1 |
06 |
كتاب يشوع |
013 |
003 |
3- الْمُمْتَدَّةِ مِنْ نَهْرِ شِيحُورَ شَرْقِيَّ مِصْرَ حَتَّى إِقْلِيمِ عَقْرُونَ شِمَالاً، وَجَمِيعُهَا تُعْتَبَرُ مِلْكاً لِلْكَنْعَانِيِّينَ. وَهِيَ مَنَاطِقُ لِلْحُكَّامِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ الْخَمْسَةِ الْمُقِيمِينَ فِي غَزَّةَ وَأَشْدُودَ وَأَشْقَلُونَ وَجَتَّ وَعَقْرُونَ وَالْعَوِيِّينَ، |
3- الممتدة من نهر شيحور شرقي مصر حتى اقليم عقرون شمالا، وجميعها تعتبر ملكا للكنعانيين. وهي مناطق للحكام الفلسطينيين الخمسة المقيمين في غزة واشدود واشقلون وجت وعقرون والعويين، |
2 |
07 |
كتاب القضاة |
001 |
018 |
18- وَاسْتَوْلَى رِجَالُ يَهُوذَا عَلَى غَزَّةَ وَتُخُومِهَا وَأَشْقَلُونَ وَتُخْومِهَا وَعَقْرُونَ وَتُخُومِهَا. |
18- واستولى رجال يهوذا على غزة وتخومها واشقلون وتخومها وعقرون وتخومها. |
3 |
07 |
كتاب القضاة |
014 |
019 |
19- وَحَلَّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ فَانْحَدَرَ إِلَى مَدِينَةِ أَشْقَلُونَ وَقَتَلَ ثَلاَثِينَ رَجُلاً مِنْهُمْ، وَأَخَذَ ثِيَابَهُمْ وَأَعْطَاهَا لِلرِّجَالِ الَّذِينَ حَلُّوا لُغْزَهُ. وَلَكِنْ، إِذِ احْتَدَمَ غَضَبُهُ مَضَى إِلَى بَيْتِ وَالِدَيْهِ. |
19- وحل عليه روح الرب فانحدر الى مدينة اشقلون وقتل ثلاثين رجلا منهم، واخذ ثيابهم واعطاها للرجال الذين حلوا لغزه. ولكن، اذ احتدم غضبه مضى الى بيت والديه. |
4 |
09 |
كتاب صموئيل الاول |
006 |
017 |
17- أَمَّا قَرَابِينُ الإِثْمِ لِلرَّبِّ الَّتِي رَدَّهَا الْفِلِسْطِينِيُّونَ مِنْ نَمَاذِجِ بَوَاسِيرِ الذَّهَبِ، فَكَانَتْ وَاحِداً عَنْ أَشْدُودَ، وَوَاحِداً عَنْ غَزَّةَ، وَوَاحِداً عَنْ أَشْقَلُونَ، وَوَاحِداً عَنْ جَتَّ، وَوَاحِداً عَنْ عَقْرُونَ. |
17- اما قرابين الاثم للرب التي ردها الفلسطينيون من نماذج بواسير الذهب، فكانت واحدا عن اشدود، وواحدا عن غزة، وواحدا عن اشقلون، وواحدا عن جت، وواحدا عن عقرون. |
5 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
001 |
020 |
20- لاَ تُخْبِرُوا فِي جَتَّ، وَلاَ تُبَشِّرُوا فِي شَوَارِعِ أَشْقَلُونَ، لِئَلاَّ تَفْرَحَ بَنَاتُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، لِئَلاَّ تَشْمَتَ بَنَاتُ الْغُلْفِ. |
20- لا تخبروا في جت، ولا تبشروا في شوارع اشقلون، لئلا تفرح بنات الفلسطينيين، لئلا تشمت بنات الغلف. |
6 |
24 |
كتاب ارميا |
025 |
020 |
20- وَكُلَّ الْغُرَبَاءِ الْمُقِيمِينَ فِي وَسَطِهِمْ، وَجَمِيعَ مُلُوكِ أَرْضِ عُوصَ، وَسَائِرَ مُلُوكِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ: مُلُوكَ أَشْقَلُونَ، وَغَزَّةَ، وَعَقْرُونَ وَبَقِيَّةَ أَشْدُودَ، |
20- وكل الغرباء المقيمين في وسطهم، وجميع ملوك ارض عوص، وسائر ملوك الفلسطينيين: ملوك اشقلون، وغزة، وعقرون وبقية اشدود، |
7 |
24 |
كتاب ارميا |
047 |
005 |
5- قَدْ أَصْبَحَتْ غَزَّةُ جَرْدَاءَ، وَسَادَ أَشْقَلُونَ صَمْتُ الْمَوْتِ. يَابَقِيَّةَ الْعَنَاقِيِّينَ، إِلَى مَتَى تَظَلُّونَ تُجَرِّحُونَ أَنْفُسَكُمْ حُزْناً؟ |
5- قد اصبحت غزة جرداء، وساد اشقلون صمت الموت. يابقية العناقيين، الى متى تظلون تجرحون انفسكم حزنا؟ |
8 |
30 |
كتاب عاموس |
001 |
008 |
8- وَأَسْتَأْصِلُ أَهْلَ أَشْدُودَ، وَأُهْلِكُ حَامِلَ صَوْلَجَانِ مُلْكِ أَشْقَلُونَ، وَأُوَجِّهُ ضَرَبَاتِي ضِدَّ عَقْرُونَ فَيَفْنَى مَنْ بَقِيَ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. |
8- واستاصل اهل اشدود، واهلك حامل صولجان ملك اشقلون، واوجه ضرباتي ضد عقرون فيفنى من بقي من الفلسطينيين. |
9 |
36 |
كتاب صقتيا |
002 |
004 |
4- فَإِنَّ غَزَّةَ تُصْبِحُ مَهْجُورَةً، وَأَشْقَلُونَ مُوْحِشَةً، وَأَهْلَ أَشْدُودَ يُطْرَدُونَ عِنْدَ الظَّهِيرَةِ، وَعَقْرُونَ تُسْتَأْصَلُ. |
4- فان غزة تصبح مهجورة، واشقلون موحشة، واهل اشدود يطردون عند الظهيرة، وعقرون تستاصل. |
10 |
36 |
كتاب صقتيا |
002 |
007 |
7- وَيُصْبِحُ سَاحِلُ الْبَحْرِ مِلْكاً لِبَقِيَّةِ بَيْتِ يَهُوذَا فَيَرْعَوْنَ فِيهِ قُطْعَانَهُمْ، وَيَرْقُدُونَ فِي الْمَسَاءِ فِي بُيُوتِ أَشْقَلُونَ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَهُمْ يَفْتَقِدُهُمْ وَيَرُدُّ سَبْيَهُمْ.
|
7- ويصبح ساحل البحر ملكا لبقية بيت يهوذا فيرعون فيه قطعانهم، ويرقدون في المساء في بيوت اشقلون، لان الرب الههم يفتقدهم ويرد سبيهم.
|
11 |
38 |
كتاب زكريا |
009 |
005 |
5- تَرى ذلِكَ أشقَلونُ فتَخافُ، وغزَّةُ فتنحلُّ عزيمتُها، وعقرونُ فتَخزى مِنْ ضَعفِها. ويَبيدُ المُلكُ مِنْ غزَّةَ، وأشقَلونُ لا تُسكنُ، |
5- ترى ذلك اشقلون فتخاف، وغزة فتنحل عزيمتها، وعقرون فتخزى من ضعفها. ويبيد الملك من غزة، واشقلون لا تسكن، |