1 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
016 |
16- وَكَانَ لِلاَبَانَ ابْنَتَانِ، اسْمُ الْكُبْرَى لَيْئَةُ وَاسْمُ الصُّغْرَى رَاحِيلُ، |
16- وكان للابان ابنتان، اسم الكبرى ليئة واسم الصغرى راحيل، |
2 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
017 |
17- وَكَانَتْ لَيْئَةُ ضَعِيفَةَ الْبَصَرِ، وَأَمَّا رَاحِيلُ فَكَانَتْ جَمِيلَةَ الصُّورَةِ وَحَسَنَةَ الْمَنْظَرِ. |
17- وكانت ليئة ضعيفة البصر، واما راحيل فكانت جميلة الصورة وحسنة المنظر. |
3 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
023 |
23- وَعِنْدَمَا حَلَّ الْمَسَاءُ حَمَلَ ابْنَتَهُ لَيْئَةَ وَزَفَّهَا إِلَيْهِ فَدَخَلَ عَلَيْهَا |
23- وعندما حل المساء حمل ابنته ليئة وزفها اليه فدخل عليها |
4 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
024 |
24- وَوَهَبَ لاَبَانُ زِلْفَةَ جَارِيَتَهُ لِتَكُونَ جَارِيَةً ِلابْنَتِهِ لَيْئَةَ. |
24- ووهب لابان زلفة جاريته لتكون جارية لابنته ليئة. |
5 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
025 |
25- وَفِي الصَّبَاحِ اكْتَشَفَ يَعْقُوبُ أَنَّهُ تَزَوَّجَ بِلَيْئَةَ، فَقَالَ لِلاَبَانَ: «مَاذَا فَعَلْتَ بِي؟ أَلَمْ أَخْدِمْكَ سَبْعَ سَنَوَاتٍ لِقَاءَ زَوَاجِي مِنْ رَاحِيلَ؟ فَلِمَاذَا خَدَعْتَنِي؟». |
25- وفي الصباح اكتشف يعقوب انه تزوج بليئة، فقال للابان: «ماذا فعلت بي؟ الم اخدمك سبع سنوات لقاء زواجي من راحيل؟ فلماذا خدعتني؟». |
6 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
030 |
30- فَدَخَلَ يَعْقُوبُ عَلَى رَاحِيلَ أَيْضاً، وَأَحَبَّ رَاحِيلَ أَكْثَرَ مِنْ لَيْئَةَ. وَخَدَمَ خَالَهُ سَبْعَ سِنِينَ أُخَرَ. |
30- فدخل يعقوب على راحيل ايضا، واحب راحيل اكثر من ليئة. وخدم خاله سبع سنين اخر. |
7 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
031 |
31- وَعِنْدَمَا رَأَى الرَّبُّ أَنَّ لَيْئَةَ مَكْرُوهَةٌ جَعَلَهَا مُنْجِبَةً، أَمَّا رَاحِيلُ فَكَانَتْ عَاقِراً. |
31- وعندما راى الرب ان ليئة مكروهة جعلها منجبة، اما راحيل فكانت عاقرا. |
8 |
01 |
كتاب التكوين |
029 |
032 |
32- فَحَمَلَتْ لَيْئَةُ وَأَنْجَبَتِ ابْناً دَعَتْهُ رَأُوبَيْنَ (وَمَعْنَاهُ: هُوَذَا ابْنٌ) لأَنَّهَا قَالَتْ: «حَقّاً قَدْ نَظَرَ الرَّبُّ إِلَى مَذَلَّتِي، فَالآنَ يُحِبُّنِي زَوْجِي». |
32- فحملت ليئة وانجبت ابنا دعته راوبين (ومعناه: هوذا ابن) لانها قالت: «حقا قد نظر الرب الى مذلتي، فالآن يحبني زوجي». |
9 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
009 |
9- وَلَمَّا رَأَتْ لَيْئَةُ أَنَّهَا كَفَّتْ عَنِ الْوِلاَدَةِ، أَخَذَتْ جَارِيَتَهَا زِلْفَةَ وَأَعْطَتْهَا لِيَعْقُوبَ زَوْجَةً، |
9- ولما رات ليئة انها كفت عن الولادة، اخذت جاريتها زلفة واعطتها ليعقوب زوجة، |
10 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
010 |
10- فَأَنْجَبَتْ زِلْفَةُ جَارِيَةُ لَيْئَةَ لِيَعْقُوبَ ابْناً |
10- فانجبت زلفة جارية ليئة ليعقوب ابنا |
11 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
011 |
11- فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «يَالَحُسْنِ الْحَظِّ!» وَدَعَتْهُ جَاداً (وَمَعْنَاهُ: فَأْلٌ حَسَنٌ، أَوْ كَتِيبَةٌ قَادِمَةٌ). |
11- فقالت ليئة: «يالحسن الحظ!» ودعته جادا (ومعناه: فال حسن، او كتيبة قادمة). |
12 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
012 |
12- وَأَنْجَبَتْ زِلْفَةُ جَارِيَةُ لَيْئَةُ ابْناً ثَانِياً لِيَعْقُوبَ، |
12- وانجبت زلفة جارية ليئة ابنا ثانيا ليعقوب، |
13 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
013 |
13- فَقَالَتْ لَيْئَةُ: «يَالَغِبْطَتِي، لأَنَّ النِّسَاءَ سَيَدْعُونَنِي الْمَغْبُوطَةَ». وَسَمَّتْهُ أَشِيْرَ (وَمَعْنَاهُ: سَعِيدٌ أَوْ مَغْبُوطٌ).
|
13- فقالت ليئة: «يالغبطتي، لان النساء سيدعونني المغبوطة». وسمته اشير (ومعناه: سعيد او مغبوط).
|
14 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
014 |
14- وَذَهَبَ رَأُوبَيْنُ فِي مَوْسِمِ حَصَادِ الْقَمْحِ إِلَى الْحَقْلِ، فَعَثَرَ فِيهِ عَلَى نَبَاتِ اللُّفَّاحِ وَجَاءَ بِهِ إِلَى أُمِّهِ لَيْئَةَ. فَقَالَتْ رَاحِيلُ لِلَيْئَةَ: «أَعْطِنِي مِنْ لُفَّاحِ ابْنِكِ». |
14- وذهب راوبين في موسم حصاد القمح الى الحقل، فعثر فيه على نبات اللفاح وجاء به الى امه ليئة. فقالت راحيل لليئة: «اعطني من لفاح ابنك». |
15 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
016 |
16- وَعِنْدَمَا رَجَعَ يَعْقُوبُ مِنَ الْحَقَلِ فِي الْمَسَاءِ خَرَجَتْ لَيْئَةُ لِلِقَائِهِ وَقَالَتْ لَهُ: «إِلَيَّ تَجِيءُ اللَّيْلَةَ لأَنَّنِي قَدِ اسْتَأْجَرْتُكَ بِلُفَّاحِ ابْنِي». فَعَاشَرَهَا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ. |
16- وعندما رجع يعقوب من الحقل في المساء خرجت ليئة للقائه وقالت له: «الي تجيء الليلة لانني قد استاجرتك بلفاح ابني». فعاشرها في تلك الليلة. |
16 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
017 |
17- وَاسْتَجَابَ اللهُ لِلَيْئَةَ فَحَمَلَتْ وَأَنْجَبَتْ لِيَعْقُوبَ ابْناً خَامِساً. |
17- واستجاب الله لليئة فحملت وانجبت ليعقوب ابنا خامسا. |
17 |
01 |
كتاب التكوين |
030 |
019 |
19- وَحَبِلَتْ لَيْئَةُ مَرَّةً أُخْرَى فَأَنْجَبَتْ لِيَعْقُوبَ ابْناً سَادِساً. |
19- وحبلت ليئة مرة اخرى فانجبت ليعقوب ابنا سادسا. |
18 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
004 |
4- فَأَرْسَلَ يَعْقُوبُ وَاسْتَدْعَى رَاحِيلَ وَلَيْئَةَ إِلَى الْحَقْلِ حَيْثُ يَرْعَى الْمَاشِيَةَ. |
4- فارسل يعقوب واستدعى راحيل وليئة الى الحقل حيث يرعى الماشية. |
19 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
014 |
14- فَقَالَتْ رَاحِيلُ وَلَيْئَةُ: «هَلْ بَقِيَ لَنَا نَصِيبٌ وَمِيرَاثٌ فِي بَيْتِ أَبِينَا؟ |
14- فقالت راحيل وليئة: «هل بقي لنا نصيب وميراث في بيت ابينا؟ |
20 |
01 |
كتاب التكوين |
031 |
033 |
33- فَدَخَلَ لاَبَانُ خَيْمَةَ كُلٍّ مِنْ يَعْقُوبَ وَلَيْئَةَ وَالْجَارِيَتَيْنِ فَلَمْ يَجِدْ شَيْئاً. ثُمَّ خَرَجَ مِنْ خِبَاءِ لَيْئَةَ وَدَلَفَ إِلَى خَيْمَةِ رَاحِيلَ. |
33- فدخل لابان خيمة كل من يعقوب وليئة والجاريتين فلم يجد شيئا. ثم خرج من خباء ليئة ودلف الى خيمة راحيل. |
21 |
01 |
كتاب التكوين |
033 |
001 |
1- وَتَطَلَّعَ يَعْقُوبُ مِنْ بَعِيدٍ، فَرَأَى عِيسُو مُقْبِلاً وَمَعَهُ أَرْبَعُ مِئَةِ رَجُلٍ، فَفَرَّق أَوْلاَدَهُ عَلَى لَيْئَةَ وَرَاحِيلَ وَالْجَارِيَتَيْنِ. |
1- وتطلع يعقوب من بعيد، فراى عيسو مقبلا ومعه اربع مئة رجل، ففرق اولاده على ليئة وراحيل والجاريتين. |
22 |
01 |
كتاب التكوين |
033 |
002 |
2- فَجَعَلَ الْجَارِيَتَيْنِ وَأَوْلاَدَهُمَا فِي الطَّلِيعَةِ، ثُمَّ لَيْئَةَ وَأَوْلاَدَهَا، وَأَخِيراً رَاحِيلَ وَيُوسُفَ. |
2- فجعل الجاريتين واولادهما في الطليعة، ثم ليئة واولادها، واخيرا راحيل ويوسف. |
23 |
01 |
كتاب التكوين |
033 |
007 |
7- وَبَعْدَهُمْ اقْتَرَبَتْ لَيْئَةُ وَأَوْلاَدُهَا وَانْحَنَوْا أَيْضاً، وَأَخِيراً تَقَدَّمَتْ رَاحِيلُ وَيُوسُفُ وَانْحَنَيَا أَمَامَهُ. |
7- وبعدهم اقتربت ليئة واولادها وانحنوا ايضا، واخيرا تقدمت راحيل ويوسف وانحنيا امامه. |
24 |
01 |
كتاب التكوين |
034 |
001 |
1- وَخَرَجَتْ دِينَةُ ابْنَةُ لَيْئَةَ الَّتِي أَنْجَبَتْهَا لِيَعْقُوبَ لِتَتَعَرَّفَ عَلَى بَنَاتِ الْمِنْطَقَةِ الْمُحِيطَةِ، |
1- وخرجت دينة ابنة ليئة التي انجبتها ليعقوب لتتعرف على بنات المنطقة المحيطة، |
25 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
023 |
23- أَبْنَاءُ لَيْئَةَ: رَأُوبَيْنُ بِكْرُ يَعْقُوبَ، وَشِمْعُونُ وَلاَوِي وَيَهُوذَا وَيَسَّاكَرُ وَزَبُولُونُ. |
23- ابناء ليئة: راوبين بكر يعقوب، وشمعون ولاوي ويهوذا ويساكر وزبولون. |
26 |
01 |
كتاب التكوين |
035 |
026 |
26- وَا بْنَا زِلْفَةَ جَارِيَةِ لَيْئَةَ: جَادُ وَأَشِيرُ. وَهَؤُلاَءِ هُمْ أَوْلاَدُ يَعْقُوبَ الَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ فِي سَهْلِ أَرَامَ. |
26- وا بنا زلفة جارية ليئة: جاد واشير. وهؤلاء هم اولاد يعقوب الذين ولدوا له في سهل ارام. |
27 |
01 |
كتاب التكوين |
046 |
015 |
15- هَؤُلاَءِ جَمِيعُهُمْ أَبْنَاءُ لَيْئَةَ الَّذِينَ أَنْجَبَتْهُمْ لِيَعْقُوبَ فِي سَهْلِ أَرَامَ، فَضْلاً عَنِ ابْنَتِهِ دِينَةَ. فَكَانَ مَجْمُوعُ عَدَدِ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ وَأَحْفَادِهِ مِنْ لَيْئَةَ ثَلاَثَةً وَثَلاَثِينَ.
|
15- هؤلاء جميعهم ابناء ليئة الذين انجبتهم ليعقوب في سهل ارام، فضلا عن ابنته دينة. فكان مجموع عدد بنيه وبناته واحفاده من ليئة ثلاثة وثلاثين.
|
28 |
01 |
كتاب التكوين |
046 |
018 |
18- هُؤُلاَءِ هُمْ بَنُو زِلْفَةَ جَارِيَةِ لَيْئَةَ الَّتِي وَهَبَهَا إِيَّاهَا لاَبَانُ. فَكَانَ عَدَدُ ذُرِّيَّتِهَا الَّتِي أَنْجَبَتْهَا لِيَعْقُوبَ سِتَّ عَشْرَةَ نَفْساً.
|
18- هؤلاء هم بنو زلفة جارية ليئة التي وهبها اياها لابان. فكان عدد ذريتها التي انجبتها ليعقوب ست عشرة نفسا.
|
29 |
01 |
كتاب التكوين |
049 |
031 |
31- فِيهَا دُفِنَ إِبْرَاهِيمُ وَزَوْجَتُهُ سَارَةُ، ثُمَّ إِسْحقُ وَزَوْجَتُهُ رِفْقَةُ، وَأَيْضاً دَفَنْتُ لَيْئَةَ. |
31- فيها دفن ابراهيم وزوجته سارة، ثم اسحق وزوجته رفقة، وايضا دفنت ليئة. |
30 |
08 |
كتاب راعوث |
004 |
011 |
11- فَقَالَ الْجَمْعُ الْمَاثِلُ عِنْدَ بَوَّابَةِ الْمَدِينَةِ وَالشُّيُوخُ أَيْضاً: «نَحْنُ شُهُودٌ. فَلْيَجْعَلِ الرَّبُّ الْمَرْأَةَ الدَّاخِلَةَ إِلَى بَيْتِكَ نَظِيرَ رَاحِيلَ وَلَيْئَةَ اللَّتَيْنِ بَنَتَا بَيْتَ يَعْقُوبَ. فَلْيَتَّسِعْ نُفُوذُكَ فِي أَفْرَاتَةَ، وَلْيَذِعِ اسْمُكَ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. |
11- فقال الجمع الماثل عند بوابة المدينة والشيوخ ايضا: «نحن شهود. فليجعل الرب المراة الداخلة الى بيتك نظير راحيل وليئة اللتين بنتا بيت يعقوب. فليتسع نفوذك في افراتة، وليذع اسمك في بيت لحم. |