1 |
07 |
كتاب القضاة |
004 |
017 |
17- وَأَمَّا سِيسَرَا فَهَرَبَ مَاشِياً إِلَى خَيْمَةِ يَاعِيلَ امْرَأَةِ حَابِرَ الْقَيْنِيِّ الَّذِي كَانَ قَدْ عَقَدَ اتِّفَاقَ صُلْحٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَ يَابِينَ مَلِكِ حَاصُورَ. |
17- واما سيسرا فهرب ماشيا الى خيمة ياعيل امراة حابر القيني الذي كان قد عقد اتفاق صلح بينه وبين يابين ملك حاصور. |
2 |
07 |
كتاب القضاة |
004 |
018 |
18- فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِ سِيسَرَا قَائِلَةً: «تَعَالَ إِلَى خَيْمَتِي يَاسَيِّدِي وَلاَ تَخَفْ». فَمَالَ إِلَى خَيْمَتِهَا وَغَطَّتْهُ بِلِحَافٍ. |
18- فخرجت ياعيل لاستقبال سيسرا قائلة: «تعال الى خيمتي ياسيدي ولا تخف». فمال الى خيمتها وغطته بلحاف. |
3 |
07 |
كتاب القضاة |
004 |
021 |
21- وَمَا لَبِثَ أَنْ غَطَّ فِي نَوْمٍ ثَقِيلٍ لِشِدَّةِ تَعَبِهِ. فَأَخَذَتْ يَاعِيلُ امْرَأَةُ حَابِرَ وَتَدَ الْخَيْمَةِ وَمِطْرَقَةً، وَتَسَلَّلَتْ إِلَيْهِ وَدَقَّتِ الْوَتَدَ فِي صُدْغِهِ فَنَفَذَ إِلَى الأَرْضِ وَمَاتَ. |
21- وما لبث ان غط في نوم ثقيل لشدة تعبه. فاخذت ياعيل امراة حابر وتد الخيمة ومطرقة، وتسللت اليه ودقت الوتد في صدغه فنفذ الى الارض ومات. |
4 |
07 |
كتاب القضاة |
004 |
022 |
22- وَإِذَا بِبَارَاقَ يُطَارِدُ سِيسَرَا، فَخَرَجَتْ يَاعِيلُ لاِسْتِقْبَالِهِ وَقَالَتْ لَهُ: «تَعَالَ لأُرِيَكَ الرَّجُلَ الَّذِي تَبْحَثُ عَنْهُ». فَدَخَلَ إِلَى خَيْمَتِهَا، وَإِذَا بِسِيسَرَا طَرِيحٌ مَيْتاً وَالْوَتَدُ نَافِذٌ فِي صُدْغِهِ. |
22- واذا بباراق يطارد سيسرا، فخرجت ياعيل لاستقباله وقالت له: «تعال لاريك الرجل الذي تبحث عنه». فدخل الى خيمتها، واذا بسيسرا طريح ميتا والوتد نافذ في صدغه. |
5 |
07 |
كتاب القضاة |
005 |
006 |
6- فِي أَيَّامِ شَمْجَرَ بْنِ عَنَاةَ، وَفِيِ أَيَّامِ يَاعِيلَ هَجَرَ الْمُسَافِرُونَ الطُّرُقَ الْمَعْرُوفَةَ، وَلَجَأُوا إِلَى الْمَسَالِكِ الْمُلْتَوِيَةِ. |
6- في ايام شمجر بن عناة، وفي ايام ياعيل هجر المسافرون الطرق المعروفة، ولجاوا الى المسالك الملتوية. |
6 |
07 |
كتاب القضاة |
005 |
024 |
24- لِتَكُنْ يَاعِيلُ زَوْجَةُ حَابِرَ الْقَيْنِيِّ مُبَارَكَةً. لِتَكُنْ مُبَارَكَةً أَكْثَرَ مِنْ كُلِّ النِّسَاءِ سَاكِنَاتِ الْخِيَامِ. |
24- لتكن ياعيل زوجة حابر القيني مباركة. لتكن مباركة اكثر من كل النساء ساكنات الخيام. |