Pure Software code

Humanities Institute

 
www.puresoftwarecode.com

SOFTWARE Institute
Teach YourSelf
100 Software Programming Training Courses
For Free Download


CHRISTIANITY Institute
HUMANITIES Institute
more the 400 Subjects, All for Free Download.
Lebanon  

تاريخ الموارنة، تاريخ تسلسلي، من عام 350م الى 2018

 
 
مارونيات
 تاريخ الموارنة  مقدمة  

1- جزء اول

2- جزء ثاني

3- جزء ثالث

4- جزء رابع

5- جزء خامس

6- جزء سادس

Home
  Home, Humanities Institute, History of the Maronites, Introduction

this Page: www.puresoftwarecode.com/maro01.htm

    <<<  حمل كتاب: تاريخ الموارنة، جزء اول

Download the Maronite History, Part 1 -  (1 zip file, 1.75 MB)    download

المارونية تاريخ

 
تاريخ الموارنة، مفدمة : مضمون تاريخ الموارنة، تاريخ تسلسلي . من الناسك القديس مارون (350م) الى عام 2018
 
  1- وصف ومضمون
  تاريخ لبنان قديم قدم البشرية، ذكر في أقدم الآثار المكتشفة، وطبيعته جذبت شعوب مختلفة فسكنته، وموقعه جعله مرتعا لثقافات شعوب عديدة احتلته. اما لبنان الحالي، فديمقراطيته خاصة، وثقافته مميزة بتعدد الاديان والطوائف فيه بنظر المسيحي. اما المسلم، يسعى الى الشمولية والغاء الاخر، ليحكم.
من هنا المشكة في لبنان في ازدواجية معاير ديمقراطيته.
فها هو المسلم يجيز له شرعه باربع زوجات اما المسيحي فحقه بواحدة. مما يعني ان المسيحي ملزم بتربية اولاد المسلم. حتى زمن سياتي يوما، بتصور المسلم يبلغ تعداد الاسلام ديموغرافيا كاسحا. فيفرض بالقوة حلمه باسلمة الافلية المسيحية الباقية. وفي حال الرفض فيبيد المسيحيين باسم الجهاد المقدس (الاسلامي)، ومعلنا ان الجهاد باسم الدين حلال ولو سال الدم، انهرا.
فالمنادات بالديمقراطية، خصوصا في المجتماعات المتعددة، يكون قائما اذا كان جميع ابناء الشعب في الوطن الواحد هم سواسية في الحقوق.
 
  2- فهرس تاريخ الموارنة، تاريخ تسلسلي . من الناسك القديس مارون (350م) الى عام 2018
    0- تاريخ الموارنة، مقدمة
 
 0.1- مضمون تاريخ الموارنة، تاريخ تسلسلي . من الناسك القديس مارون (350م) الى عام 2018

 

    1- تاريخ الموارنة، جزء اول: من عام 350م الى 1250
 
 1.1- الموارنة، من قديس الى كنيسة الشعب القديس، من القرن الرابع الى العاشر
 1.2- الموارنة والاحتلال الاسلامي، 661 - 1250

    2- تاريخ الموارنة، جزء ثاني: من عام 1098 الى 1517
 
 2.1- الموارنة والاحتلال الصليبي، (1098 - 1291)
 2.2- الموارنة والاحتلال المملوكي، (1250 – 1517)
 
   3-  تاريخ الموارنة، جزء ثالث: من عام 1516 الى 1919
 
 3.1- الموارنة والاحتلال العثماني،  ( 1516 - 1697)
 3.2- الموارنة والاحتلال العثماني، (1697 - 1788)
 3.3- الموارنة والاحتلال العثماني، (1788 - 1860)  - تحرر ومجازر
 3.4- الموارنة والمتصرفية، (1861 - 1919)
 3.5- الموارنة والاغتراب، (1861 - 1919)
 
   4- تاريخ الموارنة، جزء رابع: من عام 1919 الى 1943
 
 4.1- الموارنة والانتداب الفرنسي ، (1919 - 1943)
 
   5- تاريخ الموارنة، جزء خامس: من عام 1943 الى 2018
 
 5.1- الموارنة وروؤساء الجمهورية، (1943- 1964)
 5.2- الموارنة وروؤساء الجمهورية، (1965- 1988)
 5.3- الموارنة وروؤساء الجمهورية، (1989- 2018)
 5.4- الموارنة وحصاد الحرب،  (1975 - 1989)
 
   6- تاريخ الموارنة، جزء سادس: بطاركة الكنيسة المارونية السبعة والسبعين، من القرن الرابع الى 2018
 
 6.1- بطاركة الموارنة السبعة والسبعين (77)، من 1 الى 57
 6.2- بطاركة الموارنة السبعة والسبعين (77)، من 58 الى 72
 6.3- بطاركة الموارنة السبعة والسبعين (77)، من 73 الى 77
 6.4- الكتاب المقدس، بترجماته بالعربيّة ومنها المارونية - 24 ترجمة
 
 
تاريخ الموارنة،
تاريخ تسلسلي

من عام 350م الى 2018

 
 
 
 
 
ستة اجزاء، تسعة عشرة فصلا
بحث تاريخي،
ل
لمهندس شكري سيمون زوين
 
 
 
 
 
 
 
القديس مارون، (350م)
 
   3- المارونية ...
  1. تاريخ الموارنة:
     
    تاريخ الموارنة مرتبط بهذا السّاحل، بهذه المدن، بهذا الجبل، بهذا الأرز. من السّاحل كانت لهم تلبية الإنطلاق الى البعيد عبر البحار. ومن المُدن كانت لهم عراقة المدنيّات الأصيلة التي تعاقبت مدى الأجيال. ومن الجبل كان لهم عِناد الطبيعة وشِدّة مَعشرِها، ومن الأرز مناعة الرّوح ضدّ فساد الجذوع… فهم إذن حضاريًّا أبناء المدنيّات السّالفة (أي القديمة) على هذه السّواحل والجبال… أمّا روحيًّا فهم ينتمون أوّلاً الى القدس لأنّها مقام المسيح، والى إنطاكية ثانيًا، لأنّ المسيحيّة ظهرت فيها كجماعة مميّزة، والى روما ثالثًا، لأنّ في روما اختار بطرس كرسيّه فصُلب ورأسه الى أسفل اتّضاعًا منه باقتداء معلّمه… وكان نصيبهم أيضًا الإقتداء بالمعلّم والرّسول، يُصلبون على جبل ورأسهم عالٍ كالمسيح على الجلجلة، ويُصلبون في وادٍ ورأسهم الى أسفل كبطرس في روما. وما بين القُدس وروما، هم ينتسبون الى جماعة مسيحيّة إنطاكيّة، ويدّعون أنّهم وَرَثتُها والقيّمون على عهدها، وحَفَظَةُ كيانها وضامنوا استمراريّتها.
     
  2. حرب الفُرس والبيزنطيّين:
    نعلم كيف أنهَكت الحرب الفُرس والبيزنطيّين، وكيف أفسحت المجال أمام الفَتح العربي، وكيف فُتحت جبهة جديدة كان إطارها أيضًا إنطاكية وسائر المشرق… أمام هذا الواقع كانت النّتيجة التّالية: قسمٌ من بني إنطاكية، غاب ما بين النهرين. وقسم آخر غاب في فينيقيا الساحليّة وانطلق صوب الغرب مؤسّسًا مستعمرات في فرنسا وإيطاليا، ناقلاً حضارة الشّرق للغرب، (هندسة، عمار، موسيقى، فنّ، قوانين الرّهبنات…). أمّا القسم الثّالث من بني إنطاكية من أهل المدن، فاستسلم لإرادة الفاتح من بني أميّة وبني عبّاس (لا بل تواطأ معهم لينجو من نير بيزنطية وتعسّفها، دمشق سُلِّمت تسليمًا كاملاً)، وأصبح بالتّالي مرتهنًا بتقلبّات أمزجة الحاكمين… فهم يُقيمون البطاركة ويُنزلونهم عن كراسيهم. وإذا خطر ببال أحد هؤلاء أن يدّعي شيئًا من الحرّية والإستقلاليّة، جُدِعَ أنفه أو قُطِعَ لسانه، ليعرف هو ورفاقه صغارة حاله وحقارة وضعه… (إنّه من أهل الذمّة)…
     
  3. رفض الخضوع والإنصياع:
    أمّا الفريق الآخر، الأقلّ عددًا والأكثر كدًّا والأفقر يدّا، هو الفريق الذي قامت عليه المارونيّة. هؤلاء رفضوا حتميّة الأمور الواقعة فلم يقبلوا:
    • أوّلاً، بشغور كرسي إنطاكية وانتهاء رسالتها وولايتها.
    • ثانيًا، رفضوا أن يُرتهن مصيرها الى أمبراطور أو خليفة.
    • ثالثًا، رفضوا أن تتعرّض عقيدتها الخلقيدونيّة الجامعة لآراء الملوك الذين وَصفوا نفسهم، بأنّهم مستقيمو الرّأي، غير أنّهم كانوا من أكثر النّاس اعوجاجًا في الرّأي وتقلّبًا في العقيدة.
    • رابعًا، رفضوا أن يرحلوا نهائيًّا عن أرض إنطاكية ولو أصبحت خرابًا ويباسًا.

    لذا، أقام هؤلاء الموارنة بطريركًا لهم “بدلاً عن ضائع”، (بطريرك إنطاكية وسائر المشرق)، دون أن يستمزجوا مِزاج أحدٍ من الحُكّام والولاة العُتاة. ثمّ حملوا أسماء قرى إنطاكية الى جبل لبنان، فأعادوا فيه خلق القرى والبلدات التي كانت قراهم وبلداتهم في سوريا… فالأسماء التي ماتت وضاعت هناك، عاشت في جبل لبنان.

    هكذا بدأت الهجرة المارونيّة في منتصف الجيل السّابع، وامتدّت على قرنين أو ثلاث، ولا نعرف عنها سوى أنّه كلّ مرّة كان ينطفئ إسم على العاصي الإنطاكي، يضيء الإسم نفسه على الجبال أو في الأودية اللبنانيّة.
     

  4. لماذا اختيار جبال لبنان:
    كان اختيار جبال لبنان لأنّها عاصية. فبعد أن ذُلَّ نهر العاصي الذي نشأوا في جواره، اتّبعوا مياهه صعودًا الى منبعه في عين الزّرقا، ومن هناك تسلّقوا بلاد جبيل، فأنشأوا بدل النّهر العاصي الذي أذعَن، الجبل العاصي الذي لم يُذعِن فسكنوه، أيّ سكنوا إسمه المعنوي: “مساحة حرّية”.

    باختصار، إنّ الموارنة جماعة ولدوا في إنطاكية، لا من حيث أنّ إنطاكية هي مدينة بيزنطيّة أو سورية أو اليوم تركيّة، بل من حيث هي أوّلاً مساحة روحيّة. لقد ولدوا إذن من روحانيّتها وفي هذه الرّوحانيّة سكنوا. ثمّ اعتصموا في لبنان لا من حيث هو أرض أو دولة أو وطن أو قوميّة بل من حيث هو أوّلاً مساحة حرّية.
     
  5. النّزعة الى الحرّية والتحرُّر:
    هذه النّزعة الى الحرّية والتحرّر، انطبعت فيهم أساسًا من الأنموذج الرّهباني. فالرّاهب في أصل دعوته مبدئيًا، هو من يلبّي نداء الحرّية الباطنيّة. فأوّل من يتوخّى هو الإنعتاق من كابوس الجسد، ومغريات الدّنيا وقيود الهموم العالميّة، مقتفيًا إثر معلّمه المسيح الذي أعلن وهو مقيّد بالسلاسل: “ليس لأحد سلطانٌ عليَّ”. فالمسيح الذي عاش الفقر، لم يكن له موضع يسند إليه رأسه، والذي مات وقام فأصبح روحًا محييًا. وحيثما يكون الرّوح تكون الحرّية. والرّاهب هو من يلعب لعبة المسيح من مَهده الى قيامته. ذاك ما تُذكِّر به الصلوات المارونيّة، وقد وضعها في الأصل رهبان مليئة أفكارهم بالتوسّلات للمسيح ليحرّر الإنسان والرّاهب من عبوديّة الخطيئة. هذا المشروع النُسكي للتحرّر الرّوحي، انعكس على تاريخ الموارنة الزّمني، فجعل منهم طلاّب حرّية أولاً وآخرًا وقبل كلّ شيء. فالموارنة هم طلاّب حرّية في كل موقف اتّخذوه في زمنهم العلماني. فهم في سعيهم الى الحرّية معاندون، مطبوعون بما تسمّيه العامّة عِناد الرُّهبان. إن الرّاهب تعوَّد العناد في نذوره، فأقسم أن يحفظها ويستميت جهادًا للبرّ بقَسَمِه ووعده وعهده وميثاقه. والمسألة كلّها هي في هذه الأمانة على العهد الجديد، على الميثاق الذي مَهرهُ المسيح بدمه ووَفاه وتمّمه على الصّليب. وبسبب أمانة الإيمان هذه، كمّ من شهيد بينهم. هذا يُذبَح وذاك يُحرَق وذاك يُعلَّق على الكلاّب وذلك يُغرَق في سبيل التمسّك بأمانة الإيمان وذاك يسجن حتّى الموت…
     
  6. التمسّك بالأمانات الأخرى الزمنيّة:
    لقد وقع الموارنة في أزمات لا حدّ لها، لأنّ القضيّة كانت عندهم ولا تزال، أن يحفظوا الأمانات كلّها ولو كانت متناقضات. فكيف يجمعون مثلاً، الوفاء للغرب والشّرق حينما الشّرق والغرب مختلفان؟ وكيف يلتزمون بلغة، دون أن يتنصّلوا من أخرى؟ وكيف يحافظون على أمانة روما، دون أن ينقطعوا عن تراث إنطاكية؟ وكيف يحفظون حقّ فلسطين دون التخلّي عن حقّ لبنان؟ فهم أهل جبال في الحقيقة، لا تجّار يغلطون في حسابات السّياسة المَكيفاليّة، لأنّهم تعوّدوا شغل الأرض في الجبل. لقد تعاطوا السّياسة دون تقيّة ولا كتمان. تعاطوها معاطاتهم مع الطّبيعة. والطّبيعة صادقة في مواعيد فصولها، أمّا السّياسة فكاذبة وغاشّة. لذا أوهى ما عندهم هو المارونيّة السياسيّة، وأرسخ قواعد المارونيّة هي المارونيّة الروحيّ
 
 
 www.puresoftwarecode.com  :    HUMANITIES Institute  ART Institute & Others
 SOFTWARE Institute  CHRISTIANITY Institute    
"Free, 100 Software Programming Training Courses"       History of the MARONITES in Arabic  Basilica Architecture, in the Shape of a Cross
 VISUAL STUDIO 2010 in English  Holy BIBLE in 22 Languages and Studies ...  Le HANDICAP c'est quoi ?   (in French)  Old Traditional Lebanese houses
 VISUAL STUDIO .NET, Windows & ASP in En  220 Holy Christian ICONS  Drugs and Treatment in English, french, Arabic  5 DRAWING Courses & 3 Galleries
 VISUAL STUDIO 6.0 in English  Catholic Syrian MARONITE Church  Classification of Wastes from the Source in Arabic  Meteora, Christianity Monasteries - En, Ar, Fr
 Microsoft ACCESS in English  HOLY MASS of  Maronite Church - Audio in Arabic  Christianity in the Arabian Peninsula in Arabic  Monasteries of Mount Athos & Pilgrimage
 PHP & MySQL in English  VIRGIN MARY, Mother of JESUS CHRIST GOD  Summary of the Lebanese history in Arabic  Carved Rock Churches, Lalibela - Ethiopia
 SOFTWARE GAMES in English  SAINTS of the Church  LEBANON EVENTS 1840 & 1860, in Arabic  
 WEB DESIGN in English  Saint SHARBEL - Sharbelogy in 10 languages, Books  Great FAMINE in LEBANON 1916,  in Arabic  my PRODUCTS, and Statistiques ...
 JAVA SCRIPT in English  Catholic RADIO in Arabic, Sawt el Rab  Great FAMINE and Germny Role 1916,  in Arabic  
 FLASH - ANIMATION in English  Читать - БИБЛИЯ и Шарбэль cвятой, in Russe  Armenian Genocide 1915  in Arabic  4 Different STUDIES
 PLAY, 5 GAMES    Sayfo or Assyrian Genocide 1915 in Arabic  SOLAR Energy & Gas Studies
     Christianity in Turkey in Arabic  WELCOME to LEBANON
 SAADEH BEJJANE Architecture  Andree Zouein Foundation    YAHCHOUCH, my Lebanese Village
 CARLOS SLIM HELU Site, new design
 REPORT, Cyber Attack Attacks the Current Site
 Prononce English and French and Arabic Letters  ZOUEIN, my Family - History & Trees
       Chucri Simon Zouein, Computer engineer
     
echkzouein@gmail.com
© pure software code - Since 2003