1 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
028 |
28- فَقَالَ جَعَلُ بْنُ عَابِدٍ: «مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ وَمَنْ هُوَ شَكِيمُ حَتَّى نَخْدُمَهُ؟ أَمَا هُوَ ابْنُ يَرُبَّعَلَ وَزَبُولُ هُوَ وَكِيلُهُ؟ اخْدِمُوا رِجَالَ حَمُورَ أَبِي شَكِيمَ. لِمَاذَا عَلَيْنَا أَنْ نَخْدُمَ أَبِيمَالِكَ؟ |
28- فقال جعل بن عابد: «من هو ابيمالك ومن هو شكيم حتى نخدمه؟ اما هو ابن يربعل وزبول هو وكيله؟ اخدموا رجال حمور ابي شكيم. لماذا علينا ان نخدم ابيمالك؟ |
2 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
030 |
30- وَعِنْدَمَا سَمِعَ زَبُولُ رَئِيسُ الْمَدِينَةِ كَلاَمَ جَعَلَ بْنِ عَابِدٍ، احْتَدَمَ غَضَبُهُ. |
30- وعندما سمع زبول رئيس المدينة كلام جعل بن عابد، احتدم غضبه. |
3 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
036 |
36- فَرَآهُمْ جَعَلُ، فَقَالَ لِزَبُولَ: «هُوَذَا رِجَالٌ مُنْحَدِرُونَ مِنْ قِمَمِ الْجِبَالِ». فَأَجَابَهُ زَبُولُ: «إِنَّكَ تَرَى ظِلاَلَ الْجِبَالِ وَكَأَنَّهَا رِجَالٌ». |
36- فرآهم جعل، فقال لزبول: «هوذا رجال منحدرون من قمم الجبال». فاجابه زبول: «انك ترى ظلال الجبال وكانها رجال». |
4 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
038 |
38- فَأَجَابَهُ زَبُولُ: «أَيْنَ هُوَ تَبَجُّحُكَ الآنَ حِينَ قُلْتَ: مَنْ هُوَ أَبِيمَالِكُ حَتَّى نَخْدُمَهُ؟ أَلَيْسَ هَؤُلاَءِ هُمُ الرِّجَالُ الَّذِينَ سَخِرْتَ مِنْهُمْ؟ فَاخْرُجِ الآنَ وَحَارِبْهُ!». |
38- فاجابه زبول: «اين هو تبجحك الآن حين قلت: من هو ابيمالك حتى نخدمه؟ اليس هؤلاء هم الرجال الذين سخرت منهم؟ فاخرج الآن وحاربه!». |
5 |
07 |
كتاب القضاة |
009 |
041 |
41- وَاسْتَقَرَّ أَبِيمَالِكُ فِي أَرُومَةَ، وَطَرَدَ زَبُولُ جَعَلاَ وَإِخْوَتَهُ مِنْ شَكِيمَ.
|
41- واستقر ابيمالك في ارومة، وطرد زبول جعلا واخوته من شكيم.
|