1 |
05 |
كتاب التثنية |
003 |
011 |
11- وَكَانَ عُوجٌ آخِرَ الْجَبَابِرَةِ الرَّفَائِيِّينَ. وَكَانَ سَرِيرُهُ مَصْنُوعاً مِنْ حَدِيدٍ، وَلاَ يَزَالُ مَحْفُوظاً فِي (مُتْحَفِ) رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ. طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ (نَحْوُ أَرْبَعَةِ أَمْتَارٍ وَنِصْفِ الْمِتْرِ) وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ (نَحْوُ مِتْرَيْنِ). |
11- وكان عوج آخر الجبابرة الرفائيين. وكان سريره مصنوعا من حديد، ولا يزال محفوظا في (متحف) ربة بني عمون. طوله تسع اذرع (نحو اربعة امتار ونصف المتر) وعرضه اربع اذرع (نحو مترين). |
2 |
06 |
كتاب يشوع |
013 |
025 |
25- كَانَتْ حُدُودُهُمْ تَشْمَلُ يَعْزِيرَ وَكُلَّ مُدُنِ جِلْعَادَ وَنِصْفَ أَرْضِ بَنِي عَمُّونَ إِلَى عَرُوعِيرَ الْقَائِمَةِ مُقَابِلَ رَبَّةَ. |
25- كانت حدودهم تشمل يعزير وكل مدن جلعاد ونصف ارض بني عمون الى عروعير القائمة مقابل ربة. |
3 |
06 |
كتاب يشوع |
015 |
060 |
60- وَقَرْيَةُ بَعْلٍ الَّتِي هِيَ قَرْيَةُ يَعَارِيمَ، وَالرَّبَّةُ، وَهُمَا مَدِينَتَانِ مَعَ ضِيَاعِهِمَا.
|
60- وقرية بعل التي هي قرية يعاريم، والربة، وهما مدينتان مع ضياعهما.
|
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
011 |
001 |
1- وَفِي رَبِيعِ الْعَامِ التَّالِي، فِي الْمَوْسِمِ الَّذِي اعْتَادَ فِيهِ الْمُلُوكُ الْخُرُوجَ لِلْحَرْبِ، أَرْسَلَ دَاوُدُ قَائِدَ جَيْشِهِ يُوآبَ عَلَى رَأْسِ قُوَّاتِهِ حَيْثُ هَاجَمُوا بَنِي عَمُّونَ وَقَهَرُوهُمْ، وَحَاصَرُوا مَدِينَةَ رِبَّةَ، أَمَّا دَاوُدُ فَمَكَثَ فِي أُورُشَلِيمَ. |
1- وفي ربيع العام التالي، في الموسم الذي اعتاد فيه الملوك الخروج للحرب، ارسل داود قائد جيشه يوآب على راس قواته حيث هاجموا بني عمون وقهروهم، وحاصروا مدينة ربة، اما داود فمكث في اورشليم. |
5 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
012 |
026 |
26- وَهَاجَمَ يُوآبُ رِبَّةَ عَمُّونَ وَاسْتَوْلَى عَلَى عَاصِمَةِ الْمَمْلَكَةِ، |
26- وهاجم يوآب ربة عمون واستولى على عاصمة المملكة، |
6 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
012 |
027 |
27- ثُمَّ بَعَثَ بِرُسُلٍ إِلَى دَاوُدَ قَائِلاً: «لَقَدْ حَارَبْتُ رِبَّةَ وَاسْتَوْلَيْتُ عَلَى مَصَادِرِ مَائِهَا، |
27- ثم بعث برسل الى داود قائلا: «لقد حاربت ربة واستوليت على مصادر مائها، |
7 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
012 |
029 |
29- فَحَشَدَ دَاوُدُ كُلَّ الْجَيْشِ وَانْطَلَقَ إِلَى رِبَّةَ وَهَاجَمَهَا وَافْتَتَحَهَا، |
29- فحشد داود كل الجيش وانطلق الى ربة وهاجمها وافتتحها، |
8 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
027 |
27- وَمَا إِنْ وَصَلَ دَاوُدُ إِلَى مَحَنَايِمَ حَتَّى جَاءَ شُوبِي بْنُ نَاحَاشَ مِنْ رِبَّةِ بَنِي عَمُّونَ، وَمَاكِيرُ بْنُ عَمِّيئِيلَ مِنْ لُودَبَارَ، وَبَرْزَلاَيُ الْجِلْعَادِيُّ مِنْ رُوجَلِيمَ، |
27- وما ان وصل داود الى محنايم حتى جاء شوبي بن ناحاش من ربة بني عمون، وماكير بن عميئيل من لودبار، وبرزلاي الجلعادي من روجليم، |
9 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
020 |
001 |
1- وَحَدَثَ فِي نِهَايَةِ السَّنَةِ الْعِبْرِيَّةِ، فِي الْمَوْسِمِ الَّذِي يَخْرُجُ فِيهِ الْمُلُوكُ لِلْحُرُوبِ، أَنَّ يُوآبَ قَادَ قُوَّاتِ جَيْشِهِ وَخَرَّبَ أَرْضَ الْعَمُّونِيِّينَ وَحَاصَرَ الْعَاصِمَةَ رَبَّةَ. وَكَانَ دَاوُدُ آنَئِذٍ مُقِيماً فِي أُورُشَلِيمَ. وَتَمَكَّنَ يُوآبُ مِنِ اقْتِحَامِ رَبَّةَ وَتَدْمِيرِهَا. |
1- وحدث في نهاية السنة العبرية، في الموسم الذي يخرج فيه الملوك للحروب، ان يوآب قاد قوات جيشه وخرب ارض العمونيين وحاصر العاصمة ربة. وكان داود آنئذ مقيما في اورشليم. وتمكن يوآب من اقتحام ربة وتدميرها. |
10 |
24 |
كتاب ارميا |
049 |
003 |
3- أَعْوِلِي يَاحَشْبُونُ لأَنَّ عَايَ قَدْ خَرِبَتْ. ابْكِينَ يَابَنَاتِ رَبَّةَ وَتَمَنْطَقْنَ بِالْمُسُوحِ. انْدُبْنَ وَاذْرَعْنَ الأَرْضَ بَيْنَ السِّيَاجَاتِ فَإِنَّ مَلِكَكُنَّ سَيَذْهَبُ إِلَى السَّبْيِ مَعَ كَهَنَتِهِ وَرُؤَسَائِهِ جَمِيعاً. |
3- اعولي ياحشبون لان عاي قد خربت. ابكين يابنات ربة وتمنطقن بالمسوح. اندبن واذرعن الارض بين السياجات فان ملككن سيذهب الى السبي مع كهنته ورؤسائه جميعا. |
11 |
26 |
كتاب حزقيال |
021 |
020 |
20- خَطِّطْ طَرِيقاً يَسْلُكُهُ السَّيْفُ عَلَى رَبَّةِ عَمُّونَ وَعَلَى يَهُوذَا فِي أُورُشَلِيمَ الْحَصِينَةِ، |
20- خطط طريقا يسلكه السيف على ربة عمون وعلى يهوذا في اورشليم الحصينة، |
12 |
26 |
كتاب حزقيال |
025 |
005 |
5- وَأَجْعَلُ مَدِينَةَ رَبَّةَ مَنَاخاً لِلإِبِلِ، وَسَائِرَ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ مَرَابِضَ لِلْغَنَمِ، فَتُدْرِكُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ. |
5- واجعل مدينة ربة مناخا للابل، وسائر مدن بني عمون مرابض للغنم، فتدركون اني انا الرب. |
13 |
30 |
كتاب عاموس |
001 |
014 |
14- لِهَذَا أُضْرِمُ نَاراً فِي سُورِ رَبَّةَ فَتَلْتَهِمُ حُصُونَهَا فِي مُعْتَرَكِ جَلَبَةِ يَوْمِ الْحَرْبِ، وَفِي وَسَطِ عَاصِفَةٍ فِي يَوْمِ الزَّوْبَعَةِ. |
14- لهذا اضرم نارا في سور ربة فتلتهم حصونها في معترك جلبة يوم الحرب، وفي وسط عاصفة في يوم الزوبعة. |