عماليق
Id الكتاب اسم الكتاب الفصل الفقرة مضمون الفقرة محرك مضمون الفقرة غير محرك
1 01   كتاب التكوين 036 012 12- وَكَانَتْ تِمْنَاعُ سُرِّيَّةً لأَلِيفَازَ بْنِ عِيسُو فَأَنْجَبَتْ لأَلِيفَازَ عَمَالِيقَ. هَؤُلاَءِ أَبْنَاءُ عَدَا زَوْجَةِ عِيسُو. 12- وكانت تمناع سرية لاليفاز بن عيسو فانجبت لاليفاز عماليق. هؤلاء ابناء عدا زوجة عيسو.
2 01   كتاب التكوين 036 016 16- وَقُورَحُ وَجَعْثَامُ وَعَمَالِيقُ. هَؤُلاَءِ هُمْ رُؤَسَاءُ الْقَبَائِلِ الْمُنْحَدِرَةِ مِنْ أَلِيفَازَ فِي أَرْضِ أَدُومَ. وَهُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ عَدَا. 16- وقورح وجعثام وعماليق. هؤلاء هم رؤساء القبائل المنحدرة من اليفاز في ارض ادوم. وهم من ذرية عدا.
3 02   كتاب الخروج 017 009 9- فَقَالَ مُوسَى لِيَشُوعَ: «انْتَخِبْ بَعْضَ رِجَالِنَا وَامْضِ لِمُحَارَبَةِ عَمَالِيقَ. وَهَا أَنَا أَقِفُ غَداً عَلَى قِمَّةِ التَّلِّ وَعَصَا اللهِ فِي يَدِي». 9- فقال موسى ليشوع: «انتخب بعض رجالنا وامض لمحاربة عماليق. وها انا اقف غدا على قمة التل وعصا الله في يدي».
4 04   كتاب العدد 024 020 20- ثُمَّ تَطَلَّعَ بَلْعَامُ نَحْوَ مَسَاكِنِ أَهْلِ عَمَالِيقَ فَتَنَبَّأَ: «كَانَ عَمَالِيقُ أَوَّلَ الشُّعُوبِ، أَمَّا عَاقِبَتُهُ فَإِلَى الْهَلاَكِ». 20- ثم تطلع بلعام نحو مساكن اهل عماليق فتنبا: «كان عماليق اول الشعوب، اما عاقبته فالى الهلاك».
5 05   كتاب التثنية 025 017 17- تَذَكَّرُوا مَا صَنَعَهُ بِكُمْ شَعْبُ عَمَالِيقَ لَدَى خُرُوجِكُمْ مِنْ مِصْرَ، 17- تذكروا ما صنعه بكم شعب عماليق لدى خروجكم من مصر،
6 05   كتاب التثنية 025 019 19- فَمَتَى أَرَاحَكُمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ مِنْ جَمِيعِ أَعْدَائِكُمُ الْمُحِيطِينَ بِكُمْ فِي الأَرْضِ الَّتِي يَهَبُهَا لَكُمْ مِيرَاثاً، امْحُوا ذِكْرَ شَعْبِ عَمَالِيقَ مِنْ تَحْتِ السَّمَاءِ. لاَ تَنْسَوْا هَذَا. 19- فمتى اراحكم الرب الهكم من جميع اعدائكم المحيطين بكم في الارض التي يهبها لكم ميراثا، امحوا ذكر شعب عماليق من تحت السماء. لا تنسوا هذا.
7 07   كتاب القضاة 003 013 13- فَأَلَّبَ عَلَيْهِمْ بَنِي عَمُّونَ وَعَمَالِيقَ، وَهَاجَمَهُمْ، وَاحْتَلَّ أَرِيحَا مَدِينَةَ النَّخْلِ. 13- فالب عليهم بني عمون وعماليق، وهاجمهم، واحتل اريحا مدينة النخل.
8 07   كتاب القضاة 005 014 14- أَقْبَلَ بَعْضُهُمْ مِنْ أَرْضِ أَفْرَايِمَ حَيْثُ أُصُولُهُمْ بَيْنَ عَمَالِيقَ، وَفِي أَعْقَابِهِمْ جَاءَ شَعْبُ بَنْيَامِينَ. مِنْ مَاكِيرَ تَقَدَّمَ قُضَاةٌ، وَمِنْ زَبُولُونَ أَقْبَلَ حَامِلُو عَصَا الْقِيَادَةِ. 14- اقبل بعضهم من ارض افرايم حيث اصولهم بين عماليق، وفي اعقابهم جاء شعب بنيامين. من ماكير تقدم قضاة، ومن زبولون اقبل حاملو عصا القيادة.
9 07   كتاب القضاة 006 033 33- وَتَحَالَفَتْ جُيُوشُ مِدْيَانَ وَعَمَالِيقَ وَسِوَاهُمْ مِنْ أَبْنَاءِ الْمَشْرِقِ وَعَسْكَرُوا فِي وَادِي يَزْرَعِيلَ. 33- وتحالفت جيوش مديان وعماليق وسواهم من ابناء المشرق وعسكروا في وادي يزرعيل.
10 09   كتاب صموئيل الاول 014 048 48- وَخَاضَ مَعَارِكَ قَاسِيَةً، فَقَهَرَ عَمَالِيقَ وَأَنْقَذَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ مِنْ يَدِ نَاهِبِيهِمْ.
 
48- وخاض معارك قاسية، فقهر عماليق وانقذ الاسرائيليين من يد ناهبيهم.
 
11 09   كتاب صموئيل الاول 015 002 2- هَذَا مَا يَقُولُهُ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنِّي مُزْمِعٌ أَنْ أُعَاقِبَ عَمَالِيقَ جَزَاءَ مَا ارْتَكَبَهُ فِي حَقِّ الإِسْرَائِيلِيِّينَ حِينَ تَصَدَّى لَهُمْ فِي الطَّرِيقِ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ مِنْ مِصْرَ. 2- هذا ما يقوله رب الجنود: اني مزمع ان اعاقب عماليق جزاء ما ارتكبه في حق الاسرائيليين حين تصدى لهم في الطريق عند خروجهم من مصر.
12 09   كتاب صموئيل الاول 015 003 3- فَاذْهَبِ الآنَ وَهَاجِمْ عَمَالِيقَ وَاقْضِ عَلَى كُلِّ مَالَهُ. لاَ تَعْفُ عَنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ بَلِ اقْتُلْهُمْ جَمِيعاً رِجَالاً وَنِسَاءً، وَأَطْفَالاً وَرُضَّعاً، بَقَراً وَغَنَماً، جِمَالاً وَحَمِيراً».
 
3- فاذهب الآن وهاجم عماليق واقض على كل ماله. لا تعف عن احد منهم بل اقتلهم جميعا رجالا ونساء، واطفالا ورضعا، بقرا وغنما، جمالا وحميرا».
 
13 09   كتاب صموئيل الاول 015 005 5- وَتَوَجَّهَ شَاوُلُ إِلَى مَدِينَةِ عَمَالِيقَ وَكَمَنَ فِي الْوَادِي. 5- وتوجه شاول الى مدينة عماليق وكمن في الوادي.
14 09   كتاب صموئيل الاول 015 008 8- وَأَسَرَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً، وَقَضَى عَلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ. 8- واسر اجاج ملك عماليق حيا، وقضى على جميع الشعب بحد السيف.
15 09   كتاب صموئيل الاول 015 018 18- وَكَلَّفَكَ بِمُحَارَبَةِ عَمَالِيقَ وَالْقَضَاءِ عَلَيْهِ قَضَاءً مُبْرَماً؟ 18- وكلفك بمحاربة عماليق والقضاء عليه قضاء مبرما؟
16 09   كتاب صموئيل الاول 015 020 20- فَأَجَابَ شَاوُلُ: «قَدْ أَطَعْتُ أَمْرَ الرَّبِّ وَنَفَّذْتُ مَا عَهِدَ إِلَيَّ بِهِ، وَأَسَرْتُ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ وَقَضَيْتُ عَلَى شَعْبِهِ. 20- فاجاب شاول: «قد اطعت امر الرب ونفذت ما عهد الي به، واسرت اجاج ملك عماليق وقضيت على شعبه.
17 09   كتاب صموئيل الاول 028 018 18- لأَنَّكَ لَمْ تُطِعْ أَمْرَ الرَّبِّ وَلَمْ تُنَفِّذْ قَضَاءَهُ فِي عَمَالِيقَ، لِذَلِكَ عَاقَبَكَ الرَّبُّ فِي هَذَا الْيَوْمِ، 18- لانك لم تطع امر الرب ولم تنفذ قضاءه في عماليق، لذلك عاقبك الرب في هذا اليوم،
18 09   كتاب صموئيل الاول 030 013 13- فَسَأَلَهُ دَاوُدُ: «مَنْ هُوَ سَيِّدُكَ وَمِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟» فَأَجَابَ: «أَنَا رَجُلٌ مِصْرِيٌّ، عَبْدٌ لِرَجُلٍ عَمَالِيقِيٍّ، وَقَدْ تَخَلَّى سَيِّدِي عَنِّي مُنْذُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ لأَنِّي مَرِضْتُ. 13- فساله داود: «من هو سيدك ومن اين انت؟» فاجاب: «انا رجل مصري، عبد لرجل عماليقي، وقد تخلى سيدي عني منذ ثلاثة ايام لاني مرضت.
19 10   كتاب صموئيل الثاني 001 008 8- وَسَأَلنِي: مَنْ أَنْتَ؟ فَأَجَبْتُ: عَمَالِيقِيٌّ 8- وسالني: من انت؟ فاجبت: عماليقي
20 10   كتاب صموئيل الثاني 001 013 13- ثُمَّ قَالَ دَاوُدُ لِلرَّجُلِ الَّذِي أَبْلَغَهُ النَّبَأَ: «مِنْ أَيْنَ أَنْتَ؟» فَقَالَ: «أَنَا ابْنُ رَجُلٍ غَرِيبٍ، عَمَالِيقِيٌّ» 13- ثم قال داود للرجل الذي ابلغه النبا: «من اين انت؟» فقال: «انا ابن رجل غريب، عماليقي»
21 10   كتاب صموئيل الثاني 008 012 12- مِنْ أَرَامَ، وَمِنْ مُوآبَ، وَمِنْ بَنِي عَمُّونَ، وَمِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ وَمِنْ عَمَالِيقَ؛ وَمَا غَنِمَهُ مِنْ أَسْلاَبِ هَدَدَ عَزَرَ مَلِكِ صُوبَةَ. 12- من ارام، ومن موآب، ومن بني عمون، ومن الفلسطينيين ومن عماليق؛ وما غنمه من اسلاب هدد عزر ملك صوبة.
22 13   كتاب اخبار الايام الاول 001 036 36- وَأَبْنَاءُ أَلِيفَازَ: تَيْمَانُ وَأُومَارُ وَصَفِي وَجَعْثَامُ وَقِنَازُ وَتِمْنَاعُ وَعَمَالِيقُ. 36- وابناء اليفاز: تيمان واومار وصفي وجعثام وقناز وتمناع وعماليق.
23 13   كتاب اخبار الايام الاول 004 043 43- وَقَتَلُوا مَنْ بَقِيَ مِنْ عَمَالِيقَ، وَاسْتَوْطَنُوا مَكَانَهُمْ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. 43- وقتلوا من بقي من عماليق، واستوطنوا مكانهم الى هذا اليوم.
24 13   كتاب اخبار الايام الاول 018 011 11- فَخَصَّصَ دَاوُدُ لِلرَّبِّ هَذِهِ الْهَدَايَا مَعَ كُلِّ مَا اسْتَوْلَى عَلَيْهِ مِنْ فِضَّةٍ وَذَهَبٍ مِمَّا غَنِمَهُ مِنَ الأُمَمِ كَالأَدُومِيِّينَ وَالْمُوآبِيِّينَ وَالْعَمُّونِيِّينَ وَالْفِلِسْطِينِيِّينَ وَعَمَالِيقَ. 11- فخصص داود للرب هذه الهدايا مع كل ما استولى عليه من فضة وذهب مما غنمه من الامم كالادوميين والموآبيين والعمونيين والفلسطينيين وعماليق.
25 19   كتاب المزامير 083 007 7- جِبَالُ وَعَمُّونُ وَعَمَالِيقُ، الفَلَسْطِينِيُّونَ وَأَهْلُ صُورَ، 7- جبال وعمون وعماليق، الفلسطينيون واهل صور،