيا وراءها حتى مدينة بحوريم، الى ان امره ابنير: «امض. ارجع». فرجع. |
2 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
016 |
005 |
5- وَعِنْدَمَا وَصَلَ الْمَلِكُ دَاوُدُ إِلَى بَحُورِيمَ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ هُنَاكَ يَنْتَمِي إِلَى عَشِيرَةِ شَاوُلَ، يُدْعَى شِمْعِي بنَ جِيرَا، وَرَاحَ يَكِيلُ لَهُ الشَّتَائِمَ، |
5- وعندما وصل الملك داود الى بحوريم خرج رجل من هناك ينتمي الى عشيرة شاول، يدعى شمعي بن جيرا، وراح يكيل له الشتائم، |
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
018 |
18- شَاهَدَهُمَا غُلاَمٌ وَأَخْبَرَ أَبْشَالُومَ، فَأَسْرَعَا يَخْتَبِئَانِ فِي بَيْتِ رَجُلٍ فِي بَحُورِيمَ فِي بِئْرٍ فِي فِنَاءِ دَارِهِ. |
18- شاهدهما غلام واخبر ابشالوم، فاسرعا يختبئان في بيت رجل في بحوريم في بئر في فناء داره. |
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
019 |
016 |
16- وَأَسْرَعَ شِمْعِي بْنُ جِيرَا الْبِنْيَامِينِيُّ، الَّذِي مِنْ بَحُورِيمَ، وَرَافَقَ رِجَالَ يَهُوذَا لاِسْتِقْبَالِ الْمَلِكِ دَاوُدَ، |
16- واسرع شمعي بن جيرا البنياميني، الذي من بحوريم، ورافق رجال يهوذا لاستقبال الملك داود، |
5 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
002 |
008 |
8- وَهُنَاكَ أَيْضاً شِمْعِي بْنُ جِيرَا الْبِنْيَامِينِيُّ مِنْ بَحُورِيمَ، فَقَدْ صَبَّ عَلَيَّ أَشَدَّ اللَّعْنَاتِ يَوْمَ انْطَلَقْتُ إِلَى مَحَنَايِمَ، وَلَكِنَّهُ انْحَدَرَ لِلِقَائِي عِنْدَ نَهْرِ الأُرْدُنِّ مُسْتَغْفِراً، فَحَلَفْتُ لَهُ بِالرَّبِّ أَنَّنِي لَنْ أُمِيتَهُ بِالسَّيْفِ، |
8- وهناك ايضا شمعي بن جيرا البنياميني من بحوريم، فقد صب علي اشد اللعنات يوم انطلقت الى محنايم، ولكنه انحدر للقائي عند نهر الاردن مستغفرا، فحلفت له بالرب انني لن اميته بالسيف، |