1 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
005 |
5- فَقَالَ لأَهْلِ سُكُّوتَ: «أَعْطُوا رِجَالِي طَعَاماً فَإِنَّهُمْ مُنْهَكُونَ، وَأَنَا مَازِلْتُ أُطَارِدُ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ مَلِكَيْ مِدْيَانَ». |
5- فقال لاهل سكوت: «اعطوا رجالي طعاما فانهم منهكون، وانا مازلت اطارد زبح وصلمناع ملكي مديان». |
2 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
006 |
6- فَأَجَابَهُ رُؤَسَاءُ سُكُّوتَ: «أَلَعَلَّ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ قَدْ وَقَعَا أَسِيرَيْنِ فِي يَدِكَ الآنَ حَتَّى نُقَدِّمَ لِرِجَالِكَ خُبْزاً؟» |
6- فاجابه رؤساء سكوت: «العل زبح وصلمناع قد وقعا اسيرين في يدك الآن حتى نقدم لرجالك خبزا؟» |
3 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
010 |
10- وَكَانَ زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ مُعَسْكِرَيْنِ فِي قَرْقَرَ عَلَى رَأْسِ جَيْشٍ مِنْ نَحْوِ خَمْسَةَ عَشَرَ أَلْفاً هُمُ الْبَقِيَّةُ الْبَاقِيَةُ مِنْ جَمِيعِ جَيْشِ أَبْنَاءِ الْمَشْرِقِ بَعْدَ أَنْ سَقَطَ مِنْهُمْ مِئَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ رَجُلٍ مِنَ الْمُقَاتِلِينَ بِالسُّيُوفِ. |
10- وكان زبح وصلمناع معسكرين في قرقر على راس جيش من نحو خمسة عشر الفا هم البقية الباقية من جميع جيش ابناء المشرق بعد ان سقط منهم مئة وعشرون الف رجل من المقاتلين بالسيوف. |
4 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
012 |
12- فَهَرَبَ زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ فَتَعَقَّبَهُمَا وَقَبَضَ عَلَيْهِمَا وَشَتَّتَ الْجَيْشَ كُلَّهُ. |
12- فهرب زبح وصلمناع فتعقبهما وقبض عليهما وشتت الجيش كله. |
5 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
015 |
15- ثُمَّ أَقْبَلَ جِدْعُونُ عَلَى أَهْلِ سُكُّوتَ قَائِلاً: «هُوذَا زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ اللَّذَانِ عَيَّرْتُمُونِي بِهِمَا قَائِلِينَ: أَلَعَلَّ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ قَدْ وَقَعَا أَسِيرَيْنِ لَدَيْكَ الآنَ حَتَّى نُقَدِّمَ لِرِجَالِكَ الْمُنْهُوكِينَ خُبْزاً؟» |
15- ثم اقبل جدعون على اهل سكوت قائلا: «هوذا زبح وصلمناع اللذان عيرتموني بهما قائلين: العل زبح وصلمناع قد وقعا اسيرين لديك الآن حتى نقدم لرجالك المنهوكين خبزا؟» |
6 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
018 |
18- وَسَأَلَ جِدْعُونُ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ: «مَا هَيئَةُ الرِّجَالِ الَّذِينَ قَتَلْتُمَاهُمْ فِي تَابُورَ؟» فَأَجَابَا: «إِنَّهُمْ يُشْبِهُونَكَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ مِثْلُ ابْنِ مَلِكٍ». |
18- وسال جدعون زبح وصلمناع: «ما هيئة الرجال الذين قتلتماهم في تابور؟» فاجابا: «انهم يشبهونك كل واحد منهم مثل ابن ملك». |
7 |
07 |
كتاب القضاة |
008 |
021 |
21- فَقَالَ زَبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ: «قُمْ أَنْتَ وَاقْتُلْنَا، فَخَيْرٌ لَنَا أَنْ يَقْتُلَنَا رَجُلٌ» فَقَتَلَهُمَا جِدْعُونُ. وَأَخَذَ الْحُلِيَّ الَّتِي كَانَتْ تُزَيِّنُ أَعْنَاقَ جِمَالِهِمَا. |
21- فقال زبح وصلمناع: «قم انت واقتلنا، فخير لنا ان يقتلنا رجل» فقتلهما جدعون. واخذ الحلي التي كانت تزين اعناق جمالهما. |
8 |
19 |
كتاب المزامير |
083 |
011 |
11- اجْعَلْ مَصِيرَ أَشْرَافِهِمْ كَمَصِيرِ غُرَابٍ وَذِئْبٍ، وَجَمِيعَ أُمَرَائِهِمْ مِثْلَ زَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ، |
11- اجعل مصير اشرافهم كمصير غراب وذئب، وجميع امرائهم مثل زبح وصلمناع، |