اسماء علم محددة
 من الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد،الكتب المحتضنة

"عمانوئيل"، اي الله معنا

الكتب المحتضنة هذا الاسم 

العودة الى الاساس

     

الله معنا

           لائحة بالكتب مع مختصر لمضمون الفصول او الاصحاحات التي تحتضن هذه الكالمة الاسم.
 
  • بالون الاسود - يعني ان هذا الاسم المحتضن له علاقة
  • بالون الاحمر - يعني ان هذا الاسم المحتضن لا علاقة له
 
  الكتاب الاسم الفصل   مضمون ...
1 23   كتاب اشعياء 008 الله معنا
1- ثم قال الرب لي: «خذ لنفسك لوحا كبيرا، واكتب عليه بحروف واضحة «مهير شلال حاش بز» (بمعنى مسرع الى الغنيمة)»
2- فاخترت لنفسي شاهدين امينين، هما اوريا الكاهن وزكريا بن يبرخيا.
3- ثم عاشرت النبية فحملت وانجبت ابنا. فقال لي الرب: «ادع اسمه مهير شلال حاش بز،
4- وقبل ان يعرف الصبي كيف ينادي: ياابي او ياامي، تحمل ثروة دمشق وغنائم السامرة امام ملك اشور».

5- ثم كلمني الرب ثانية قائلا:
6- «من حيث ان هذا الشعب قد رفض مياه شيلوه الجارية الهادئة، وتهافتوا على رصين وفقح بن رمليا،
7- فان الرب مزمع ان يغرقهم بمياه النهر الفياضة، اي ملك اشور بكل جبروته، فيكون (كنهر الفرات) يطغى جيشانه على اقنيته ويفيض على ضفافه
8- فيكتسح ارض يهوذا، ويطفو مرتفعا الى الاعناق، وتنتشر جيوشه في عرض ارضك ياعمانوئيل».
 
9- افعلوا ما شئتم ايها الشعوب وانهزموا. اصغي ياجميع اقاصي الارض. تاهبوا للمعركة وانهزموا.
10- تشاوروا معا ولكن على غير طائل، ارسموا الخطط فلا تتحقق لان الله معنا.
11- لان الرب خاطبني حين وضع يده علي وانذرني ان لا اسلك في طريق هذا الشعب قائلا:
12- «لا تقل انها مؤامرة لكل ما يدعي هذا الشعب انه مؤامرة. لا تخش ما يخشون ولا تخف.
13- قدسوا الرب القدير لانه هو خوفكم ورهبتكم،
14- فيكون لكم مقدسا. اما لبيتي اسرائيل، فيكون حجر صدمة وصخرة عثرة، وفخا وشركا لساكني اورشليم،
15- فيعثر بها كثيرون ويسقطون ويتحطمون ويقعون في الفخ ويقتنصون».
16- فادخر الشهادة (ياالله)، واختم الشريعة (في قلوب) تلاميذي.
 
17- سانتظر الرب الذي يحجب وجهه عن بيت يعقوب واتوكل عليه.
18- انظروا ها انا والابناء الذين رزقني اياهم الرب، آيات ومعجزات في اسرائيل من عند الرب القدير الساكن في جبل صهيون.

19- وعندما يقول الناس لك: اسال اصحاب التوابع والعرافين المتهامسين المجمجمين قل: اليس على الشعب ان يسال الهه؟ اعليهم ان يسالوا الاموات عن الاحياء؟
20- فالى الشريعة والى الشهادة: ومن لا ينطق بمثل هذا القول، فلا فجر له.
21- فانهم يتيهون في الارض مكتئبين جائعين، وعندما يعضهم الجوع بنابه ياخذهم الغضب ويلعنون ملكهم والههم ويلتفتون الى العلاء،
22- ثم ينظرون الى الارض فلا يجدون سوى الكرب والظلمة والضنك والعذاب، ويطردون الى دياجير الظلام.
 
2 40 انجيل متى 001 الله معنا
1- هذا نسب يسوع المسيح ابن داود ابن ابراهيم:
2- ابراهيم ولد اسحق. واسحق ولد يعقوب. ويعقوب ولد يهوذا واخوته.
3- ويهوذا ولد فارص وزارح من ثامار. وفارص ولد حصرون. وحصرون ولد ارام.
4- وارام ولد عميناداب. وعميناداب ولد نحشون. ونحشون ولد سلمون.
5- وسلمون ولد بوعز من راحاب. وبوعز ولد عوبيد من راعوث. وعوبيد ولد يسى.
6- ويسى ولد داود الملك.
وداود ولد سليمان من امراة اوريا.
7- وسليمان ولد رحبعام. ورحبعام ولد ابيا. وابيا ولد آسا.
8- وآسا ولد يوشافاط. ويوشافاط ولد يورام. ويورام ولد عزيا.
9- وعزيا ولد يوثام. ويوثام ولد احاز. واحاز ولد .حزقيا.
10- وحزقيا ولد منسى. ومنسى ولد آمون. وآمون ولد يوشيا.
11- ويوشيا ولد يكنيا واخوته زمن السبي الى بابل.
12- وبعد السبي الى بابل يكنيا ولد شالتئيل. وشالتيئيل ولد زربابل.
13- وزربابل ولد ابيهود. وابيهود ولد الياقيم. والياقيم ولد عازور.
14- وعازور ولد صادوق. وصادوق ولد اخيم. واخيم ولد اليود.
15- واليود ولد اليعازر. واليعازر ولد متان. ومتان ولد يعقوب.
16- ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولدت يسوع الذي يدعى المسيح.
17- فمجموع الاجيال من ابراهيم الى داود اربعة عشر جيلا. ومن داود الى سبـي بابل اربعة عشر جيلا. ومن سبـي بابل الى المسيح اربعة عشر جيلا.

18- وهذه سيرة ميلاد يسوع المسيح: كانت امه مريم مخطوبة ليوسف، فتبين قبل ان تسكن معه انها حبلى من الروح القدس.
19- وكان يوسف رجلا صالحا فما اراد ان يكشف امرها، فعزم على ان يتركها سرا.

20- وبينما هو يفكر في هذا الامر، ظهر له ملاك الرب. في الحلم وقال له: "يا يوسف ابن داود، لا تخف ان تاخذ مريم امراة لك. فهي حبلى من الروح القدس،
21- وستلد ابنا تسميه يسوع، لانه يخلص شعبه من خطاياهم".

22- حدث هذا كله ليتم ما قال الرب بلسان النبـي:
23- "ستحبل العذراء، فتلد ابنا يدعى "عمانوئيل"، اي الله معنا.

24- فلما قام يوسف من النوم، عمل بما امره ملاك الرب. فجاء بامراته الى بيته،
25- ولكنه ما عرفها حتى ولدت ابنها فسماه يسوع.
 
3 45 رسالة رومة 008 الله معنا
1- فلا حكم بعد الآن على الذين هم في المسيح يسوع،
2- لان شريعة الروح الذي يهبنا الحياة في المسيح يسوع حررتك من شريعة الخطيئة والموت.
3- وما عجزت عنه هذه الشريعة، لان الجسد اضعفها، حققه الله حين ارسل ابنه في جسد يشبه جسدنا الخاطئ، كفارة للخطيئة، فحكم على الخطيئة في الجسد
4- ليتم ما تتطلبه منـا احكام الشريعة، نحن السالكين سبيل الروح لا سبيل الجسد.
5- فالذين يسلكون سبيل الجسد يهتمون بامور الجسد، والذين يسلكون سبيل الروح يهتمون بامور الروح.
6- والاهتمام بالجسد موت، واما الاهتمام بالروح فحياة وسلام،
7- لان الاهتمام بالجسد تمرد على الله، فهو لا يخضع لشريعة الله ولا يقدر ان يخضع لها.
8- والذين يسلكون سبيل الجسد لا يمكنهم ان يرضوا الله.

9- اما انتم فلا تسلكون سبيل الجسد، بل سبيل الروح، لان روح الله يسكن فيكم. ومن لا يكون له روح المسيح، فما هو من المسيح.
10- واذا كان المسيح فيكم، واجسادكم ستموت بسبب الخطيئة، فالروح حياة لكم لان الله برركم.
11- واذا كان روح الله الذي اقام يسوع من بين الاموات يسكن فيكم، فالذي اقام يسوع المسيح من بين الاموات يبعث الحياة في اجسادكم الفانية بروحه الذي يسكن فيكم.

12- فنحن يا اخوتي علينا حق واجب، ولكن لا للجسد حتى نحيا حياة الجسد.
13- فاذا حييتم حياة الجسد تموتون، واما اذا امتم بالروح اعمال الجسد فستحيون.
14- والذين يقودهم روح الله هم جميعا ابناء الله،
15- لان الروح الذي نلتموه لا يستعبدكم ويردكم الى الخوف، بل يجعلكم ابناء الله وبه نصرخ الى الله: «ايها الآب ابانا«.
16- وهذا الروح يشهد مع ارواحنا اننا ابناء الله.
17- وما دمنا ابناء الله، فنحن الورثة: ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث، نشاركه في آلامه لنشاركه ايضا في مجده.

18- وارى ان آلامنا في هذه الدنيا لا توازي المجد الذي سيظهر فينا.
19- فالخليقة تنتظر بفارغ الصبر ظهور ابناء الله.
20- وما كان خضوعها للباطل بارادتها، بل بارادة الذي اخضعها. ومع ذلك بقي لها الرجاء
21- انها هي ذاتها ستتحرر من عبودية الفساد لتشارك ابناء الله في حريتهم ومجدهم.
22- فنحن نعلم ان الخليقة كلها تئن حتى اليوم من مثل اوجاع الولادة.
23- وما هي وحدها، بل نحن الذين لنا باكورة الروح نئن في اعماق نفوسنا منتظرين من الله التبني وافتداء اجسادنا.
24- ففي الرجاء كان خلاصنا. ولكن الرجاء المنظور لا يكون رجاء، وكيف يرجو الانسان ما ينظره؟
25- اما اذا كنا نرجو ما لا ننظره، فبالصبر ننتظره.

26- ويجيء الروح ايضا لنجدة ضعفنا. فنحن لا نعرف كيف نصلي كما يجب، ولكن الروح يشفع لنا عند الله بانات لا توصف.
27- والله الذي يرى ما في القلوب يعرف ما يريده الروح، وكيف انه يشفع للقديسين بما يوافق مشيئته.
28- ونحن نعلم ان الله يعمل سوية مع الذين يحبونه لخيرهم في كل شيء، اولئك الذين دعاهم حسب قصده.
29- فالذين سبق فاختارهم، سبق فعينهم ليكونوا على مثال صورة ابنه حتى يكون الابن بكرا لاخوة كثيرين.
30- وهؤلاء الذين سبق فعينهم، دعاهم ايضا، والذين دعاهم بررهم ايضا، والذين بررهم مجدهم ايضا.

31- وبعد هذا كله، فماذا نقول؟ اذا كان الله معنا، فمن يكون علينا؟
32- الله الذي ما بخل بابنه، بل اسلمه الى الموت من اجلنا جميعا، كيف لا يهب لنا معه كل شيء؟
33- فمن يتهم الذين اختارهم الله، والله هو الذي بررهم؟
34- ومن يقدر ان يحكم عليهم؟ والمسيح يسوع هو الذي مات، بل قام، وهو الذي عن يمين الله يشفع لنا.
35- فمن يفصلنا عن محبة المسيح؟ اتفصلنا الشدة ام الضيق ام الاضطهاد ام الجوع ام العري ام الخطر ام السيف؟
36- فالكتاب يقول: «من اجلك نحن نعاني الموت طوال النهار، ونحسب كغنم للذبح«.
37- ولكننا في هذه الشدائد ننتصر كل الانتصار بالذي احبنا.
38- وانا على يقين ان لا الموت ولا الحياة، ولا الملائكة ولا رؤساء الملائكة، ولا الحاضر ولا المستقبل،
39- ولا قوى الارض ولا قوى السماء، ولا شيء في الخليقة كلها يقدر ان يفصلنا عن محبة الله في المسيح يسوع ربنا.
 
 

© The Bible ...    pure software code