|
لائحة بالكتب مع مختصر لمضمون الفصول او الاصحاحات التي تحتضن هذه
الكالمة الاسم. |
|
-
بالون الاسود - يعني ان هذا الاسم المحتضن
له علاقة بنسب يسوع المسيح
-
بالون الاحمر - يعني ان هذا
الاسم المحتضن لا علاقة له بنسب يسوع المسيح
|
|
- كتاب راعوث :
بوعز من
عشيرة اليمالك
ابن سلمون - وكان لنعمي قريب واسع
الثراء والنفوذ، من عشيرة اليمالك زوجها، اسمه
بوعز. فقالت راعوث الموآبية لنعمي: «دعيني
اذهب الى الحقل والتقط السنابل المتخلفة عن اي
واحد احظى برضاه». فاجابتها: «اذهبي يابنتي» فمضت
الى حقل وشرعت تلتقط السنابل وراء الحصادين. واتفق
ان قطعة الحقل التي راحت راعوث تلتقط منها
السنابل، كانت ملكا لبوعز من عشيرة
اليمالك. وجاء بوعز من بيت لحم والتقى
الحصادين. فسال بوعز غلامه المشرف على
الحصادين: «من هذه الفتاة؟» فاجابه: «هي فتاة
موآبية، رجعت مع نعمي من بلاد موآب. وطلبت السماح
بالتقاط السنابل المتساقطة بين الحزم وراء
الحصادين، وقد ظلت تلتقط من الصباح الى الآن، لم
تسترح في الظل الا قليلا». فقال بوعز
لراعوث: «استمعي ياابنتي، امكثي هنا لتلتقطي
السنابل ولا تذهبي الى حقل آخر، ولازمي فتياتي
العاملات فيه. راقبي الحقل الذي يحصده الحصادون
واذهبي وراءهم، فقد اوصيت الغلمان الا يمسوك بسوء.
واذا شعرت بالعطش فاذهبي واشربي من الآنية التي
ملاوها». فانحنت براسها وقالت له: «كيف لقيت حظوة
لديك فاهتممت بي انا الغريبة؟». فاجابها
بوعز: «لقد بلغني ما احسنت به الى حماتك
بعد موت زوجك، حتى انك تخليت عن ابيك وامك وارض
مولدك، وجئت الى شعب لم تعرفيه من قبل. ليكافئك
الرب اله اسرائيل، الذي جئت لتحتمي تحت جناحيه،
وفقا لاحسانك. وليكن اجرك كاملا من عنده». وعندما
حل موعد الاكل، قال لها بوعز: «تقدمي وكلي
بعض الخبز، واغمسي لقمتك في الخمر». فجلست بجانب
الحصادين، فناولها فريكا فاكلت وشبعت وفاض عنها.
ثم قامت لتلتقط سنابل. فامر بوعز غلمانه
قائلا: «اتركوها تلتقط سنابل بين حزم الشعير ايضا
ولا تمسوها باذى، بل انتزعوا بعض السنابل من الحزم
واتركوها لها لتلتقطها، ولا تضايقوها». وظلت راعوث
تلتقط الى المساء. ثم خبطت السنابل التي التقطتها
فوجدت انها نحو ايفة شعير. فحملتها وقدمت بها الى
المدينة. فاخبرت راعوث حماتها عمن اشتغلت في حقله
وقالت: «اسم الرجل الذي عملت في حقله اليوم هو
بوعز». فقالت نعمي لكنتها: «ليكن الرب
مباركا، ان الرجل قريب لنا، وهو من اوليائنا».
فقالت راعوث الموآبية: «لقد طلب مني ان الازم
عماله حتى يستوفوا حصاده». فقالت نعمي لراعوث
كنتها: «خير لك ان تلازمي فتياته لئلا يقع بك اذى
لو عملت في حقل آخر». فلازمت راعوث فتيات
بوعز اللاقطات السنابل، حتى تم حصاد الشعير
والحنطة ايضا واقامت مع حماتها.
- كتاب راعوث :
بوعز من عشيرة اليمالك ابن سلمون - وذات يوم قالت نعمي
لكنتها راعوث: «هل احاول ان اجد لك زوجا يرعاك
فتنعمي بالخير؟ اليس بوعز الذي عملت مع
فتياته قريبا لنا؟ ها هو يذري بيدر الشعير الليلة،
فاغتسلي وتطيبي وارتدي اجمل ثيابك واذهبي الى
البيدر، ولا تدعي الرجل يكتشف وجودك حتى يفرغ من
الاكل والشرب. وعندما يضطجع، ادخلي اليه
وارفعي الغطاء عند قدميه وارقدي هناك، وهو يطلعك
عما تفعلين». وتوجهت راعوث الى البيدر ونفذت ما
اشارت به عليها حماتها. فبعد ان اكل بوعز
وشرب وطابت نفسه ومضى ليرقد عند الطرف القصي من
كومة الشعير، تسللت راعوث ورفعت الغطاء عند قدميه
ونامت. وعند منتصف الليل استيقظ والتفت حوله واذا
به يجد امراة راقدة عند قدميه، فتساءل: «من انت؟»
فاجابت: «انا راعوث امتك، فابسط هدب ثوبك على امتك
لانك قريب وولي». فقال: «ليباركك الرب يابنتي لان
ما اظهرته من احسان الآن هو اعظم مما اظهرته
سابقا، فانت لم تتهافتي على الشبان، فقراء كانوا
او اغنياء. والآن لا تخافي ياابنتي، سافعل كل ما
تطلبين، فاهل مدينتي كلهم يعلمون انك امراة فاضلة.
صحيح انني قريب ولي، ولكن هناك من هو ولي اقرب
مني. نامي الليلة، وفي الصباح ان قام ذلك القريب
الاولى بحق الولي وتزوجك، فحسنا يفعل. وان ابى
قضاء واجب الولي، فاقسم بالرب الحي ان اتزوجك،
فارقدي الآن الى الصباح». فنامت عند قدميه حتى
الصباح، ثم نهضت مبكرة جدا ودخلت المدينة محملة
بهدية من ستة اكيال من الشعير. فاقبلت على
حماتهاوقصت عليها كل ما صنعه الرجل لها.
- كتاب راعوث :
بوعز من عشيرة اليمالك ابن
سلمون
- فانطلق بوعز الى
ساحة بوابة المدينة وجلس هناك. فلم يلبث ان مر
القريب الولي الذي تحدث عنه بوعز، فقال له:
«تعال هنا ياصديقي واجلس». فمال اليه وجلس.
واستدعى بوعز عشرة رجال من شيوخ المدينة
وقال لهم: «اجلسوا معنا هنا». فجلسوا. ثم التفت
الى الولي الاقرب وقال: «ان نعمي التي رجعت من
بلاد موآب مزمعة على بيع قطعة الحقل التي لقريبنا
اليمالك. فرايت ان اطلعك على الامر قائلا: اشتر
الحقل امام الجالسين، وبحضور شيوخ قومي. فان رغبت
ففكه وان لم ترغب فقل لي، فانا اولى بالشراء من
بعدك». فاجابه الرجل: «اني اشتريه». فقال
بوعز: «يوم تشتري الحقل من نعمي، فواجبك
يقتضي ان تتزوج راعوث الموآبية لتحيي اسم الميت
على ميراثه». فاجابه الولي الاقرب: «لا يمكنني ان
اشتري الحقل لئلا افسد ميراثي، فاشتر انت الحقل
عوضا عني لانني لا استطيع فكاكه». واستطرد الولي
الاقرب قائلا لبوعز: «اشتر لنفسك» وخلع
نعله. فقال بوعز للشيوخ وللجمع الماثل
حوله: «انتم شهود اليوم اني اشتريت كل ما لاليمالك
وما لابنيه كليون ومحلون من يد نعمي. وكذلك راعوث
الموآبية امراة محلون قد اشتريتها لي زوجة، لاحيي
اسم الميت على ميراثه، فلا ينقرض اسمه من بين
اخوته ومن سجل المدينة. وانتم شهود على ذلك
اليوم». فتزوج بوعز من راعوث وعاشرها فحملت
منه وانجبت ابنا. فاخذت نعمي الولد في حضنها،
وقامت على تربيته. وقالت جاراتها: «قد ولد ابن
لنعمي». ودعونه عوبيد، وهو ابو يسى ابي الملك
داود.
وهذه هي مواليد فارص: انجب فارص
حصرون. وانجب حصرون رام، وانجب رام عميناداب.
وانجب عميناداب نحشون، وانجب نحشون سلمون. وانجب
سلمون بوعز، وانجب بوعز عوبيد.
وانجب عوبيد يسى، وانجب يسى داود.
- كتاب
الملوك الاول : بوعز اسم عامود
اقيم امام الهيكل
- واستدعى الملك سليمان رجلا
من صور يدعى حيرام. كان ابنا لارملة من سبط
نفتالي، اما ابوه المتوفى فكان من صور يعمل نحاسا،
وقد برع حيرام في مهنته. وسبك حيرام عمودين من
نحاس، طول العمود الواحد ثماني عشرة ذراعا ومحيطه
اثنتا عشرة ذراعا. وصنع تاجين من النحاس ليضعهما
على راسي عمودي النحاس. وزين كل تاج من التاجين
بسبع نوافذ من شباك مصنوعة من ضفائر النحاس. وسبك
صفين من الرمان حول محيط العمودين على نوافذ
الشبكتين، وكان على كل من التاجين القائمين على
العمودين، وفوق القمة المستديرة الشبيهة بالطاقة
والتالية للشبكة مئتا رمانة، في صفوف حول محيط كل
تاج. ونصب العمودين في شرفة الهيكل الخارجية،
احدهما الى اليمين ودعاه ياكين، والآخر الى الشمال
ودعاه بوعز. وكان التاجان على شكل زهرة
السوسن.
- كتاب
اخبار الايام الاول : بوعز ابن سلمو ابن نحشون -
وهؤلاء هم ابناء اسرائيل: راوبين، شمعون،
لاوي، يهوذا، يساكر، زبولون، دان، يوسف وبنيامين،
نفتالي، جاد، واشير.
اما ابناء يهوذا
فهم: عير واونان وشيلة. وقد انجبت بنت شوع
الكنعانية هؤلاء الثلاثة. وامات الرب عير، بكر
يهوذا، لانه كان شريرا في عينيه. وانجب يهوذا
من كنته ثامار: فارص وزارح، فكانت جملة اولاده
خمسة. وانجب فارص: حصرون وحامول. كما انجب زارح:
زمري وايثان وهيمان وكلكول ودارع. فكانوا خمسة في
جملتهم. وانجب ايثان عزريا. اما ابناء حصرون
فهم: يرحمئيل، ورام وكلوباي. وانجب رام عميناداب،
وعميناداب نحشون، رئيس بني يهوذا. وانجب
نحشون سلمو الذي انجب بوعز. وانجب
بوعز عوبيد والد يسى. وانجب يسى بكره
اليآب، ثم ابيناداب، فشمعى، ثم نثنئيل فرداي،
فاوصم واخيرا داود ...
- كتاب
اخبار الايام الثاني : بوعز اسم عامود
اقيم امام الهيكل
- واخذ سليمان في بناء هيكل الرب في بيدر ارنان
اليبوسي في اورشليم على جبل المريا، حيث تراءى
الرب لداود ابيه.اما الهيكل الذي انشاه سليمان
فكان ستين ذراعا طولا وعشرين ذراعا عرضا. وكان طول
الرواق القائم امام الهيكل معادلا لعرض الهيكل،
وارتفاعه مئة وعشرين ذراعا، وقد غشاه من الداخل
بالذهب النقي.
واقام امام الهيكل عمودين،
طول كل منهما خمس وثلاثون ذراعا، وضع عليهما
تاجين، ارتفاع كل منهما خمس اذرع. وصنع سلاسل
مضفورة مماثلة لسلاسل المحراب وضعها على راسي
العمودين، كما صنع مئة رمانة علقها بالسلاسل. ونصب
العمودين امام الهيكل، واحدا عن يمينه ودعاه
ياكين، والآخر عن شماله ودعاه بوعز.
- انجيل متى،
(نسب
يسوع) :
بوعز
ابن سلمون من رحاب، ابن نحشون ابن عميناداب ابن
ارام ابن حصرون ابن فارص وشقيق زارح ابنا يهوذا
ابن يعقوب ابن اسحق ابن ابراهيم . اما بوعز
فكان قد ولد عوبيد من راعوث.
- انجيل لوقا : من
نسل بوعز بن شالح بن نحشون، يسوع
الذي بدا رسالته في نحو الثلاثين من العمر وكان
النـاس يحسبونه ابن يوسف، بن عالي، بن متثاث، بن
لاوي، بن ملكي، بن ينا، بن يوسف، بن متاثـيا، بن
عاموص، بن ناحوم، بن حسلي، بن نجاي، بن مآت، بن
متاثيا، بن شمعي، بن يوسف، بن يهوذا، بن يوحنا، بن
ريسا، بن زربابل، بن شالتئيل، بن نيري، بن ملكي،
بن ادي، بن قوصم، بن المودام، بن عير، بن يشوع، بن
اليعازار، بن يوريم، بن متثاث، بن لاوي، بن شمعون،
بن يهوذا، بن يوسف، بن يونان، بن الياقيم، بن
مليا، بن مينان، بن متاثا. بن ناثان، بن داود، بن
يسى، بن عوبـيد، بن بوعز، بن شالح، بن
نحشون، بن عميناداب، بن ادمي، بن عرني، بن حصرون،
بن فارص، بن يهوذا، بن يعقوب، بن اسحق، بن
ابراهيم، بن تارح، بن ناحور، بن سروج، بن رعو، بن
فالج، بن عابر، بن شالح، بن قينان، بن ارفكشاد، بن
سام، بن نوح، بن لامك، بن متوشالـح، بن اخنوخ، بن
يارد، بن مهللئيل، بن قينان، بن انوش، بن شيت، بن
آدم، ابن الله.
| |
|
|
|
|
|