|
لائحة بالكتب مع مختصر لمضمون الفصول او الاصحاحات التي تحتضن هذه
الكالمة الاسم. |
|
-
بالون الاسود - يعني ان هذا الاسم المحتضن
له علاقة بنسب يسوع المسيح
-
بالون الاحمر - يعني ان هذا
الاسم المحتضن لا علاقة له بنسب يسوع المسيح
|
|
- كتاب
الملوك الاول : يوشيا - وبينما كان يربعام واقفا
عند المذبح ليوقد عليه، اقبل رجل الله من يهوذا
الى بيت ايل حاملا رسالة من الرب. وهتف مخاطبا
المذبح بقضاء الرب قائلا: «يامذبح، يامذبح، هذا ما
يقوله الرب: سيولد لبيت داود ابن يدعى
يوشيا، فيذبح عليك كهنة المرتفعات الذين
يقربون عليك، وتحرق فوقك عظام الناس». وتاييدا
لكلامه اعطى في ذلك اليوم علامة تؤكد ان الرب هو
الذي تكلم، وقال: «هوذا المذبح ينشق ويذرى الرماد
الذي عليه».
- كتاب
الملوك الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
وكان آمون في الثانية والعشرين من عمره حين ملك،
ودام حكمه سنتين في اورشليم، واسم امه مشلمة بنت
حاروص من يطبة، وارتكب الشر في عيني الرب مثل
ابيه.عبد الاصنام التي عبدها ابوه وسجد لها. وتآمر
عليه رجاله واغتالوه في قصره، غير ان الشعب هاجم
قتلة الملك آمون وقضى عليهم، ونصب يوشيا
ابنه خلفا له. ودفن في قبره في حديقة عزا وخلفه
ابنه يوشيا على الملك.
- كتاب
الملوك الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
كان يوشيا بن آمون في الثامنة من
عمره حين ملك. ودام حكمه احدى وثلاثين سنة في
اورشليم، واسم امه يديدة بنت عداية من بصقة.
وعمل ما هو صالح في عيني الرب، وسار في نهج جده
داود. وفي السنة الثامنة عشرة لحكم الملك
يوشيا، بعث الملك الكاتب شافان بن اصليا بن
مشلام الى هيكل الرب قائلا: «اذهب الى حلقيا
رئيس الكهنة، واطلب اليه ان يحسب قيمة الفضة
التي تبرع بها ابناء الشعب وجمعها منهم حراس
الباب، فيعطيها للموكلين على الاشراف على العمل
في هيكل الرب، فيدفعها هؤلاء الى القائمين
بالعمل في بيت الرب لترميم ثغرات الهيكل،
وكان رد كهنة بيت الرب لاستشارت الملك: اليك ما
يقول الرب اله اسرائيل بشان ما سمعت من كلام: من
حيث ان قلبك قد رق، وتواضعت امام الرب لدى سماعك
ما قضيت به على هذا الموضع وعلى اهله، بان
يصيروا مثار دهشة ولعنة، ومزقت ثيابك وبكيت
امامي، فانني قد استجبت انا ايضا رجاءك. لذلك ها
انا اتوفاك فتدفن في قبرك بسلام، ولا تشهد عيناك
ما سانزله بهذا الموضع من شر». فحمل الرجال ردها
الى الملك يوشيا. - كتاب
الملوك الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
واستدعى يوشيا جميع الكهنة من مدن
يهوذا، ودنس كل اماكن العبادة الوثنية في التلال،
حيث كان الكهنة يوقدون من جبع الى بئر سبع، وهدم
المرتفعات التي كانت قائمة عند مدخل قصر يشوع
محافظ المدينة، الى الجانب الايسر من باب
المدينة. ودنس الملك ايضا مذبح توفة في وادي بني
هنوم، وهدم الملك المذابح التي على سطح علية
آحاز التي اقامها ملوك يهوذا، وايضا المذابح
التي بناها منسى في ساحتي الهيكل، ونجس
الملك جميع المرتفعات المواجهة لاورشليم، التي
بناها سليمان ملك اسرائيل لعشتاروث، ولكموش،
ولملكوم، وحطم التماثيل. وتلفت الملك يوشيا
حوله فشاهد مقابر منتشرة على الجبل، فارسل وجمع
عظامها واحرقها على المذبح، ونجسه تتميما لقضاء
الرب الذي نطق به رجل الله بشان مذبح يربعام.
وازال يوشيا جميع معابد المرتفعات
المنتشرة في مدن السامرة، التي بناها ملوك
اسرائيل لاثارة سخط الرب، واجرى عليها ما اجراه
على بيت ايل.
ولكن في السنة الثامنة عشرة لحكم الملك يوشيا
احتفل بعيد الفصح للرب في اورشليم. واباد
يوشيا ايضا السحرة والعرافين واصنام الآلهة
التي يتعبد لها الناس في منازلهم، والاوثان
وجميع الرجاسات التي استشرت في ارض يهوذا وفي
اورشليم، وذلك ليطبق ما ورد في الشريعة المدونة
في السفر الذي عثر عليه حلقيا رئيس الكهنة في
الهيكل. ولم يقم ملك مثله من قبل ولا من بعد،
رجع الى الرب بكل قلبه ونفسه وقوته بمقتضى شريعة
موسى. غير ان الرب لم يرجع عن شدة غضبه، لان
غضبه احتدم على يهوذا لفرط ما اثار منسى من سخطه.
اما بقية اخبار يوشيا وكل منجزاته اليست
هي مدونه في كتاب اخبار ايام ملوك يهوذا؟
وفي ايام حكم يوشيا زحف فرعون نخو ملك
مصر نحو نهر الفرات لمحاربة ملك اشور، فهب
يوشيا لمساعدة ملك اشور عند مجدو، فقتله ملك
مصر، في اثناء المعركة. فحمله رجاله في مركبة
وعادوا به من مجدو لاورشليم، حيث دفنوه في قبره.
فولى الشعب يهوآحاز بن يوشيا ملكا عليهم
خلفا لابيه.
وكان يهوآحاز في الثالثة والعشرين من عمره حين
ملك، ودام حكمه ثلاثة اشهر في اورشليم، واسم امه
حموطل بنت ارميا من لبنة. وارتكب الشر في عيني
الرب. واعتقل فرعون نخو يهوآحاز وقيده في ربلة
في ارض حماة لئلا يملك في اورشليم، وفرض جزية
على البلاد. ونصب فرعون نخو الياقيم بن يوشيا
خلفا ليوشيا ابيه، وغير اسمه الى يهوياقيم. ثم
ساق يهوآحاز اسيرا الى مصر حيث مات. - كتاب
اخبار الايام الاول :
يوشيا
ابن آمون - وهذه اسماء بعض
من ابناء سليمان واحفاده على التعاقب الذين توالوا
على الملك: رحبعام، ابيا، آسا، يهوشافاط،
يورام، اخزيا، يوآش، امصيا، عزريا، يوثام، آحاز،
حزقيا، منسى، آمون
ويوشيا.
- كتاب
اخبار الايام الثاني :
يوشيا
ابن آمون - كان
آمون في الثانية والعشرين من عمره حين ملك، ودام
حكمه سنتين في اورشليم، وارتكب الشر امام الرب كما
عمل ابوه منسى، وتآمر عليه رجاله واغتالوه
في قصره. غير ان شعب البلاد قتل جميع المتآمرين
على الملك آمون، وولوا عليهم ابنه يوشيا
خلفا له.
- كتاب
اخبار الايام الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
كان يوشيا في الثامنة من
عمره حين ملك، ودام حكمه احدى وثلاثين سنة في
اورشليم. وكان ملكا صالحا سار في طريق جده داود.
وفي السنة الثامنة من ملكه، وهو بعد فتى، ابتدا
يعبد اله جده داود. وفي السنة الثانية عشرة شرع
يطهر ارض يهوذا واورشليم من المرتفعات وتماثيل
عشتاروث والاصنام والمسبوكات. وهدم رجاله مذابح
البعل وحطموا تماثيل عبادة الشمس ، فهدم السواري
ودق الاصنام ناعما وحطم تماثيل الشمس في كل ارض
اسرائيل ثم رجع الى اورشليم. وفي السنة الثامنة
عشرة لملكه، بعد ان قام بتطهير البلاد والهيكل
بدا يرمم هيكل الله الهه. وفيما كانوا يخرجون
الفضة التي تم ادخالها في مخازن هيكل الرب، عثر
حلقيا الكاهن على سفر شريعة الرب الذي اوصى به
على لسان موسى.
وازال يوشيا جميع الرجاسات من كل اراضي
بني اسرائيل، وطالب جميع الموجودين في اورشليم
ان يعبدوا الرب الههم، فلم يزغ الشعب عن عبادة
الرب طوال ايام حياته. - كتاب
اخبار الايام الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
واحتفل يوشيا في اورشليم
بفصح الرب في اليوم الرابع عشر من الشهر الاول.
وعين الكهنة في وظائفهم وحضهم على القيام بخدمة
هيكل الرب. وتبرع يوشيا من ماله لابناء الشعب
الموجودين للاحتفال بالفصح بثلاثين الفا من
الحملان وثلاثة آلاف من البقر.
8- كما قدم رجال دولته تبرعات للشعب والكهنة
واللاويين، فقدم حلقيا وزكريا ويحيئيل رؤساء بيت
الله للكهنة الفين وست مئة بقرة. وهكذا تمت كل
اجراءات خدمة الرب في ذلك اليوم للاحتفال بالفصح
وتقريب المحرقات على مذبح الرب بموجب امر الملك
يوشيا. واحتفل بنو اسرائيل الحاضرون في
ذلك الوقت بالفصح وبعيد الفطير سبعة ايام. ولم
يجر احتفال مثله في اسرائيل منذ ايام صموئيل
النبي. ولم يحتفل احد ملوك اسرائيل بالفصح بمثل
ما احتفل به يوشيا والكهنة واللاويون وكل
يهوذا واسرائيل الحاضرون، واهل اورشليم. وقد جرى
الاحتفال بالفصح في السنة الثامنة عشرة من ملك
يوشيا.
وبعد ان نظم يوشيا خدمة الهيكل، زحف
فرعون نخو ملك مصر الى كركميش، لخوض حرب عند
الفرات، فتاهب يوشيا لقتاله. فبعث اليه
نخو رسلا قائلا: «انا لست ابغي ان اهاجمك في هذا
الوقت.». فلم يرجع يوشيا عن قتاله، بل تنكر
ليحاربه. ولم يصغ لتحذير الله على فم نخو، بل جد
في محاربته في سهل مجدو. فاصاب رماة نخو الملك
يوشيا، فقال لرجاله: «انقلوني، لانني
اصبت بجرح بليغ». فنقله رجاله من المركبة الى
مركبته الثانية، واعادوه الى اورشليم، حيث مات
ودفن في مقابر آبائه. فناحت عليه كل مملكة يهوذا
واورشليم. ورثى النبي ارميا يوشيا، وظل جميع
المغنين والمغنيات يندبون يوشيا في مراثيهم الى
هذا اليوم، فاصبحت هذه المرثاة التي تم تدوينها
في مجموعة المراثي فريضة على اسرائيل.
اما بقية اخبار يوشيا واعماله الصالحة
المتوافقة مع ما نصت عليه شريعة الرب، ومنجزاته
من بدايتها الى نهايتها فهي مدونة في كتاب تاريخ
ملوك اسرائيل ويهوذا. - كتاب
اخبار الايام الثاني :
يوشيا
ابن آمون -
وولى شعب الارض يهوآحاز بن
يوشيا ملكا عليهم خلفا لابيه في اورشليم،
وكان يهوآحاز في الثالثة والعشرين من عمره حين
ملك، ودام حكمه ثلاثة اشهر في اورشليم. ثم عزله
ملك مصر وفرض جزية على البلاد. ونصب ملك مصر
الياقيم اخاه ملكا على يهوذا واورشليم، وغير
اسمه الى يهوياقيم. اما يوآحاز اخوه فاعتقله
وساقه اسيرا الى مصر. وكان يهوياقيم في الخامسة
والعشرين من عمره حين ملك، ودام حكمه احدى عشرة
سنة في اورشليم، وارتكب الشر في عيني الرب. ثم
هاجمه نبوخذناصر ملك بابل واخذه اسيرا مقيدا الى
بابل.
- كتاب
ارميا : يوشيا
بن آمون - هذه نبوءة ارميا بن حلقيا احد الكهنة
المقيمين في عناثوث بارض سبط بنيامين. وقد اعلن
الرب له هذه النبوءة في عهد يوشيا بن
آمون ملك يهوذا، في السنة الثالثة عشرة من ملكه.
وذلك في اثناء حقبة حكم يهوياقيم بن يوشيا ملك
يهوذا وحتى نهاية الشهر الخامس من السنة الحادية
عشرة من ولاية صدقيا بن يوشيا ملك يهوذا،
الذي فيه تم سبي اهل اورشليم. وفحوى النبوءة ان
الرب هو الذي اقام ارميا نبيا للامم ورسولا ينطق
بكل ما يامره به الرب والرب منقذه دائما.
- كتاب
ارميا : يوشيا
ملك يهوذا - وقال لي (ارميا النبي)
الرب في ايام حكم الملك يوشيا: «هل شاهدت
ما فعلت الخائنة اسرائيل؟ كيف صعدت الى كل اكمة
عالية، وتحت كل شجرة خضراء وزنت هناك (اي عبدت
الاوثان)؟ وقلت بعد ان ارتكبت كل هذه الموبقات،
انها سترجع الي، ولكنها لم ترجع. وشهدت هذا
اختها الغادرة يهوذا، ورات اني ارسلت كتاب طلاق
الى الغادرة اسرائيل لعهرها فلم تفزع اختها
الخائنة يهوذا بل مضت هي ايضا وزنت (اي عبدت
الاوثان).
- كتاب
ارميا : يوشيا
ملك يهوذا - لانه هذا ما يعلنه الرب عن شلوم بن
يوشيا ملك يهوذا، الذي تولى العرش عوض
ابيه، والذي خرج منفيا من هذا المكان: «انه لن
يرجع الى هنا بعد. بل يموت في منفاه الذي سبوه
اليه ولن يرجع ليرى هذه الارض ثانية ...».
لذلك هذا ما يقوله الرب عن يهوياقيم بن يوشيا،
ملك يهوذا: «لن يندبك احد قائلا: آه يااخي او آه
يااختي، او يندبون عليه قائلين: آواه ياسيدي، او
آه على جلاله. بل يدفن دفن حمار، مجرورا ومطروحا
خارج بوابات اورشليم». - كتاب
ارميا : يوشيا ملك
يهوذا - النبوءة التي اوحى بها الرب الى ارميا
عن جميع شعب يهوذا، في السنة الرابعة من حكم
يهوياقيم بن يوشيا ملك يهوذا، الموافقة
للسنة الاولى من ملك نبوخذناصر ملك بابل، والتي
خاطب بها ارميا النبي كل شعب يهوذا وجميع سكان
اورشليم قائلا: «على مدى ثلاث وعشرين سنة، اي
مند السنة الثالثة عشرة من حكم يوشيا بن
آمون ملك يهوذا، وحتى هذا اليوم، والرب يوحي الي
بكلمته، فخاطبتكم بها تكرارا منذ البدء ولكنكم
لم تسمعوا. ومع ان الرب قد واظب على ارسال عبيده
الانبياء اليكم، فانكم لم تصغوا ولم تستمعوا
لانذاراته.
5- وقد قالوا لكم: توبوا الآن. ليرجع كل واحد
منكم عن طرقه الشريرة وممارساته الاثيمة فتقيموا
في الارض التي وهبها لكم الرب على مدى الدهور،
ولا تضلوا وراء آلهة اخرى لتعبدوها وتسجدوا لها،
ولا تثيروا غيظي بما تصنعه ايديكم من اوثان.
عندئذ لا انزل بكم اذى. غير انكم لم تسمعوا لي،
بل اثرتم غيظي بما جنته ايديكم، فاستجلبتم على
انفسكم الشر».
- كتاب
ارميا : يوشيا ملك
يهوذا - وفي بداية حكم يهوياقيم بن يوشيا
ملك يهوذا، اوحى الرب بهذا الكلام قائلا: هذا ما
يعلنه الرب: «قف في ساحة هيكل الرب، وبلغ كل اهل
مدن يهوذا القادمين للعبادة في هيكل الرب بجميع
الكلام الذي امرتك ان تخاطبهم به. واياك ان تحذف
كلمة. لعلهم يسمعون ويرجع كل واحد منهم عن طريقه
الاثيم، فامتنع عن الشر الذي نويت ان اوقعه بهم
لسوء اعمالهم».
- كتاب
ارميا : يوشيا
ملك يهوذا - وفي مستهل حكم يهوياقيم بن يوشيا
ملك يهوذا اوحى الرب بهذه النبوءة الى ارميا:
«هذا ما اعلنه الرب: اصنع لنفسك ربطا وانيارا
وضعها على عنقك، وابعث برسالة الى ملوك ادوم
وموآب وبني عمون وصور وصيدون مع الرسل الموفدين
الى اورشليم الى صدقيا ملك يهوذا، واوصهم ان
ينقلوا هذه الرسالة الى سادتهم قائلا: هذا ما
يعلنه الرب القدير اله اسرائيل: انا بقوتي
العظيمة وبذراعي الممدودة صنعت الارض بما عليها
من بشر وبهائم، ووهبتها لمن طاب لي ان اهبها له.
والآن قد عهدت بجميع هذه الاراضي الى نبوخذناصر
ملك بابل عبدي، واعطيته ايضا حيوان الحقل ليكون
في خدمته. فتستعبد له ولابنه ولحفيده جميع امم
الارض، الى ان يحين موعد استعباد ارضه، عندئذ
تستعبده امم كثيرة وملوك عظماء. ولكن ان ابت اية
امة او مملكة الاستعباد لنبوخذناصر ملك بابل،
ورفضت ان تضع عنقها تحت نيره، فاني اعاقبها
بالسيف والجوع والوباء الى ان ابيدهم بيده، يقول
الرب. فلا تصغوا الى انبيائكم الكذبة وعرافيكم
وحالميكم وعائفيكم وسحرتكم القائلين لكم: لن
تستعبدوا لملك بابل، لانهم انما يتنباون لكم
بالباطل ليبعدوكم عن ارضكم ولاجليكم عنها
فتهلكوا ...».
- كتاب
ارميا : يوشيا
ملك يهوذا - وفي السنة الرابعة من حكم يهوياقيم
بن يوشيا ملك يهوذا، اوحى الرب بهذه
النبوءة الى ارميا: «خذ لك درج كتاب ودون فيه كل
الكلام الذي امليته عليك عن اسرائيل، ويهوذا وعن
جميع الامم، منذ اليوم الذي اوحيت فيه اليك في
عهد يوشيا الى الآن. لعل شعب يهوذا
يسمعون عن جميع الشر الذي عزمت ان اوقعه بهم،
فيتوب كل واحد عن غيه، فاعفو عن اثمهم
وخطيئتهم».
وفي الشهر التاسع من السنة الخامسة لحكم
يهوياقيم بن يوشيا ملك يهوذا، تنادى كل
اهل اورشليم وكل الشعب القادم من مدن يهوذا الى
اورشليم للصوم امام الرب. - كتاب
ارميا : يوشيا
-وحكم الملك صدقيا بن يوشيا مكان
كنياهو بن يهوياقيم، لان نبوخذناصر ملك بابل
ولاه على ارض يهوذا. ولم يطع هو ولا عبيده ولا
سكان البلاد كلام الرب، الذي نطق به على لسان
ارميا النبي.
- كتاب
ارميا : يوشيا ملك
يهوذا - هذا هو الكلام الذي خاطب به ارميا النبي
باروخ بن نيريا حين دون هذه العبارات في كتاب عن
لسان ارميا، في السنة الرابعة لحكم يهوياقيم بن
يوشيا ملك يهوذا. «هذا ما يعلنه الرب اله
اسرائيل لك ياباروخ: قد قلت: ويل لي لان الرب قد
اضاف حزنا الى المي، واعييت في انيني، ولم اجد
راحة. لذلك هذا ما تقوله له: هكذا يعلن
الرب، ها انا اهدم ما بنيته واستاصل ما غرسته في
كل هذه الارض. وانت، هل تلتمس لنفسك عظائم
الامور؟ لا تلتمس، فها انا جالب بلاء على كل بشر
يقول الرب. اما انت فاهب لك النجاة، فتكون لك
نفسك غنيمة في جميع الاماكن التي تذهب اليها».
- كتاب
ارميا : يوشيا
ملك يهوذا - هذه هي النبوءة التي اوحى بها الرب
الى ارميا عن الامم. نبوءة عن مصر، عن جيش فرعون
نخو ملك مصر الذي كان معسكرا على نهر الفرات في
كركميش، حيث قضى عليه نبوخذناصر ملك بابل في
السنة الرابعة ليهوياقيم بن يوشيا ملك
يهوذا. «اعدوا المجن والترس وازحفوا
للقتال. اسرجوا الخيل وامتطوها ايها الفرسان،
وانتصبوا بالخوذ. اصقلوا الرماح والبسوا الدروع.
ولكن مالي اراهم يولون الادبار مرتعبين؟ قد دحر
محاربوهم وفروا مسرعين. لم يلتفتوا الى الوراء،
قد حاصرهم الهول من كل جانب ...».
- كتاب
صقتيا :
يوشيا بن آمون - هذه كلمة
الرب التي اوحى بها الى صفنيا بن كوشي بن جدليا
بن امريا بن حزقيا، في عهد حكم يوشيا بن
آمون ملك يهوذا. يقول الرب: «سامحوا كل شيء عن
وجه الارض. ابيد الانسان والحيوان وطيور السماء
وسمك البحر، واقضي على الاشرار ومعاثرهم،
واستاصل البشر عن وجه الارض، يقول الرب. امد يدي
لاعاقب يهوذا وكل اهل اورشليم، وافني من هذا
الموضع بقية عبدة البعل، وكل كهنة الوثن. والذين
يصعدون الى السطوح للسجود لكواكب السماء، والذين
يجثون عابدين الرب حالفين باسمه، وباسم ملكوم
ايضا. والذين ارتدوا عن اتباع الرب، والذين كفوا
عن طلبه والتماسه. اصمتوا في محضر السيد
الرب لان يوم الرب بات وشيكا. قد اعد الرب ذبيحة
وقدس مدعويه ...».
- كتاب
زكريا : يوشيا
بن صفنيا - وكانت كلمة الرب الي (زكريا)،
قال: «خذ ما قدمه حلداي وطوبيا ويدعيا من اهل
السبي الذين رجعوا من بابل، واذهب في اليوم ذاته
الى بيت يوشيا بن صفنيا. خذ منهم الفضة
والذهب واصنع اكليلا واجعله على راس يشوع بن
يوصادق الكاهن العظيم، ...».
- انجيل متى،
(نسب
يسوع)
:
يوشيا
ابن آمون ابن منسى
ابن حزقيا ابن احاز ابن يوثام
ابن عزيا ابن يورام ابن يوشافاط ابن آسا ابن ابيا
ابن رحبعام ابن سليمان ابن داود الملك من امراته
اوريا. اما يوشيا
فكان قد ولد يكنيا واخوته زمن السبـي الى
بابل.
| |
|
|
|
|
|