1 |
06 |
كتاب يشوع |
009 |
003 |
3- وَحِينَ عَرَفَ أَهْلُ جِبْعُونَ بِمَا صَنَعَهُ يَشُوعُ بِأَرِيحَا وَعَايَ، |
3- وحين عرف اهل جبعون بما صنعه يشوع باريحا وعاي، |
2 |
06 |
كتاب يشوع |
009 |
017 |
17- وَمَا لَبِثَ أَنِ ارْتَحَلَ الإِسْرَائِيلِيُّونَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ وَجَاءُوا إِلَى مُدُنِ الْحِوِّيِّينَ الَّتِي هِيَ جِبْعُونُ وَالْكَفِيرَةُ وَبَئِيرُوتُ وَقَرْيَةُ يَعَارِيمَ. |
17- وما لبث ان ارتحل الاسرائيليون في اليوم الثالث وجاءوا الى مدن الحويين التي هي جبعون والكفيرة وبئيروت وقرية يعاريم. |
3 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
001 |
1- وَعِنْدَمَا سَمِعَ أَدُونِي صَادَقَ مَلِكُ أُورُشَلِيمَ أَنَّ يَشُوعَ اسْتَوْلَى عَلَى عَايَ وَدَمَّرَهَا وَقَتَلَ مَلِكَهَا كَمَا صَنَعَ بِأَرِيحَا وَمَلِكِهَا، وَأَنَّ أَهْلَ جِبْعُونَ قَدْ صَالَحُوا الإِسْرَائِيلِيِّينَ وَأَقَامُوا فِي وَسَطِهِمْ، |
1- وعندما سمع ادوني صادق ملك اورشليم ان يشوع استولى على عاي ودمرها وقتل ملكها كما صنع باريحا وملكها، وان اهل جبعون قد صالحوا الاسرائيليين واقاموا في وسطهم، |
4 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
002 |
2- اعْتَرَاهُ خَوْفٌ شَدِيدٌ، لأَنَّ جِبْعُونَ كَانَتْ مِدِينَةً عَظِيمَةً كَإِحْدَى الْمُدُنِ الَّتِي يُقِيمُ فِيهَا الْمُلُوكُ وَهِيَ أَعْظَمُ مِنْ عَايَ، وَكُلُّ رِجَالِهَا مُحَارِبُونَ جَبَابِرَةٌ. |
2- اعتراه خوف شديد، لان جبعون كانت مدينة عظيمة كاحدى المدن التي يقيم فيها الملوك وهي اعظم من عاي، وكل رجالها محاربون جبابرة. |
5 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
004 |
4- «أَقْبِلُوا إِلَيَّ وَأَعِينُونِي عَلَى تَدْمِيرِ جِبْعُونَ، لأَنَّهَا عَقَدَتْ صُلْحاً مَعَ يَشُوعَ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ». |
4- «اقبلوا الي واعينوني على تدمير جبعون، لانها عقدت صلحا مع يشوع وبني اسرائيل». |
6 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
005 |
5- فَوَحَّدَ مُلُوكُ الأَمُورِيِّينَ الْخَمْسَةُ جُيُوشَهُمْ لِلْقِيَامِ بِهُجُومٍ عَلَى جِبْعُونَ. |
5- فوحد ملوك الاموريين الخمسة جيوشهم للقيام بهجوم على جبعون. |
7 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
006 |
6- فَأَرْسَلَ أَهْلُ جِبْعُونَ إِلَى يَشُوعَ إِلَى الْمُخَيَّمِ فِي الْجِلْجَالِ قَائِلِينَ: «لاَ تَتَقَاعَسْ عَنْ إِعَانَةِ عَبِيدِكَ، بَلْ أَسْرِعْ إِلَيْنَا وَأَنْقِذْنَا وَأَعِنَّا، لأَنَّهُ قَدْ تَأَلَّبَ عَلَيْنَا جَمِيعُ مُلُوكِ الأَمُورِيِّينَ الْمُسْتَوْطِنِينَ فِي الْجَبَلِ». |
6- فارسل اهل جبعون الى يشوع الى المخيم في الجلجال قائلين: «لا تتقاعس عن اعانة عبيدك، بل اسرع الينا وانقذنا واعنا، لانه قد تالب علينا جميع ملوك الاموريين المستوطنين في الجبل». |
8 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
010 |
10- وَأَلْقَى الرَّبُّ فِيهِمِ الرُّعْبَ أَمَامَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ الَّذِينَ هَزَمُوهُمْ هَزِيمَةً نَكْرَاءَ فِي جِبْعُونَ، وَتَعَقَّبُوهُمْ فِي طَرِيقِ عَقَبَةِ بَيْتِ حُورُونَ حَتَّى بَلَغُوا عَزِيقَةَ وَمَقِّيدَةَ. |
10- والقى الرب فيهم الرعب امام الاسرائيليين الذين هزموهم هزيمة نكراء في جبعون، وتعقبوهم في طريق عقبة بيت حورون حتى بلغوا عزيقة ومقيدة. |
9 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
012 |
12- فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِي هَزَمَ فِيهِ الرَّبُّ الأُمُورِيِّينَ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ، ابْتَهَلَ يَشُوعُ إِلَى الرَّبِّ عَلَى مَسْمَعٍ مِنَ الشَّعْبِ: «يَاشَمْسُ دُومِي عَلَى جِبْعُونَ، وَيَاقَمَرُ عَلَى وَادِي أَيَّلُونَ». |
12- في ذلك اليوم الذي هزم فيه الرب الاموريين امام بني اسرائيل، ابتهل يشوع الى الرب على مسمع من الشعب: «ياشمس دومي على جبعون، وياقمر على وادي ايلون». |
10 |
06 |
كتاب يشوع |
010 |
041 |
41- وَهَكَذَا أَخْضَعَ يَشُوعُ الْمِنْطَقَةَ بَدْءاً مِنْ قَادَشَ بَرْنِيعَ إِلَى غَزَّةَ، بِمَا فِي ذَلِكَ مِنْطَقَةُ جُوشِنَ وَجِبْعُونَ. |
41- وهكذا اخضع يشوع المنطقة بدءا من قادش برنيع الى غزة، بما في ذلك منطقة جوشن وجبعون. |
11 |
06 |
كتاب يشوع |
011 |
019 |
19- وَلَمْ تَعْقِدْ مَدِينَةٌ وَاحِدَةٌ صُلْحاً مَعَ الإِسْرَائِيلِيِّينَ إِلاَّ الْحِوِّيِّينَ سُكَّانَ جِبْعُونَ، إِنَّمَا اسْتَوْلَى الإِسْرَائِيلِيُّونَ عَلَى جَمِيعِ الْمُدُنِ بِالْحَرْبِ. |
19- ولم تعقد مدينة واحدة صلحا مع الاسرائيليين الا الحويين سكان جبعون، انما استولى الاسرائيليون على جميع المدن بالحرب. |
12 |
06 |
كتاب يشوع |
018 |
025 |
25- وَأَيْضاً جِبْعُونُ وَالرَّامَةُ وَبَئِيرُوتُ، |
25- وايضا جبعون والرامة وبئيروت، |
13 |
06 |
كتاب يشوع |
021 |
017 |
17- كَمَا أَخَذُوا مِنْ نَصِيبِ سِبْطِ بَنْيَامِينَ كُلاً مِنْ مَدِينَتَيْ جِبْعُونَ وَجِبْعَ مَعَ مَرَاعِيهِمَا، |
17- كما اخذوا من نصيب سبط بنيامين كلا من مدينتي جبعون وجبع مع مراعيهما، |
14 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
012 |
12- وَتوَجَّهَ أَبْنَيْرُ بْنُ نَيْرٍ مَعَ بَعْضِ قُوَّاتِ إِيشْبُوشَثَ مِنْ مَحَنَايِمَ إِلَى جِبْعُونَ، |
12- وتوجه ابنير بن نير مع بعض قوات ايشبوشث من محنايم الى جبعون، |
15 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
013 |
13- وَكَذَلِكَ خَرَجَ يُوآبُ بْنُ صُرُوِيَّةَ مَعَ بَعْضِ قُوَّاتِ دَاوُدَ فَالْتَقَوْا جَمِيعاً عِنْدَ بِرْكَةِ جِبْعُونَ، فَجَلَسَ كُلُّ فَرِيقٍ مُقَابِلَ الآخَرِ عَلَى جَانِبَيِ الْبِرْكَةِ. |
13- وكذلك خرج يوآب بن صروية مع بعض قوات داود فالتقوا جميعا عند بركة جبعون، فجلس كل فريق مقابل الآخر على جانبي البركة. |
16 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
016 |
16- وَاشْتَبَكَ كُلُّ وَاحِدٍ مَعَ نَدِّهِ وَأَغْمَدَ سَيْفَهُ فِيهِ، فَمَاتُوا جَمِيعاً. وَدُعِيَ ذَلِكَ الْمَوْضِعُ «حِلْقَثَ هَصُّورِيمَ» (وَمَعْنَاهُ حَقْلُ السُّيُوفِ). الَّتِي هِيَ فِي جِبْعُونَ. |
16- واشتبك كل واحد مع نده واغمد سيفه فيه، فماتوا جميعا. ودعي ذلك الموضع «حلقث هصوريم» (ومعناه حقل السيوف). التي هي في جبعون. |
17 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
002 |
024 |
24- وَطَارَدَ يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَبْنَيْرَ حَتَّى مَغِيبِ الشَّمْسِ حَيْثُ أَتَيَا إِلَى تَلِّ أَمَّةَ مُقَابِلَ جِيحَ الوَاقِعَةِ عَلَى طَرِيقِ صَحْرَاءِ جِبْعُونَ. |
24- وطارد يوآب وابيشاي ابنير حتى مغيب الشمس حيث اتيا الى تل امة مقابل جيح الواقعة على طريق صحراء جبعون. |
18 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
003 |
030 |
30- وَهَكَذَا قَتَلَ يُوآبُ وَأَبِيشَايُ أَخُوهُ أَبْنَيْرَ ثَأْراً لِسَفْكِهِ دَمِ عَسَائِيلَ أَخِيهِمَا فِي جِبْعُونَ فِي الْحَرْبِ. |
30- وهكذا قتل يوآب وابيشاي اخوه ابنير ثارا لسفكه دم عسائيل اخيهما في جبعون في الحرب. |
19 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
020 |
008 |
8- وَعِنْدَمَا وَصَلُوا عِنْدَ الصَّخْرَةِ الْعَظِيمَةِ فِي جِبْعُونَ، أَقْبَلَ إِلَيْهِمْ عَمَاسَا. وَكَانَ يُوآبُ مُرْتَدِياً ثَوْبَهُ الْعَسْكَرِيَّ مُتَنَطِّقاً عَلَى حَقَوَيْهِ بِحِزَامٍ مُعَلَّقٍ بِهِ سَيْفٌ فِي غِمْدِهِ، فَلَمَّا خَرَجَ لِلِقَائِهِ انْدَلَقَ السَّيْفُ مِنَ الْغِمْدِ. |
8- وعندما وصلوا عند الصخرة العظيمة في جبعون، اقبل اليهم عماسا. وكان يوآب مرتديا ثوبه العسكري متنطقا على حقويه بحزام معلق به سيف في غمده، فلما خرج للقائه اندلق السيف من الغمد. |
20 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
021 |
001 |
1- وَحَدَثَتْ مَجَاعَةٌ فِي أَثْنَاءِ حُكْمِ دَاوُدَ اسْتَمَرَّتْ ثَلاَثَ سَنَوَاتٍ مُتَتَالِيَةً، فَالْتَمَسَ دَاوُدُ وَجْهَ الرَّبِّ. فَأَجَابَهُ الرَّبُّ: «هَذَا مِنْ أَجْلِ مَا ارْتَكَبَهُ شَاوُلُ وَأَهْلُ بَيْتِهِ الْمُلَطَّخَةُ أَيْدِيهِمْ بِدِمَاءِ الْجِبْعُونِيِّينَ الَّذِينَ قَتَلُوهُمْ. |
1- وحدثت مجاعة في اثناء حكم داود استمرت ثلاث سنوات متتالية، فالتمس داود وجه الرب. فاجابه الرب: «هذا من اجل ما ارتكبه شاول واهل بيته الملطخة ايديهم بدماء الجبعونيين الذين قتلوهم. |
21 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
021 |
002 |
2- فَاسْتَدْعَى الْمَلِكُ الْجِبْعُونِيِّينَ، وَهُمْ مِنْ بَقَايَا شَعْبِ الأَمُورِيِّينَ الَّذِينَ وَقَّعَ مَعَهُمُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ مُعَاهَدَةَ صُلْحٍ، وَلَكِنَّ شَاوُلَ سَعَى لِلْقَضَاءِ عَلَيْهِمْ مِنْ فَرْطِ غَيْرَتِهِ عَلَى بَنِي يَهُوذَا وَإِسْرَائِيلَ. |
2- فاستدعى الملك الجبعونيين، وهم من بقايا شعب الاموريين الذين وقع معهم الاسرائيليون معاهدة صلح، ولكن شاول سعى للقضاء عليهم من فرط غيرته على بني يهوذا واسرائيل. |
22 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
021 |
004 |
4- فَأَجَابَهُ الْجِبْعُونِيُّونَ: «لاَ نُرِيدُ مَالاً وَلاَ فِضَّةً مِنْ شَاوُلَ وَلاَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلاَ نَبْغِي أَنْ نُمِيتَ أَحَداً فِي إِسْرَائِيلَ». فَقَالَ لَهُمْ: «مَهْمَا طَلَبْتُمْ أَفْعَلُهُ لَكُمْ» |
4- فاجابه الجبعونيون: «لا نريد مالا ولا فضة من شاول ولا من اهل بيته، ولا نبغي ان نميت احدا في اسرائيل». فقال لهم: «مهما طلبتم افعله لكم» |
23 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
021 |
009 |
9- وَسَلَّمَهُمْ إِلَى الْجِبْعُونِيِّينَ، فَصَلَبُوهُمْ عَلَى الْجَبَلِ فِي حَضْرَةِ الرَّبِّ. فَقُتِلَ السَّبْعَةُ مَعاً فِي بِدَايَةِ مَوْسِمِ حَصَادِ الشَّعِيرِ. |
9- وسلمهم الى الجبعونيين، فصلبوهم على الجبل في حضرة الرب. فقتل السبعة معا في بداية موسم حصاد الشعير. |
24 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
003 |
004 |
4- وَمَضَى سُلَيْمَانُ إِلَى جِبْعُونَ، الْمُرْتَفَعَةِ الْعُظْمَى، وَأَصْعَدَ هُنَاكَ أَلْفَ مُحْرَقَةٍ عَلَى ذَلِكَ الْمَذْبَحِ. |
4- ومضى سليمان الى جبعون، المرتفعة العظمى، واصعد هناك الف محرقة على ذلك المذبح. |
25 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
003 |
005 |
5- وَفِي جِبْعُونَ تَرَاءَى الرَّبُّ لَهُ لَيْلاً فِي حُلْمٍ، وَقَالَ لَهُ: «اطْلُبْ مَاذَا أُعْطِيكَ؟» |
5- وفي جبعون تراءى الرب له ليلا في حلم، وقال له: «اطلب ماذا اعطيك؟» |
26 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
009 |
002 |
2- تَجَلَّى الرَّبُّ لِسُلَيْمَانَ ثَانِيَةً كَمَا تَجَلَّى لَهُ فِي جِبْعُونَ، |
2- تجلى الرب لسليمان ثانية كما تجلى له في جبعون، |
27 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
008 |
029 |
29- وَأَسَّسَ يَعُوئِيلُ مَدِينَةَ جِبْعُونَ وَأَقَامَ فِيهَا. وَأَنْجَبَتْ لَهُ زَوْجَتُهُ مَعْكَةُ |
29- واسس يعوئيل مدينة جبعون واقام فيها. وانجبت له زوجته معكة |
28 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
009 |
035 |
35- وَاسْتَوْطَنَ يَعُوئِيلُ وَزَوْجَتُهُ مَعْكَةُ فِي جِبْعُونَ الَّتِي أَسَّسَهَا، |
35- واستوطن يعوئيل وزوجته معكة في جبعون التي اسسها، |
29 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
012 |
004 |
4- وَيَشْمَعْيَا الْجِبْعُونِيُّ أَحَدُ الأَبْطَالِ الثَّلاَثِينَ وَقَائِدُهُمْ، وَيَرْمِيَا وَيَحْزِيئِيلُ وَيُوحَانَانُ وَيُوزَابَادُ مِنْ جَدِيرَةَ، |
4- ويشمعيا الجبعوني احد الابطال الثلاثين وقائدهم، ويرميا ويحزيئيل ويوحانان ويوزاباد من جديرة، |
30 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
014 |
016 |
16- فَنَفَّذَ دَاوُدُ أَوَامِرَ الرَّبِّ، وَقَضَى عَلَى قُوَّاتِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ مِنْ جِبْعُونَ إِلَى جَازِرَ. |
16- فنفذ داود اوامر الرب، وقضى على قوات الفلسطينيين من جبعون الى جازر. |
31 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
016 |
039 |
39- وَأَوْكَلَ إِلَى صَادُوقَ الْكَاهِنِ وَرِفَاقِهِ الْكَهَنَةِ خِدْمَةَ مَسْكَنِ الرَّبِّ الْقَدِيمِ الْقَائِمِ عَلَى مُرْتَفَعَةِ جِبْعُونَ، |
39- واوكل الى صادوق الكاهن ورفاقه الكهنة خدمة مسكن الرب القديم القائم على مرتفعة جبعون، |
32 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
021 |
029 |
29- وَكَانَ مَسْكَنُ الرَّبِّ آنَئِذٍ وَمَذْبَحُ الْمُحْرَقَةِ، اللَّذَانِ صَنَعَهُمَا مُوسَى فِي الْبَرِّيَّةِ، فِي مُرْتَفَعَةِ جِبْعُونَ. |
29- وكان مسكن الرب آنئذ ومذبح المحرقة، اللذان صنعهما موسى في البرية، في مرتفعة جبعون. |
33 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
001 |
003 |
3- طَالِباً إِلَيْهِمْ مُرَافَقَتَهُ إِلَى الْمُرْتَفَعَةِ الَّتِي فِي جِبْعُونَ حَيْثُ نُصِبَتْ خَيْمَةُ الاجْتِمَاعِ، خَيْمَةُ اللهِ الَّتِي صَنَعَهَا مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ فِي الصَّحْرَاءِ. |
3- طالبا اليهم مرافقته الى المرتفعة التي في جبعون حيث نصبت خيمة الاجتماع، خيمة الله التي صنعها موسى عبد الرب في الصحراء. |
34 |
14 |
كتاب اخبار الايام الثاني |
001 |
013 |
13- ثُمَّ رَجَعَ سُلَيْمَانُ مِنْ مُرْتَفَعَةِ جِبْعُونَ مِنْ أَمَامِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَمَلَكَ عَلَى إِسْرَائِيلَ. |
13- ثم رجع سليمان من مرتفعة جبعون من امام خيمة الاجتماع الى اورشليم وملك على اسرائيل. |
35 |
16 |
كتاب نحميا |
003 |
007 |
7- وَإِلَى جِوَارِهِمَا قَامَ مَلَطْيَا الْجِبْعُونِيُّ وَيَادُونُ الْمِيرُونُوثِيُّ مِنْ أَهْلِ جِبْعُونَ وَالْمِصْفَاةِ بِالتَّرْمِيمِ، حَتَّى وَصَلَ إِلَى قْصِر حَاكِمِ مِنْطَقَةِ غَرْبِيِّ الْفُرَاتِ. |
7- والى جوارهما قام ملطيا الجبعوني ويادون الميرونوثي من اهل جبعون والمصفاة بالترميم، حتى وصل الى قصر حاكم منطقة غربي الفرات. |
36 |
16 |
كتاب نحميا |
007 |
025 |
25- (وَقَدْ عَادَ مِنْ أَهْلِ الْمُدْنِ التَّالِيَةِ الَّتِي عَاشَ آبَاؤُهُمْ فِيهَا) مِنْ أَهْلِ جِبْعُونَ: خَمْسَةٌ وَتِسْعُونَ. |
25- (وقد عاد من اهل المدن التالية التي عاش آباؤهم فيها) من اهل جبعون: خمسة وتسعون. |
37 |
23 |
كتاب اشعياء |
028 |
021 |
21- وَسَيُقْبِلُ الرَّبُّ بِسَخَطٍ، كَمَا أَقْبَلَ فِي جَبَلِ فَرَاصِيمَ وَفِي وَادِي جِبْعُونَ لِيُجرِيَ أَفْعَالَهُ الغَرِيبَةَ وَيُعَاقِبَ أَشَدَّ عِقَابٍ. |
21- وسيقبل الرب بسخط، كما اقبل في جبل فراصيم وفي وادي جبعون ليجري افعاله الغريبة ويعاقب اشد عقاب. |
38 |
24 |
كتاب ارميا |
028 |
001 |
1- وَفِي الشَّهْرِ الْخَامِسِ مِنَ السَّنَةِ الرَّابِعَةِ فِي مُسْتَهَلِّ حُكْمِ صِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا، قَالَ لِي حَنَنِيَّا بْنُ عَزُورَ النَّبِيُّ الْكَاذِبُ، الَّذِي مِنْ جِبْعُونَ، فِي حُضُورِ الْكَهَنَةِ وَكُلِّ الشَّعْبِ الْمُجْتَمِعِينَ فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ: |
1- وفي الشهر الخامس من السنة الرابعة في مستهل حكم صدقيا ملك يهوذا، قال لي حننيا بن عزور النبي الكاذب، الذي من جبعون، في حضور الكهنة وكل الشعب المجتمعين في هيكل الرب: |
39 |
24 |
كتاب ارميا |
041 |
012 |
12- أَخَذُوا جَمِيعَ رِجَالِهِمْ وَتَعَقَّبُوا إِسْمَاعِيلَ بْنَ نَثَنْيَا لِيُقَاتِلُوهُ، فَصَادَفُوهُ عِنْدَ الْبِرْكَةِ الْكَبِيرَةِ الَّتِي فِي جِبْعُونَ. |
12- اخذوا جميع رجالهم وتعقبوا اسماعيل بن نثنيا ليقاتلوه، فصادفوه عند البركة الكبيرة التي في جبعون. |
40 |
24 |
كتاب ارميا |
041 |
016 |
16- فَاقْتَادَ يُوحَانَانُ بْنُ قَارِيحَ وَسَائِرُ قُوَّادِ الْقُوَّاتِ الَّذِينَ مَعَهُ بَقِيَّةَ شَعْبِ الْمِصْفَاةِ، الَّذِينَ اسْتَرَدَّهُمْ مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ نَثَنْيَا، الَّذِي كَانَ قَدْ سَبَاهُمْ بَعْدَ اغْتِيَالِ جَدَلِيَا بْنِ أَخِيقَامَ، وَهُمْ مُحَارِبُونَ أَشِدَّاءُ وَنِسَاءٌ وَأَطْفَالٌ وَخِصْيَانٌ، وَأَعَادَهُمْ مِنْ جِبْعُونَ. |
16- فاقتاد يوحانان بن قاريح وسائر قواد القوات الذين معه بقية شعب المصفاة، الذين استردهم من اسماعيل بن نثنيا، الذي كان قد سباهم بعد اغتيال جدليا بن اخيقام، وهم محاربون اشداء ونساء واطفال وخصيان، واعادهم من جبعون. |